قال الإعلامي أحمد المسلماني، إن عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال قبل 7 أكتوبر كان يتجاوز الآلاف.

أحمد المسلماني: الملاريا تتسبب في وفاة 600 ألف شخص سنويا أحمد المسلماني: عجائب الدنيا 30 منها 20 في مصر| فيديو

وأضاف الإعلامي أحمد المسلماني، خلال برنامج "الطبعة الأولى" على قناة الحياة،: "الأسير له مكانة كبيرة جدا عند الشعب الفلسطيني، لذلك مقايضة الأسرى موضوع مهم جدا وهو ما رأيناه على مدار الأسابيع الماضية".

 

وأشار: "الإعلام الغربي يركز على أن هناك أطفالا وسيدات بين الرهائن لدى حركة حماس، ولا يسلط الضوء على المعتقلين أو الأسرى أو الرهائن الموجودين في سجون إسرائيل، لأنه أصبح هناك مئات الأطفال في سجون الاحتلال".

 

وتابع: "من بين الذين خرجوا من سجون إسرائيل، طفلة عندها 10 سنوات، وكانت ذاهبة للصلاة في المسجد الأقصى، وألقى الجيش الإسرائيلي القبض عليها في الشارع وأطلق عليها 3 رصاصات لكنها لم تمت وتم القبض عليها وإيداعها في السجن".

 

واسترسل: "الطفلة دخلت السجن وخرجت في صفقة التبادل أثناء الهدنة لديها 24 سنة، دخلت طفلة وخرجت شابة عندها 24 سنة"، مضيفه: "لما تشوف الطفلة وهي مصابة بطلقات رصاص منها رصاصة في البطن تستغرب عملية القبض عليها وهي طفلة".

 

ولفت الإعلامي أحمد المسلماني،: "الاحتلال اتهم طفلة عندها 10 سنوات أنها هتنفذ أعمال خطيرة جدا، والمحكمة حكمت بالسجن 13 سنة على هذه الطفلة الصغيرة ذات الـ10 سنوات".

 

وشدد: "لابد أن يكون هناك عدل وإنصاف وعندما تتحدث عن الإسرائيليات تتحدث عن الفلسطينيات، وعندما تتحدث عن الأطفال الإسرائيليين تتحدث عن الأطفال الفلسطينيين".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احمد المسلماني الإعلامي أحمد المسلماني الأسرى الفلسطينيين الشعب الفلسطيني الفلسطينيات أحمد المسلمانی تتحدث عن

إقرأ أيضاً:

أول إجراء ضد مُعلمة انهالت بالضرب على طفلة داخل حضانة في الغربية (خاص)

ضرب طفلة في حضانة الغربية.. تعرضت طفلة لواقعة أثارت غضب المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تعدت مُعلمة عليها بالضرب على رأسها باستخدام عصا خشبية، لتعثرها في قراءة ما دّون على «السبورة»، داخل حضانة بمركز سنطة التابع لمحافظة الغربية.

بلاغ ضد مُعلمة ضربت طفلة داخل الحضانة

ومن جانبها، قدمت نهى الجندي، المحامية، بلاغًا للمركز القومي للطفولة والأمومة، ضد المعلمة التي تعدت على طفلة بالضرب داخل حضانة في محافظة الغربية.

وأوضحت «الجندي»، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، أن الجهات المعنية فحصت مقطع الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي والذي يوثق ما تعرضت له طفلة داخل حضانة في محافظة الغربية، وأصدرت قرارًا بفصل المعلمة وغلق الحضانة محل الواقعة، وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

المحامية نهى الجنديضرب طفلة داخل حضانة بالغربية

بدأت الواقعة حينما تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لــ معلمة رياض أطفال تضرب طفلة على رأسها بالعصا وتعنفها بطريقة قاسية، بسبب أن الطفلة لا تستطيع أن تقرأ ما كُتب على السبورة، لتقوم المعلمة بضرب الطفلة على رأسها بعصا خشبية.

ورغم بكاء الطفلة لم تتوقف المعلمة عن ضربها، حيث أصرت المعلمة أن تقرأ الطفلة الكلمات، وفي كل مرة لا تستيطع الطفلة فيها أن تقرأ ما تطلبه منها، تقوم بضربها بالعصا أو قرصها من أذنها أو تمسك بشعرها وتشدها منه.

وعلقت أخصائية اجتماعية صاحبة مقطع الفيديو المنشور، على الواقعة، قائلة: «أنا اتكلمت بدل المرة 10 ومحدش سمعلي، أنا كنت بدرب هناك ولقيت أسلوب المعاملة السيء ده مع الأطفال، ولما اتكلمت محدش سمع كلامي، وكان لازم أعمل حاجة، وصورت الفيديو ده عشان لازم يتحسبوا».

شكوى الأخصائية من التعامل الوحشي مع الأطفال

وخلال حديثها، أوضحت الأخصائية، أن المعلمة التي ظهرت بالفيديو لم تكن الوحيدة التي تفعل ذلك مع الأطفال، فمعظم المعلمات في الحضانة يعنفون الأطفال ويضربونهم بداعي التعليم والنطق بشكل سليم والتزامهم بالحفظ، وعلى الرغم من شكوى الأخصائية من هؤلاء المعلمات، فإنه لم يستمع أحد لها.

اقرأ أيضاًما بين البراءة والحبس والتصالح.. محطات عاشها إمام عاشور بين أروقة المحاكم في 180 يومًا

فيديو صادم.. معلمة رياض أطفال تضرب طفلة على رأسها

مقالات مشابهة

  • نزع الله من قلوبهم الرحمة.. أميرة بدر تعلق على واقعة الاعتداء على طفلة
  • رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
  • المونتير أحمد حافظ: دخلت المونتاج صدفة وحبيته من صغري
  • طلب إحاطة بشأن فيديو تعذيب طفلة بالحضانة
  • انتحار طفلة عربية بالسويد بعد اختطافها من أهلها واغتصابها
  • المسلماني: نتنياهو يترصد للرئيس الفرنسي بسبب مطالبته بإنهاء الحرب
  • أول إجراء ضد مُعلمة انهالت بالضرب على طفلة داخل حضانة في الغربية (خاص)
  • فيديو صادم.. معلمة رياض أطفال تضرب طفلة على رأسها
  • طفلة تكشف هوية مغتصبها قبل وفاتها بلحظات
  • أحمد المسلماني في الطبعة الأولى: حصار ستالينجراد الفلسطـ ـيني