إنتل تكشف عن معالجات Xeon من الجيل الخامس لدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أعلنت إنتل عن إطلاق معالجات Intel® Xeon®من الجيل الخامس (التي تحمل الاسم الرمزي Emerald Rapids) خلال فعالية "الذكاء الاصطناعي في كل مكان" التي أقامتها العلامة. وتتميز هذه المعالجات بأداء قوي لكل 1 واط لتقليل التكاليف الإجمالية في أعباء العمل الضرورية لتقنيات الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى أدائها العالي في الحوسبة وقواعد البيانات والتحليلات والشبكات والتخزين والأمان.
قالت ساندرا ريفيرا، نائبة الرئيس التنفيذي لشركة إنتل والمدير العام لمركز البيانات ومجموعة الذكاء الاصطناعي: "صممنا الجيل الخامس من معالجات Xeon خصيصاً لدعم تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث توفر أداءً أعلى للعملاء الذين يستخدمون إمكانيات الذكاء الاصطناعي في السحابة والشبكة واستخدامات الحوسبة الطرفية. ويأتي إطلاق الجيل الخامس من هذه المعالجات وفق أسس علمية مدروسة تضمن تسريع اعتمادها على نطاق واسع مع تقليل تكاليفها الإجمالية، ما يمثل ثمرة تعاوننا طويل الأمد مع العملاء والشركاء ومجتمع المطورين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی الجیل الخامس
إقرأ أيضاً:
الصين تستهدف مكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي
كشفت الهيئة الوطنية الصينية للفضاء السيبراني، عن خطط لتوجيه العمل لمكافحة إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي كمحور رئيسي لحملة وطنية لعام 2025، لمعالجة سوء السلوك عبر الإنترنت.
وأضافت الهيئة، أن التدابير المقترحة المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، ستُعزز الرقابة على المحتوى الذي يتم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي، وفرض وضع العلامات الواضحة على المواد الاصطناعية، وفرض عقوبات على استخدام الذكاء الاصطناعي لنشر معلومات مضللة أو التلاعب بالرأي العام، من خلال ما يُعرف بـ"جيش المياه عبر الإنترنت"، الذي يشير إلى مجموعات من مستخدمي الإنترنت الذين يتقاضون رواتبهم مقابل نشر التعليقات عبر الإنترنت.
وأشارت إلى أنه من المقرر أن تطلق الهيئة عملية "تشينغلانغ" لعام 2025، وهي مبادرة سنوية تم إطلاقها في السنوات الأخيرة لتوفير بيئة أنظف وأكثر أماناً عبر الإنترنت.
وتشمل الأهداف الرئيسية الأخرى لعملية 2025، الحد من المعلومات المضللة التي ينشرها المؤثرون على وسائل التواصل الاجتماعي، ومكافحة التسويق الضار على منصات الفيديوهات القصيرة، ومعالجة الشائعات التي لم يتم التحقق منها، والتي تضر بالشركات، وحماية القاصرين عبر الإنترنت.