مفارقة عجيبة حول طلاق شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب.. السر في ديسمبر
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب قصة حب بدأت بالصداقة، وتحوّلت لمعزوفة تغنى بها جمهور الثنائي، بعد زواجهما في منزل العروس، بحضور بعض الأصدقاء والمقربين في أبريل 2018.
خالف زواج شيرين وحسام حبيب كل التوقعات بعدما استمر قرابة الست سنوات، قبل أن تعلن شيرين، انفصالها رسميًا عن حسام للمرة الثالثة، بعد تراكم الخلافات بينهما، التي وصلت للمحاكم والمشاجرات، والتراشق بالألفاظ على وسائل الإعلام، ورغم محاولات الثنائي العودة من جديد، إلا أن الأمر وصل في نهاية المطاف إلى الطلاق الأخير.
الغريب في علاقة شيرين وحسام حبيب، أنّ الانفصالات بينهما، دائمًا ما تحدث في نهاية العام، وتحديدًا في الشهر الأخير من السنة أو في الأيام الأخيرة من نوفمبر.
في العام 2020 بعد مرور عامين على الزواج، وتحديدًا في نوفمبر، كان الطلاق الأول بين شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب، بعد خلافات بينهما حول إدارة أعمال المطربة الشهيرة.
الانفصال الثاني في 2021ومن المفارقة العجيبة أن الطلاق الثاني بين شيرين وحسام، حدث ديسمبر 2021، حينما أجرت شيرين عبد الوهاب، مداخلة في برنامج تلفزيوني، تحدثت فيها عن حسام، وأكدت خبر الطلاق، ثمّ طلت على الجمهور بقصة شعر على «الزيرو».
أمّا المرة الثالثة لانفصال شيرين عن حسام، فجاءت أيضًا في ديسمبر الجاري، بعدما أعلن العديد من المقربين منها انفصالها بشكل رسمي عن «حبيب» وهو ما أكده شقيقها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب شيرين عبد الوهاب طلاق شيرين عبد الوهاب انفصال شيرين وحسام شیرین عبد الوهاب وحسام حبیب
إقرأ أيضاً:
رمضان دخل ومجابش كيلو كنافة.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بخل زوجها الشديد
رفعت "هبة" دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بجنوب الجيزة، مؤكدة استحالة استمرار الحياة الزوجية مع زوجها بسبب بخله الشديد وعدم تحمله المسؤولية الأسرية، رغم أنه ميسور الحال.
وأوضحت أنها اضطرت أكثر من مرة إلى اللجوء لوالدها طلبًا للمساعدة المادية، بعدما أصبح زوجها ينفق أمواله على نفسه فقط، بينما تترك هي لتدبر شؤون المنزل والأطفال بمفردها، والخلاف الأخير بينهما وقع مع اقتراب شهر رمضان، عندما طلبت منه شراء ياميش وزينة رمضان لإدخال الفرحة على أطفالهما، لكنه رفض تمامًا، بحجة أنها مصاريف غير ضرورية.
وأضافت أنها حاولت إقناعه بأن هذه الأجواء جزء من احتفالات الشهر الكريم، لكنه تمسك بموقفه، واعتبر أن الأمر ترفيهي لا يستحق الإنفاق عليه، والنقاش بينهما تطور إلى مشادة كلامية انتهت بقيامه بصفعها، ما دفعها إلى مغادرة المنزل ورفض العودة إليه.
ورغم تدخل بعض الأقارب لحل الخلاف، إلا أنه أصر على موقفه ورفض الاعتراف بأنه مخطئ، ما جعلها تتخذ قرار اللجوء إلى المحكمة طلبًا للطلاق بعد أن فقدت الأمل في تغييره، وحاول زوجها الضغط عليها للموافقة على الطلاق مقابل التنازل عن جميع حقوقها، لكنها رفضت، مؤكدة أنها لا تسعى فقط للانفصال، ولكن أيضًا للحصول على حقوقها وحقوق أطفالها المادية، خاصة بعد أن عانت طويلًا من تحمله لمسؤولية الأسرة.