شركة شحن فرنسية تعلق رحلاتها عبر البحر الأحمر
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
وقالت الشركة الفرنسية في بيان إنها “قررت الطلب من كل سفن حاويات +سي أم آ سي جي أم+ في المنطقة التي يفترض أن تمر في البحر الأحمر التّوجه إلى مناطق آمنة” أو عدم مغادرة المياه التي تعدّ آمنة “بأثر فوري وحتى إشعار آخر”.
وأضافت “الوضع مستمر في التدهور والمخاوف الأمنية تتزايد”. وبذلك، تكون الشركة الفرنسية قد حذت حذو شركتَي “مايرسك” و”هاباغ-لويد” اللتين أعلنتا الجمعة قرارا مماثلا، الأولى “حتى إشعار آخر” والثانية حتى الاثنين أقلّه.
وفي الأسابيع الأخيرة، كثفت الجمهورية اليمنية هجماتها قرب مضيق باب المندب الذي يعد استراتيجيا للنقل البحري إذ يفصل شبه الجزيرة العربية عن إفريقيا وتمر عبره 40 % من التجارة الدولية.
وكانت القوات المسلحة اليمنية قد اعلنت منع السفن الاسرائيلية وتلك المتجهة الى الموانئ الاسرائيلية من العبور حتى يتوقف العدوان والحصار الاسرائيلي على غزة ويتم ادخال المساعدات الانسانية والغذائية الى القطاع الذي يتعرض لحرب ابادة من قبل كيان الاحتلال الاسرائيل.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
لوفتهانزا الألمانية تعلق جميع رحلاتها إلى إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء، نقلًا عن وسائل إعلام إسرائيلية، بان مجموعة لوفتهانزا الألمانية للطيران، قد أعلنت تعليق جميع رحلاتها إلى إسرائيل حتى نهاية الشهر الجاري.
وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن الجيش الإسرائيلي دعا سكان بلدات حدودية بجنوب لبنان لإخلائها، وأفادت أن هناك ترجيحات بأن العملية البرية الإسرائيلية في لبنان ستتركز على إزالة مواقع أقامها حزب الله قرب الحدود مباشرة.
وكانت «سي إن إن» قد أوضحت، أن صور الأقمار الاصطناعية أظهرت تجمع نحو 100 آلية عسكرية إسرائيلية في موقع يبعد نحو خمسة أميال عن الحدود اللبنانية.
يذكر أن حزب الله اللبناني، أكد اغتيال الأمين العام للحزب، حسن نصر الله، في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت المقر العسكري للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت.
واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأمين العام للحزب، حسن نصر الله، الجمعة الماضية في غارة جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.
واغتالت إسرائيل في الآونة الأخيرة عددًا من القادة الميدانيين لحزب الله بينهم قائد الوحدة الجوية محمد حسين سرور، والقائدان في قوة الرضوان إبراهيم عقيل وأحمد وهبي، وذلك في أوسع هجوم إسرائيلي على لبنان منذ حرب العام 2006.