كتائب القسام تستهدف قوات الاحتلال غرب بيت لاهيا
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أعلنت "كتائب القسام" ، اليوم السبت، استهداف قوة إسرائيلية غرب بيت لاهيا وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح ثم استهداف قوة النجدة.
وجهت حركة المقاومة الفلسطينية "كتائب القسام"، رسالة إلى الاحتلال الإسرائيلي، في وقت سابق من اليوم ، حول أسراه، مفادها: “الخيار لكم.. في توابيت أم أحياء؟”.
قال الناطق باسم حركة المقاومة الفلسطينية كتائب القسام، أبو عبيدة ، خلال بيان على قناته على تطبيق تليجرام إن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يقامر بحياة جنوده الأسرى لدى المقاومة غير آبهٍ بمشاعر عائلتهم.
ولفت أبو عبيدة إلى أن الاحتلال الإسرائيلي تعمد بالأمس إعدام ثلاثةٍ منهم وآثر قتلهم على تحريرهم، وهو ذات السلوك الإجرامي المفضوح الذي مارسه ولا يزال بحق أسراه في غزة، في محاولةٍ يائسة منه للتخلص من عبء هذا الملف واستحقاقاته التي يعرفها جيداً.
واستهدفت حركة كتائب القسام جرافة صهيونية بقذيفة "الياسين 105" جنوب منطقة التوام شمال مدينة غزة.
واستهدفت كتائب القسام دبابة وجرافة صهيونيتين بقذيفة "الياسين105 " في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
وتمكن مجاهدو القسام من قنص 3 جنود صهاينة في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيل الاحتلال الإسرائيلي ف إسرائيلي احتلال الاسرائيلي المقاومة الفلسطينية الياسين105 المقاومة الفلسطيني کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
القسام تجهز على قوة من 15 جنديا للاحتلال في بيت لاهيا شمال القطاع
أعلنت كتائب القسام، الأجهاز على 15 من جنود الاحتلال من مسافة صفر، بعد وقوعهم في كمين ببلدة بيت لاهيا المحاصرة والتي تتعرض لعدوان وحشي ومجازر منذ قرابة 50 يوما.
وقالت القسام في بيان عسكري، إن مقاتليها تمكنوا من الاشتباك مع قوة راجلة للاحتلال، قوامها 15 جنديا، والإجهاز عليهم من مسافة صفر، بمنطقة ميدان بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة.
وكانت القسام، بث مشاهد لكمائن نفذها مقاتلوها في بيت لاهيا أمس، شملت ضرب دبابات بقذائف الياسين 105، إضافة إلى استهداف منازل تحصن بها جنود الاحتلال، واشتباك مع الجنود وقنصهم وإيقاع خسائر في صفوفهم.
وفي 5 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بدأ الاحتلال عدوانا على شمال قطاع غزة، عبر قصف مدفعي وجوي عنيف ارتكبت فيه مجازر بحق السكان واستشهد جراءه المئات حتى الآن فضلا عن إصابات بالمئات.
وشمل العدوان عمليات نسف لمربعات سكنية كاملة، وحصارا وتجويعا للسكان، فضلا عن اعتقالات بحق الرجال وخاصة المرضى من المستشفيات التي حاصرها وأخرجها عن الخدمة.
وبدعم أمريكي يرتكب الاحتلال منذ 7 تشرين أول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 148 ألف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
ويواصل الاحتلال مجازره متجاهلا قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.