“خسروا مناصب عديدة”.. ما أسباب سعي الاكراد للسيطرة على كركوك؟
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن “خسروا مناصب عديدة” ما أسباب سعي الاكراد للسيطرة على كركوك؟، بين المجلس العربي في كركوك، أسباب سعي الأحزاب الكردية للسيطرة على كركوك، فيما بين أن الاكراد خسروا الكثير من الامتيازات بعد عملية فرض .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “خسروا مناصب عديدة”.
بين المجلس العربي في كركوك، أسباب سعي الأحزاب الكردية للسيطرة على كركوك، فيما بين أن الاكراد خسروا الكثير من الامتيازات بعد عملية فرض القانون.
وقال المتحدث باسم المجلس، عزام الحمداني، في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “الاكراد قبل عملية فرض القانون أي قبل عام 2017، خسروا الكثير من الامتيازات والمناصب من بينها منصب محافظ كركوك، والذين استحوذوا على أغلب المناصب الإدارية والأمنية، عن طريق المحافظ السابق”.
وأضاف، أن “خسارات الاكراد في كركوك، استمرت بعد عملية فرض القانون بمختلف الجوانب، لهذا تسعى الأحزاب الكردية الى دخول كركوك واستلام مهام الإدارة عن طريق مجلس اتحاد المحافظة المقبل، وانتخابات مجالس المحافظات، على اعتبار أن اسناد منصب محافظ كركوك يتم عن طريق التصويت داخل مجلس المحافظة”.
وأوضح المتحدث باسم المجلس العربي، أن “الاكراد يعملون جاهدين على توحيد قوائمهم والدخول بقائمة انتخابية واحدة لحسم مقاعد انتخابية أكثر، وبالتالي القادرة على استلام منصب محافظ كركوك”.
وكان القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني محمود خوشناو، قد أكد وجود حوارات مستمرة بين جميع القوى الكردية؛ لدخول بقائمة واحدة في انتخابات مجالس المحافظات اسوة بباقي المكونات العربية والتركمانية في كركوك.
وتتجه انظار الأحزاب الكردية، خلال انتخابات مجالس المحافظات المقبلة، نحو محافظ كركوك، ومحاولة السيطرة على المفاصل الحكومة المحلية؛ لتعويض الخسائر السابقة، والتي حصلت خلال عملية فرض القانون.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محافظ کرکوک فی کرکوک
إقرأ أيضاً:
سموتريتش يطالب بالسيطرة العملياتية على غزة لسنوات عديدة
طالب وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش ، مساء اليوم الأربعاء 10 تموز 2024 ، الجيش الإسرائيلي بالسيطرة العملياتية على قطاع غزة لسنوات عديدة.
وقال سموتريتش لهيئة البث الإسرائيلية :" يجب ألا نترك غزة حتى لو استغرق الأمر أيضا 100 سنة، حتى يعود آخر المختطفين إلى الوطن حيًا أو ميتا".
واعتبر أنه لن يتمكن من تحقيق ذلك "دون استيطان (يهودي) مدني بالقطاع".
الوضع بالشمال
زعم سموتريتش، قدرة تل أبيب على إنزال "ضربة قاتلة" بلبنان لن يتعافى منها إلا بعد 30 عاما.
وفيما يتعلق بالوضع في الشمال، قال سموتريتش: "يستطيع الجيش الإسرائيلي في مسار سريع وعنيف، تحقيق إنجازات كبيرة للغاية وإبطال معظم قدرات حزب الله".
وزعم أن بإمكان الجيش الإسرائيلي القيام بذلك "في حرب قصيرة وليست طويلة كما في غزة، يتم خلالها إنزال ضربة قاتلة بلبنان، سيستغرق التعافي منها 30 سنة"، على حد قوله.
وتابع الوزير المتطرف: "يجب على إسرائيل أن تخوض حربا في الشمال، وتقيم شريطا أمنيا على الجانب اللبناني من الحدود".
والأربعاء، قال أمين عام "حزب الله" حسن نصرالله، في كلمة متلفزة، إن مقاتليه سيوقفون إطلاق النار "بلا نقاش"، في حال التوصل لاتفاق بغزة بين إسرائيل وحركة حماس .
ولفت إلى أن "الإسرائيلي إذا قرر الاعتداء على جنوبي لبنان بعد وقف إطلاق النار في غزة، سندافع عن لبنان ولن نتسامح مع الاحتلال".
ودعا نصرالله، مقاتليه وجمهوره إلى "البقاء في جاهزية لأسوأ الاحتمالات، وإن كنا نتطلع إلى عكس هذا الأمر".
المصدر : وكالة سوا