أستاذ علوم سياسية: هذا أكثر ما يحتاجه الفلسطينيون.. وغزة تعاني
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، إن الضفة الغربية والقدس كانوا هم الهدف الأكبر للاحتلال الإسرائيلي قبل اندلاع أحداث 7 أكتوبر، حيث كانوا يتعرضوا للاستهداف بشكل يومي.
بعد تراجعه.. الزراعة تزف بشرى سارة عن أسعار البصل الفترة المقبلة خالد البلشي: صمود الصحفيين الفلسطينيين غير الموازين.. والثمن كبير المساعدات الإنسانية لقطاع غزةوأشار، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء السبت، إلى أن قطاع غزة يعاني حاليا من حرب مشتعلة في كل الأطراف، فضلا عن إزاحة نحو مليون و100 ألف شخص في منطقة مساحتها لا تزيد عن 60 كم مربع.
وشدد الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، على حجم المساعدات التي تدخل قطاع غزة من الخيام والملابس الشتوية كونها أكثر ما يحتاجه الفلسطينيون حاليا،
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ايمن الرقب استاذ العلوم السياسية الضفة الغربية المساعدات الانسانية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الأطراف الخارجية الرابح الأكبر مما يجري في سوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أن الأمور تمضي في سوريا وفق أطر وتفاهمات مباشرة وغير مباشرة بين الأطراف المعنية وهي تركيا وإيران وأمريكا وروسيا، وهي التي تدير قواعد اللعبة في سوريا، مؤكدا أن إسرائيل خارج هذه العملية وتقوم بترتيباتها الأمنية في الجولان والمنطقة العازلة.
وأضاف "فهمي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن الأطراف في سوريا تتحرك وفق تفهمات والأطراف الخارجية هم الرابح الأكبر مما يجري في سوريا، مؤكدًا أن قدرة الولايات المتحدة الأمريكية على الاستمرار من خلال قواتهم في سوريا، وهناك تواجد أمريكي وسيزيد بسوريا ولن يقل كما يدعي البعض، مشددًا على أن سحب القوات الأمريكية من سوريا لن يحدث، والأطراف في سوريا ستنفذ استراتيجيتها.
وتتبع: هناك أطراف تلعب بالنار وتتعامل بالواقع السياسي، وسيتم تحديد مهام الحكومة السورية بعد تعيينها، موضحا أن العملية السياسية في سوريا تحتاج لضوابط ومعايير للتأكيد على أن ما يجري هو لصالح وحدة الأراضي السورية وعدم تقسيمها، مؤكدًا أن تسويق النموذج السوري سيحتاج إلى ضوابط وترجمة الأقوال إلى أفعال وعدم إقصاء أي طرف.
واستكمل: "أهداف تركيا معلومة للجميع وتعمل على تأمين الوجود التركي في مناطق التماس وإقامة مناطق كاملة والتواجد على الأرض في إطار العملية السياسية في سوريا"، منوهًا إلى أن الوفد الذي ذهب إلى سوريا الآن ليس هدفها فقط التعرف على أحمد الشرع، ولكن تأتي للتأكيد على أن هناك مخاوف من تدويل الشأن السوري، مؤكدًا أنه لابد أن يكون هناك تحرك عربي سريع وعاجل بشأن سوريا.