شعبة الخضروات تكشف سبب ارتفاع سعر البصل وموعد انتهاء الأزمة «فيديو»
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
قال حاتم النجيب، نائب رئيس شعبة الخضروات والفاكهة، إن الدولة المصرية تتميز بمنتج زراعي يتهافت عليه العالم أجمع.
وأوضح حاتم النجيب، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية هبة جلال، مقدمة برنامج «90 دقيقة»، المذاع عبر فضائية «المحور»، أن بشائر الموسم الجديد من البصل لم يظهر لها صدى في السوق، والبصل المقور سعره 17 جنيها، معقبًا: «مفيش تاجر بيخسر».
وأضاف «النجيب»، أن هناك كميات كبيرة جدًا مزروعة من البصل، والأزمة ستنفرج، ولكن هذا سيأخذ وقتًا.
سبب الأزمة في عدد من المحاصيلوتابع نائب رئيس شعبة الخضروات والفاكهة، أن الفلاح حينما يخسر في منتج معين يتوقف عن زراعته، وهذا سبب الأزمة الحقيقية في عدد من المحاصيل، مشيرًا إلى أهمية تعميم الزراعات التعاقدية على المنتجات القابلة للحفظ والتخزين، مثل الثوم والبصل وغيرهما.
اقرأ أيضاًبعد ارتفاع أسعاره.. 6 بدائل تغنيك عن البصل
«سعر البصل مفاجأة».. أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم السبت 16 ديسمبر 2023
بعد جنون أسعاره.. بدائل تغنيك عن البصل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثوم البصل سعر البصل شعبة الخضروات والفاكهة زراعة البصل أزمة البصل
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف ارتفاعًا مقلقًا في معدلات التوحد العالمية (تفاصيل)
كشفت نتائج دراسة عالمية جديدة أجريت ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021 ونشرت في مجلة "لانسيت للطب النفسي"عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021، أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.
وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.
وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.
ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة، فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.
وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.
ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية. كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.
وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.