صاحب مشروع مزارع أسماك في نجران: ننتج من 30 إلى 40 طناً في السنة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن صاحب مشروع مزارع أسماك في نجران ننتج من 30 إلى 40 طناً في السنة، nbsp;وقال آل سويد، ل قناة الإخبارية إن المشروع مازال في بدايته وينتج تقريبا من 30 إلى 40 طناً في السنة ، موضحا أنها كانت في البداية مزرعة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صاحب مشروع مزارع أسماك في نجران: ننتج من 30 إلى 40 طناً في السنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال آل سويد، لقناة "الإخبارية": إن المشروع مازال في بدايته وينتج تقريبا من 30 إلى 40 طناً في السنة"، موضحا أنها كانت في البداية مزرعة عادية تقليدية.
فيديو | في الصحراء وبين قمم الجبال الشاهقة.. صاحب مشروع مزارع الأسماك في نجران محمد آل سويد: ننتج من 30 إلى 40 طناً في السنة والمشروع في بدايته ولم ننجز منه سوى 30%، وبدأنا بأسماك البلطي ونعمل على أنواع أخرى #نشرة_النهار#الإخبارية pic.twitter.com/NGS6dwUtIO
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 13, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی السنة
إقرأ أيضاً:
مزارع يُبادر بقلع شجرة القات واستبدالها بمحاصيل نقدية
الثورة نت/..
في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز وتشجيع زراعة المحاصيل الاقتصادية، أطلق المُزارع رزق الجابري من أبناء مديرية الحيمة الخارجية في محافظة صنعاء، مبادرة رائدة لقلع شجرة القات من مزارعه، واستبدالها بمحاصيل زراعية متنوعة ذات قيمة اقتصادية عالية.
وحظيت هذه المبادرة بترحيب وإشادة قيادة القطاع الزراعي والسلطة المحلية في المديرية والمحافظة، معتبرة المبادرة نموذجًا راقياً يجب الاستفادة منه من قِبل كافة المزارعين.
وخلال التدشين، أكد مدير القطاع الزراعي في المديرية، فضل الكبسي، أن مبادرة اقتلاع أشجار القات إحدى أهم المبادرات النوعية للتخلص من شجرة القات، وهي بداية لكل المزارعين للتخلص من هذه الآفة، واستبدالها بالمحاصيل النقدية.
فيما أشار مدير مديرية الحيمة الخارجية خالد العرشي، إلى أهمية اقتلاع شجرة القات؛ نظرًا لما لها من نتائج عكسية على الاقتصاد الوطني، فضلًا عن التأثيرات السلبية الناجمة عن شجرة القات؛ أبرزها استنزاف الموارد المائية اللازمة للزراعة كأحد أهم مصادر الأمن الغذائي.
بدوره، شدد رئيس جمعية النمو، محمد الجابري، على ضرورة تعميم هذه المبادرة كمحطة تحول إيجابية في القطاع الزراعي، لافتاً إلى أن زراعة البدائل الاقتصادية تعود بالفائدة على المزارع والمجتمع، وتسهم في تحسين الأمن الغذائي وتعزيز مصادر الدخل.
فيما عبَّر المُزارع رزق الجابري عن تطلعه لأن تكون هذه الخطوة بداية لتوسيع نطاق الوعي بأهمية الاستغناء عن زراعة القات، والاتجاه نحو زراعة محاصيل مثل البن والفواكه والخضروات، التي توفر فرص عمل أكبر، وتحسِّن من الوضع المعيشي للمُزارعين في المنطقة.