فوائد وأضرار الشطة: التوازن بين الحرارة والتحذيرات
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
فوائد وأضرار الشطة: التوازن بين الحرارة والتحذيرات، الشطة، تلك التوابل الحارة المشهورة، تضيف نكهة حارة وتندرج ضمن مجموعة الفلفل الحار.
تحتوي الشطة على مركب يُعرف باسم الكابسايسين، والذي يمنحها قوة التحمل الحارة. دعونا نستكشف فوائد هذه التوابل الحارة والتحذيرات من استهلاكها بكميات كبيرة.
فوائد وأضرار الشطة..فوائد الشطة:
1. فوائد وأضرار الشطة..تحفيز الاستهلاك الغذائي: تضيف الشطة نكهة حارة تحفز الشهية وتجعل الأطعمة أكثر إثارة.
2. فوائد وأضرار الشطة..تحفيز إفراز الإندورفين: يُعتقد أن تناول الشطة يحفز إفراز الإندورفين، الذي يعزز المزاج ويقلل من الشعور بالألم.
3.فوائد وأضرار الشطة.. تحسين الهضم: الشطة تعتبر من المحفزات الهضمية وقد تساعد في تحسين عملية الهضم.
4. فوائد وأضرار الشطة..تقليل الالتهابات: يُعتبر الكابسايسين مضادًا للالتهابات، وقد يكون فعّالًا في تقليل مشاكل التهابات الجهاز التنفسي.
5. فوائد وأضرار الشطة..تحسين صحة القلب: بعض الأبحاث تشير إلى أن الشطة قد تكون ذات تأثير إيجابي على صحة القلب.
فوائد وأضرار الشطة: التوازن بين الحرارة والتحذيرات فوائد وأضرار الشطة..أضرار الشطة:1. فوائد وأضرار الشطة..الحساسية والتحسس: يمكن أن يسبب الكابسايسين ردود فعل حساسية لدى بعض الأشخاص، مما يؤدي إلى احمرار الجلد وحكة.
2. فوائد وأضرار الشطة..التأثير على المعدة: تناول كميات كبيرة من الشطة قد يؤدي إلى التهيج المعدي وزيادة حموضة المعدة.
3. فوائد وأضرار الشطة..تأثير على النوم: يُشير بعض الأشخاص إلى أن تناول الشطة قبل النوم قد يؤثر على جودة النوم.
4. فوائد وأضرار الشطة..التأثير على الأطفال: يجب تجنب إعطاء الشطة للأطفال، حيث يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على معدتهم الحساسة.
5. فوائد وأضرار الشطة..التأثير على القولون: يمكن أن يسبب تناول الشطة لدى بعض الأشخاص زيادة في التهاب القولون.
فوائد وأضرار الشطة: التوازن بين الحرارة والتحذيرات فوائد وأضرار الشطة..التوازن في تناول الشطة:تناول الشطة بشكل معتدل يمكن أن يكون جزءًا لذيذًا من النظام الغذائي، ولكن يجب الانتباه لتحذيرات الاستهلاك الزائد. قد تكون ملائمة لبعض الأشخاص وتشكل تحديًا لآخرين. يفضل استشارة الطبيب في حالة وجود أي مشاكل صحية قائمة أو استفسارات حول تأثير الشطة على الصحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشطة الفلفل الحار
إقرأ أيضاً:
سماعات الواقع الافتراضي في مترو الأنفاق تفتح أفقا جديدا في علاج اختلال التوازن
كشفت دراسة جديدة -استخدمت الواقع الافتراضي في مترو الأنفاق- عن أن الأصوات التي نتعرض لها في الأماكن المزدحمة ومحطات القطارات يمكن أن تسبب إزعاجا للمرضى الذين يعانون من الدوار واختلال توازن الجسم أثناء السفر والحركة بسبب اضطراب في الأذن الداخلية يؤثر على التوازن ويعرف بالقصور الدهليزي.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة نيويورك في الولايات المتحدة الأميركية، ونُشرت نتائجها في مجلة بلوس ون في 24 يناير/كانون الثاني الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
يتكون الجهاز الدهليزي من شبكة من الأعضاء في الأذن الداخلية تراقب حركات الرأس وموضعه. ويستخدم الدماغ هذه المعلومات، والمعلومات الواردة من العينين والمفاصل، للحفاظ على توازن الجسم.
وثبت منذ فترة طويلة أن المعلومات البصرية تؤثر على توازن الجسم، على سبيل المثال يمكن أن تسبب الأضواء القوية والصور التي تحتوي على دوامات دوارا لبعض الأشخاص.
تقول مؤلفة الدراسة أنات لوبيتزكي، الأستاذة المساعدة في العلاج الطبيعي في كلية شتاينهاردت للثقافة والتعليم والتنمية البشرية بجامعة نيويورك: "يواجه الأشخاص الذين يعانون من قصور الجهاز الدهليزي صعوبة في بعض الأماكن مثل الشوارع المزدحمة أو محطات القطارات".
إعلانوتضيف "قد تتسبب المعلومات البصرية في فقدانهم التوازن، أو قد تسبب لهم شعورا بالقلق أو الدوار. ولا يتم أخذ الأصوات عادة في الاعتبار أثناء العلاج الطبيعي، مما قد يجعل نتائج دراستنا تؤثر على العلاجات المستقبلية".
سماعة الواقع الافتراضي
أجرى الباحثون تجربة على 69 مشاركا مقسمين إلى مجموعتين: مجموعة من الأشخاص الأصحاء ومجموعة من المرضى الذين يعانون من ضعف وظيفة الجهاز الدهليزي أحادي الجانب والذي يؤثر على أذن واحدة.
ارتدى المشاركون سماعة الواقع الافتراضي التي تحاكي تجربة الوجود في مترو أنفاق مدينة نيويورك. وبينما كانوا يشاهدون ويسمعون أصوات المترو، وقفوا على منصة تقيس تأرجح أجسامهم، وسجلت السماعة حركة رؤوسهم، وتعكس هذه الحركات توازن الجسم.
وتم تعريض المشاركين لسيناريوهات مختلفة تحدث في مترو الأنفاق مثل عرض صور ثابتة، أو متحركة مقترنة بالصمت، أو بالضوضاء البيضاء، أو مقترنة بأصوات مترو أنفاق مسجلة.
ويعني مصطلح الضوضاء البيضاء (White noise) الأصوات التي تخفي الأصوات الأخرى التي قد تحدث بشكل طبيعي في البيئة، فإذا كنت تعيش في مدينة، على سبيل المثال، يمكن أن تساعد الضوضاء البيضاء في حجب الضوضاء المرتبطة بحركة المرور.
وتحجب الضوضاء البيضاء الأصوات الأخرى، وهي ضوضاء تحتوي على جميع الترددات عبر طيف الصوت المسموع بنسب متساوية، وذلك وفقا لموقع "مؤسسة النوم" في الولايات المتحدة.
وأدت الصور المتحركة المصحوبة بالصوت (صوت الضوضاء البيضاء أو أصوات مترو الأنفاق) إلى أكبر قدر من التأرجح لدى المجموعة التي تعاني من ضعف وظيفة الجهاز الدهليزي.
كان هذا التأرجح واضحا من خلال حركات الجسم للأمام والخلف، وكذلك حركات الرأس من اليسار إلى اليمين، وإمالة الرأس لأعلى ولأسفل. ولم تؤثر الظروف الصوتية على توازن الأفراد الأصحاء.
إعلان