مصطفى بكري: مصر تحتضن أشقاءها.. ويتواجد 5 ملايين سوداني على أراضي المحروسة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مصطفى بكري مصر تحتضن أشقاءها ويتواجد 5 ملايين سوداني على أراضي المحروسة، أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن البعض تجاهل الدور الذي تقوم به مصر باحتضان أشقائها السودانيين، والعمل على توفير الخدمات لهم، خاصة أنه يتواجد نحو 5 .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصطفى بكري: مصر تحتضن أشقاءها.
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن البعض تجاهل الدور الذي تقوم به مصر باحتضان أشقائها السودانيين، والعمل على توفير الخدمات لهم، خاصة أنه يتواجد نحو 5 ملايين سوداني على أرض مصر.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن مصر تبذل جهودا كبيرة لتحقيق الاستقرار في السودان الشقيق، مؤكدا أن هناك مؤسسات مصرية منها الخارجية المصرية وعدد من الجهات تقوم بدورها.
وأوضح مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن المؤامرة تشتد ضد السودان ومصر، مؤكدا أن مصر لا تتدخل في الإرادة السياسية السودانية، ولكن تعمل على حل الأزمة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
قطر تحتضن مباراة العراق وفلسطين بعد رفض اللعب في القدس وعمان
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/- أكد مصدر خاص لـ”المستقلة” أن مباراة المنتخب العراقي ونظيره الفلسطيني، التي كانت مثار جدل كبير بسبب مكان إقامتها، ستُقام في قطر خلال شهر مارس المقبل، وذلك بعد رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) إقامة المباراة في القدس أو العاصمة الأردنية عمان.
وكانت المباراة قد أثارت نقاشات واسعة في الأوساط الرياضية والجماهيرية، خصوصاً بعد مطالبة الاتحاد الفلسطيني بإقامة اللقاء في القدس، وهو ما قوبل بتحفظات لأسباب سياسية وتنظيمية. كما طُرحت العاصمة الأردنية عمان كخيار بديل، إلا أن الاتحاد الدولي رفض هذا المقترح أيضاً.
وأضاف المصدر أن اختيار قطر كمضيف للمباراة جاء باعتبارها تتمتع ببنية تحتية رياضية متطورة وقدرة على استضافة الأحداث الكروية الكبرى، إلى جانب كونها أرضاً محايدة تلبي معايير الاتحاد الدولي في مثل هذه الحالات.
المباراة المرتقبة تأتي ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس آسيا 2027 و كاس العالم 2026، حيث يسعى كل من المنتخبين العراقي والفلسطيني إلى حصد نقاط المباراة لتعزيز فرص التأهل. ومن المتوقع أن تشهد المباراة حضوراً جماهيرياً كبيراً من الجاليتين العراقية والفلسطينية في قطر، ما سيضفي أجواء مميزة على اللقاء.
هذا القرار قد يثير تساؤلات حول التحديات التي تواجه المنتخبات العربية في إقامة المباريات الرسمية، خاصة في ظل التعقيدات السياسية التي تؤثر أحياناً على الرياضة. ويبقى السؤال: هل ستسهم المباراة في تعزيز روح الأخوة والتعاون بين الشعبين الشقيقين، أم ستظل الرياضة رهينة لتجاذبات سياسية؟