سليم سحاب يكشف تفاصيل طفولته في فلسطين ومعاناة أسرته مع الاحتلال
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
فتح الموسيقار سليم سحاب أبواب ذكرياته الطفولية في فلسطين خلال حديثه في برنامج "معكم منى الشاذلي" الذي يعرض على قناة "أون".
وكشف سحاب عن تفاصيل جديدة حول حياته الفنية والعائلية، مشيرًا إلى أنه بدأ يشعر بأنه مصري منذ سن العاشرة.
وفي سياق حديثه، قال سليم سحاب: "حبينا مصر من خلال أغاني عبد الحليم حافظ وأم كلثوم، وكانت مصر هي البلد الذي أحببناها، حتى أصبحت جزءًا من هويتنا الفنية".
كما ركز سحاب على علاقته القوية بمصر، موضحًا أنه انتقل إلى مصر في سن العاشرة، وهو عمره 10 سنوات.
وأضاف الموسيقار: "ولدت في يافا في فلسطين عام 1941، وعاشت أسرتي في فلسطين قبل عام 1948".
وأشار إلى أن والده كان يشغل منصب رئيس قسم الحسابات في إحدى الشركات، وكانت الحدود مفتوحة بين مصر وفلسطين قبل عام 1948.
وعندما تحدث عن ذكريات طفولته في يافا، قال سحاب: "أتذكر بحر يافا وبائعي الذرة والبلاتوه الخشب على المياه، وكنت دائمًا أقف على الشارع أثناء أوقات فراغي، أراقب الشوارع وأرى المجاهدين في فلسطين".
وأخيرًا، شدد الموسيقار سليم سحاب على أهمية مصر في حياته، موضحًا أن الحب لمصر ولهويتها الفنية يعود إلى أيام طفولته في فلسطين، والتي كانت تمهد الطريق لمسيرته الفنية الرائعة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سليم سحاب فلسطين مصري يافا مصر فلسطين يافا منى الشاذلي سليم سحاب سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة سلیم سحاب فی فلسطین
إقرأ أيضاً:
أحمد يونس يكشف تفاصيل بداية مشواره الإذاعي.. والسبب وراء عشق الكبار للراديو
قال أحمد يونس، مذيع راديو وتليفزيون، إن سبب حب الأشخاص الكبار للراديو لأنها كانت الوسيلة الوحيدة التي كانت موجودة حينها بالنسبة لهم، معقبا: “من وأنا صغير كنت عايز أكون مذيع راديو”.
وأضاف خلال حواره ببودكاست “بداية” المذاع عبر فضائية “الاولي”: “أحب فكرة أني أتكلم ولا أحد يراني، بصوتي فقط أجذب الإنتباه، وبدأت خطوة بخطوة”.
وتابع: “الراديو يعطي فكرة التخيل، وكنت أحبه لهذا السبب، ومازال لدي راديو محتفظ به وأفتكر ذكريات كثيرة”.