شفق نيوز/ أعلنت اربيل وميسان، يوم السبت، نسبة المشاركة في التصويت الخاص لانتخابات مجالس المحافظات.

وذكر اعلام مكتب انتخابات اربيل، أن "عدد الناخبين الكلي من العسكريين بلغ 15492 وأن عدد المصوتين منهم بلغ 13424 بنسبة مشاركة بلغت 86.6%".

واوضح ان "عدد الناخبين الكلي من النازحين بلغ 5023 وأن عدد المصوتين منهم بلغ 3163 بنسبة مشاركة 63%".

من جانبه، أعلن قائد شرطة محافظة ميسان اللواء الحقوقي علي حسن المياحي نجاح الخطة الأمنية الخاصة بالانتخابات المحلية التصويت الخاص في عموم المحافظة دون تسجيل أي خرق امني.

وقال المياحي، إن "نسبة التصويت بلغت 67‎% من مجموع (28) ألف ناخب ما يعادل (18) ألف مصوّت".

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اربيل ميسان

إقرأ أيضاً:

فوز لوبان في الجولة الأولى.. مقامرة ماكرون السياسية تأتي بنتائج عكسية

نشرت مجلة "نيوستيتمان" تقريرًا، قالت فيه إن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عندما أعلن عن إجراء انتخابات مبكرة في فرنسا في 9 حزيران/ يونيو الماضي، بعد الانتصار الذي حقّقه حزب التجمع الوطني اليميني المتشدد بزعامة مارين لوبان، في الانتخابات الأوروبية.

كان سلوكه مقامرة سياسية٬ فقد تضخّم دعم حزب التجمع الوطني في البلاد، خلال الأشهر الأخيرة، في حين خسر تحالف ماكرون الوسطي أغلبيته البرلمانية في عام 2022، وعانى من الانقسامات والفوضى.

وأضافت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي 21"، أن ماكرون أعلن أن الانتخابات المفاجئة يمكن أن توفّر "لحظة توضيح" للناخبين الفرنسيين، لاختيار من يريدون قيادته. ومع إعلان نتائج استطلاعات الرأي للجولة الأولى، من التصويت، مساء الأحد الماضي، يبدو أن هذا الرّهان قد أتى بنتائج عكسية.

وأفادت المجلة، أن التوقعات الأولية بعد إغلاق صناديق الاقتراع أظهرت، وفقًا لشركة "إيبسوس" لاستطلاعات الرأي، أن حزب الجبهة الوطنية بزعامة لوبان، قد حصل على المركز الأول بنسبة 34.2 في المئة من الأصوات.

وجاء حزب الجبهة الشعبية الجديدة، وهو تحالف يساري مكون من أربعة أحزاب بقيادة حزب جان لوك ميلينشون، في المرتبة الثانية بنسبة 29.1 في المئة، يليه حزب التجمع، حلفاء ماكرون بنسبة 21.5 في المئة من الأصوات.

وعلى الرغم من أن الفرز النهائي يمكن أن يتغير، لا سيما بالنظر إلى مدى ارتفاع نسبة المشاركة في هذا التصويت بشكل غير عادي؛ فمن الواضح بالفعل أن الناخبين ليسوا على استعداد لمكافأة ماكرون على مقامرته.

وأشارت المجلة، إلى أنه من الواضح أن الشعب الفرنسي أدرك أهمية هذه الانتخابات: فقد بلغت نسبة المشاركة في وقت متأخر من بعد الظهر 59.39 في المئة، مما يجعلها الأعلى في هذه المرحلة منذ الثمانينيات.

على النقيض من ذلك، تابعت المجلة، أنه "لم يشارك سوى 39.42 في المئة من الناخبين المؤهلين خلال عام 2022. ومع ذلك؛ فإن نسبة المشاركة تجعل سوء تقدير ماكرون أكثر وضوحًا٫ فلم يأتِ في المركز الثالث المهين فحسب، بل إن أغلبية الناخبين الفرنسيين هم الذين خرجوا لإيصاله إلى هذا المركز".

وأوضحت، أنه نتيجةً لارتفاع نسبة المشاركة، فمن المرجّح أن تتضمن الجولة الثانية من التصويت في 7 تموز/ يوليو المقبل العديد من جولات الإعادة من ثلاثة جوانب.

فيجب أن يكون المرشحين المؤهلين للجولة الثانية قد حصلوا على 12.5 في المئة على الأقل من أصوات الناخبين المسجلين؛ حيث إن ارتفاع نسبة المشاركة يجعل الإقبال على الجولة الثانية من الإعادة الثلاثية،أكثر احتمالاً للحصول على عدد أكبر من المقاعد.

ويتوقع أحد خبراء استطلاعات الرأي أن ما يصل إلى 315 مقعدًا من أصل 577 مقعدًا، ستجري فيها جولة إعادة من ثلاثة مرشحين استنادًا إلى نتائج الجولة الأولى.

ماذا لو تحالف اليسار والوسط؟
على الرغم من أن التحالف اليساري "الجبهة الوطنية" وحزب ماكرون وحلفائه يحتقرون بعضهم البعض بشكل أو بآخر؛ إلا أن الرغبة البراغماتية في إقصاء اليمين المتشدد يمكن أن تجعل الكتلتين تعملان معًا لوقف مرشحي حزب التجمع الوطني.


ويمكن لليسار والوسط، من الناحية النظرية، أن يتدبّرا الأمر من خلال إسقاط المرشحين أو حث قواعدهما على اختيار مرشحين من أحزاب أخرى، ولكن في أي مناقشات استراتيجية من هذا القبيل، سيكون حزب الجبهة الوطنية هو صاحب النفوذ الحقيقي، استنادًا إلى أدائه في الجولة الأولى.

وتقول استطلاعات الرأي، إنّه يمكن أن يفوز بما يصل إلى 165 مقعدًا، مما يجعله ثاني أكبر حزب برلماني.

واختتمت المجلة تقريرها، قائلة، إن الجولة الثانية من التصويت التي ستجرى في 7 تموز/ يوليو المقبل، إذا شهد هذا التصويت تكرارًا للجولة الأولى؛ فمن الممكن أن يشكل حزب لوبان حكومة.

وإذا حدث ذلك بالفعل؛ فإن جوردان بارديلا، المرشّح البالغ من العمر 28 سنة الذي يمثل حزب لوبان، سيصبح رئيس وزراء فرنسا المقبل، وقد قال إنه لن يتولى المنصب إلا إذا فاز حزب التجمع الوطني بأغلبية صريحة.


ومثل هذا السيناريو سيعني أن اليمين المتشدّد سيحظى بسلطة غير مسبوقة في فرنسا الحديثة. كما أنه سيدخل البلاد في فترة من عدم الاستقرار السياسي غير المسبوق، مع تعارض الرئيس ورئيس الوزراء في بعض القضايا الأساسية.

ولكن حتى لو تمكنت تحالفات اليسار والوسط من منع حدوث ذلك؛ فإن هناك أمرًا واحدًا واضحًا بالفعل، وهو أن سلطة إيمانويل ماكرون، قد تضرّرت بشدة من هذا الرهان الانتخابي.

مقالات مشابهة

  • خامنئي يقر بتدني نسبة المشاركة في الانتخابات الايرانية
  • لوبان: عملية توجيه الناخبين فى الانتخابات إزدراء لهم
  • فوز لوبان في الجولة الأولى.. مقامرة ماكرون السياسية تأتي بنتائج عكسية
  • مواطن يعثر على ماله المفقود وسط مستودع للنفايات في اربيل
  • موريتانيا.. إعادة انتخاب محمد ولد الغزواني رئيسا للبلاد
  • الأعلى منذ 1978.. نسبة التصويت بانتخابات فرنسا 59.39% حتى الآن
  • فرنسا: نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية 59.39%
  • فرنسا: نسبة المشاركة بالجولة الأولى بالانتخابات البرلمانية 59.39٪ حتى الآن
  • «الداخلية الفرنسية»: 59% نسبة المشاركة في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية
  • الداخلية الفرنسية: 59.39% نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية خلال الجولة الأولي