شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن “خسروا مناصب عديدة” ما أسباب سعي الاكراد للسيطرة على كركوك؟، بين المجلس العربي في كركوك، أسباب سعي الأحزاب الكردية للسيطرة على كركوك، فيما بين أن الاكراد خسروا الكثير من الامتيازات بعد عملية فرض .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “خسروا مناصب عديدة”.

. ما أسباب سعي الاكراد للسيطرة على كركوك؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

“خسروا مناصب عديدة”.. ما أسباب سعي الاكراد للسيطرة...

بين المجلس العربي في كركوك، أسباب سعي الأحزاب الكردية للسيطرة على كركوك، فيما بين أن الاكراد خسروا الكثير من الامتيازات بعد عملية فرض القانون.

وقال المتحدث باسم المجلس، عزام الحمداني،  في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “الاكراد قبل عملية فرض القانون أي قبل عام 2017، خسروا الكثير من الامتيازات والمناصب من بينها منصب محافظ كركوك، والذين استحوذوا على أغلب المناصب الإدارية والأمنية، عن طريق المحافظ السابق”.

وأضاف، أن “خسارات الاكراد في كركوك، استمرت بعد عملية فرض القانون بمختلف الجوانب، لهذا تسعى الأحزاب الكردية الى دخول كركوك واستلام مهام الإدارة عن طريق مجلس اتحاد المحافظة المقبل، وانتخابات مجالس المحافظات، على اعتبار أن اسناد منصب محافظ كركوك يتم عن طريق التصويت داخل مجلس المحافظة”.

وأوضح المتحدث باسم المجلس العربي، أن “الاكراد يعملون جاهدين على توحيد قوائمهم والدخول بقائمة انتخابية واحدة لحسم مقاعد انتخابية أكثر، وبالتالي القادرة على استلام منصب محافظ كركوك”.

وكان القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني محمود خوشناو، قد أكد وجود حوارات مستمرة بين جميع القوى الكردية؛ لدخول بقائمة واحدة في انتخابات مجالس المحافظات اسوة بباقي المكونات العربية والتركمانية في كركوك.

وتتجه انظار الأحزاب الكردية، خلال انتخابات مجالس المحافظات المقبلة، نحو محافظ كركوك، ومحاولة السيطرة على المفاصل الحكومة المحلية؛ لتعويض الخسائر السابقة، والتي حصلت خلال عملية فرض القانون.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محافظ کرکوک فی کرکوک

إقرأ أيضاً:

أبو صدام: الفلاحين حصلوا على مكاسب عديدة خلال عام 2024

أوضح حسين عبد الرحمن أبو صدام الخبير الزراعي ونقيب عام الفلاحين، أن الفلاحين حصلوا على مكاسب عديدة خلال عام 2024، لكن لا زال لديهم عدة طلبات يأملوا أن تحقق خلال عام 2025، لافتا إلى أن تحسن معيشة الفلاحين أصبح أمر ظاهر للعيان لكنهم لم يحصلوا بعد على كافة حقوقهم.

وأضاف عبد الرحمن، أن أهم طلبات الفلاحين في عام 2025، تتلخص في سرعة الانتهاء من المرحلة الأولى من المشروع القومي «حياة كريمة»، مع إتمام كافة المشاريع القومية الأخرى، المتعلقة بالزراعة، مثل تبطين الترع والكارت الذكي والصرف المغطى واستصلاح وزراعة الأراضي الزراعية التي بدأت الدولة باستصلاحها مع تسهيل إجراءات لتقنين الأراضي الزراعية لواضعي اليد وضمان حصول الفلاحين على حقوقهم في زراعة الأراضي الزراعية الجديدة.

وتابع: يطالب المزارعين الدولة بمساعدتهم للتمثيل الملائم في مجلسي النواب والشيوخ، مع العمل على خفض أسعار المستلزمات الزراعية، من أسمدة وآلات ومعدات زراعية ومبيدات وخلافه وتطبيق قانون الزراعات التعاقدية علي كافة المحاصيل الزراعية الأساسية، بالإضافة لإنشاء صندوق التكافل الزراعي الذي يضمن تعويض الفلاحين في حالة الخسائر نتيجة للكوارث الطبيعية مع زيادة الدعم الإرشادي بالطرق الحديثة، وتحويل كل نظم الدعم العيني إلى دعم نقدي مع زيادة قيمة القروض الميسرة.

وأشار «أبو صدام» إلى أن أبرز المزايا التي حصل عليها الفلاحين في العام الماضي، كانت وضع الفلاحين على رأس أولويات الدولة لتحسين معيشتهم، من خلال مبادرة حياه كريمة، ووضع سعر ضمان مجزي قبل الزراعة لبعض المحاصيل الأساسية، وتدشين المشروعات القومية العملاقة للتوسع الأفقي في استصلاح الأراضي الزراعية كمشروعات الدلتا الجديدة وتوشكى ومستقبل مصر والريف المصري.

وأضاف: كذلك سعي الدولة لزيادة إنتاجية الفدان من خلال التوسع في إنتاج واستنباط التقاوي المعتمدة ذات الإنتاجية العالية، وتوفيرها للفلاحين بأسعار مناسبة مع استمرار العمل في استنباط تقاوي تخدم جميع الأفكار سواء تبكير النضج أو مقاومة الأمراض أو تحمل الملوحة وغيرها من طلبات المزارعين.

وتابع: وكذا عمدت الدولة لتفعيل منظومة الزراعة التعاقدية لبعض المحاصيل لتسهيل التسويق ووضع سعر مناسب للمحاصيل الزراعية للقضاء على ظاهرة الاستغلال التي كان يتعرض لها الفلاح، كما أوقفت الدولة بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي ضريبة الأطيان الزراعية منذ عام 2017 وحتى الآن، وألغت ديون بعض المتعثرين لدى البنك الزراعي المصري، لتخفيف الأعباء عن الفلاحين، كما اتجهت الدولة لتوعية الفلاحين بالطرق الحديثة للزراعة والري ليحصلوا على أكبر كمية إنتاج ممكنة من خلال تعريفهم بأوقات الزراعة المثلى والأنواع المناسبة وكيفية الوقاية من الأمراض.

وشدد نقيب الفلاحين، على أن أهم حقوق الفلاحين التي ما زالوا يطالبون بها عام 2025، هي رجوع الدورة الزراعية وتفعيل الزراعة التعاقدية على كافة المحاصيل، وإنشاء صندوق التكافل الزراعي، وتسريع الانتهاء من مشروع حياة كريمة، واستكمال مشروع تبطين الترع، والسعي نحو خفض أسعار كافة المستلزمات الزراعية وتوفيرها بالكميات اللازمة، وتوفير المياه اللازمة لزراعة أماكن الاستصلاح الحديثة، وتخفيض أسعار الكهرباء للمشاريع الزراعية، وتمثيل الفلاحين تمثيل ملائم في كل المحافل التي تخصهم وفي المجالس النيابية والمحلية.

اقرأ أيضاًوزيرا الزراعة في مصر والأردن يترأسان أعمال اجتماع اللجنة الفنية الزراعية المشتركة

محافظ البحيرة تستقبل وزيري الزراعة المصري والأردني

متحدث الزراعة يوضح تفاصيل خطة الدولة لاستصلاح 4 ملايين فدان (فيديو)

مقالات مشابهة

  • عام 2024.. ابتكارات طبية تحدث ثورة بعلاج أمراض عديدة
  • جديد جريمة مقتل عبير رحال.. تفاصيل عديدة!
  • تعيين 6 قيادات في مناصب جديدة بحزب حماة الوطن
  • داعش ينشط في سوريا وتستنسخ التجربة العراقية للسيطرة وكسب مئات الالاف من الدولارات
  • داعش تنشط في سوريا وتستنسخ التجربة العراقية للسيطرة وكسب مئات الالاف من الدولارات
  • داعش تنشط في سوريا وتستنسخ التجربة العراقية للسيطرة وكسب مئات الالاف من الدولارات - عاجل
  • تركيا توجه تحذيرا لوحدات حماية الشعب الكردية في شمال سوريا
  • أبو صدام: الفلاحين حصلوا على مكاسب عديدة خلال عام 2024
  • انطلاق عملية امنية بحثاً عن جثث قتلى داعش جنوب كركوك
  • أوكرانيا تدين الهجوم الروسي اللاإنساني ومعارك للسيطرة على بوكروفسك