يستضيف الإعلامي أسامة كمال، الكاتب الصحفي الدكتور عبد الرحيم علي، رئيس مجلسي إدارة وتحرير «البوابة نيوز»، في برنامج مساء DMC بعد قليل.

ويطرح الإعلامي أسامة كمال على الكاتب والباحث الدكتور عبد الرحيم علي الأسئلة الشائكة حول مستقبل غزة، “هل كان العالم يعرف قبل السابع من أكتوبر حقيقة الأمر”، “ما هو شكل التحالفات الجديدة في الشرق الأوسط بعد العدوان الإسرائيلي الهمجي على غزة”، “وهل تتغير استراتيجيات مصر في التعامل مع أوروبا وأمريكا”.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإعلامي أسامة كمال الدكتور عبد الرحيم علي

إقرأ أيضاً:

فوز الكاتب المصرى محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت الدكتورة منى بيكر رئيس لجنة تحكيم الجائزة العالمية للرواية العربية، عن فوز رواية صلاة القلق للكاتب المصري محمد سمير ندا، بالجائزة الكبرى  العالمية للرواية العربية، والتي تبلغ قيمتها خمسون ألف دولار امريكي.

من هو محمد سمير ندا؟

محمد سمير ندا كاتب مصري، ولد في العراق عام 1978، وتنقل عقب ذلك بين بغداد والقاهرة وطرابلس الغرب.

 تخرج من كلية التجارة، وعمل في القطاع السياحي، ويعمل حاليًا مديرًا ماليًا لأحد المشروعات السياحية في القاهرة. 

نشر العديد من المقالات في الصحف والمواقع العربية مثل الأهرام والشروق والعرب اللندنية وغيرها، كما دشن مدونة خاصة به ينشر من خلالها آراءه عن الروايات. 

صدر له رواية "مملكة مليكة" عام 2016، ورواية "بوح الجدران" عام 2021، و"صلاة القلق" (2024) هي روايته الثالثة. 


رواية صلاة القلق


سنة 1977: "نجع المناسي" قرية منسية في قلب صعيد مصر، منفصلة عن العالم بما يعتقد أهلها أنه حقل ألغام من الخطر محاولة تعديّه. لا يعرف سكانها عن العالم إلا أن هناك حربًا بين مصر وإسرائيل مستمرة لعشر سنوات منذ عام 1967 وأن العدو الإسرائيلي يحاول التوغل إلى مصر عن طريق النجع، أي أن النجع خط دفاع أول على الحدود المصرية.

 لا يصلهم بالعالم غير خليل الخوجة، ممثل السلطة وصاحب المحل الذي يطبع صحيفة محلية بعنوان "صوت الحرب" ويتحكم في بيع وشراء جميع احتياجات ومنتجات سكان النجع، وهو أيضا من يشرف على تجنيد أبناء القرية في الحرب.

 يصيب النجع نيزك أو قمر صناعي، لا أحد يعرف، ثم وباء يشوه سكان القرية، بما فيهم المواليد الجدد. تكتب يد مجهولة خطايا الناس التي يخفونها على الجدران، ويخترع شيخ المسجد صلاة جديدة، صلاة القلق، فهي الطريق للخروج من الوباء وتخطي المحنة التي يعيشها أهل النجع. تروي ثماني شخصيات مختلفة حادث الانفجار وما جرى قبله في العشرية القاسية الممتدة من نكسة حزيران 1967 إلى لحظة وقوع النيزك والوباء، بحيث تشكّل مروياتهم فسيفساء الحكاية تشكيلًا ساحرًا. يمكن قراءة الرواية كمساءلة سردية لمرويات النكسة وما تلاها من أوهام بالنصر.

مقالات مشابهة

  • ذكرى تحرير سيناء.. نقل شعائر صلاة الجمعة بعد قليل من العريش
  • وفاة الكاتب الصحفي إيهاب صابر بعد صراع مع المرض
  • أسامة كمال: سيناء كانت وما زالت قلبًا ينبض في جسد بلد عظيم اسمه مصر
  • بعد قليل.. أبطال وصناع مسلسل منتهي الصلاحية في ضيافة الإعلامي شريف عامر
  • فوز الكاتب المصرى محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية
  • كمال رزيق يستقبل مسؤولا بالمفوضية الأوروبية لبحث التعاون الاقتصادي
  • أسئلة حقيقية ومغالطات
  • أسامة كمال ينعى سليمان عيد: "صاحب خفة ظل وأداء لا يُنسى"
  • الكاتب محمد جلال عبد القوى: هل لابد من تدخل الرئيس حتى ننهض بالدراما ونطورها
  • شوبير يكشف مفاجأة بشأن مستقبل إمام عاشور مع الأهلي