أجرى وفد من وزارة الخارجية، برئاسة سلطان الشامسي، مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية زيارة للمستشفى الميداني المتكامل الذي أقامته دولة الإمارات داخل غزة، لتقديم العلاج والإسعاف الطبي اللازم للأشقاء الفلسطينيين في القطاع.

وتجوّل الوفد في مرافق المستشفى، واطلع من الفريق الطبي الإماراتي على شرح عن سير العمليات التشغيلية.

كما تفقد المصابين والمرضى المقيمين في المستشفى.

وقال الشامسي: إن المستشفى الميداني الإماراتي يأتي في إطار الدعم الطبي الذي تقدمه دولة الإمارات لسكان غزة المتأثرين من تدهور منظومة القطاع الصحي، نتيجة الحرب الدائرة في القطاع.

وأضاف أن المساعدات الإنسانية والإغاثية المستمرة من دولة الإمارات للأشقاء الفلسطينين، منذ بدء الأزمة، تعكس نهج دولة الإمارات الراسخ التي لطالما سارعت في الاستجابة لاحتياجات الشعوب الشقيقة والصديقة في أوقات المحن والأزمات.

ويتولى فريق طبي إماراتي الإشراف على المستشفى الذي تبلغ سعته 150 سريراً، في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية لتقديم العون والمساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات وزارة الخارجية قطاع غزة دولة الإمارات

إقرأ أيضاً:

“التجمع الصيدلي" يطالب بمساواة صيدلة امتياز بباقي كليات القطاع الطبي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور صالح منصور رئيس التجمع الصيدلى المصري، دعم ومساندة طلبة امتياز كليات الصيدلة، والبالغ عددهم مايقرب من 12 ألف و٧٠٠ طالب، وذلك فى الدعاوى التي أقاموها أمام القضاء الإداري بمجلس الدولة بالرحاب والتي وصلت لأكثر من ٧٠ دعوى، مقرر النظر فيهما بجلسة يوم الأحد المقبل  22 ديسمبر الجارى.

وأضاف، أن طلبة امتياز صيدلة طالبوا فى الدعاوى المقامة بمساواتهم بإمتياز باقي كليات القطاع الطبى، حيث أن الإمتياز في باقي الكليات الطبيه هو شرط لمزاولة المهنة وليس شرط للتخرج، كما يتم احتساب سنة الامتياز سنة خبرة و يصرف لهم مكافأة شهرية .

وأوضح "منصور"، أن المجلس الأعلى للجامعات وافق على مقترح اللائحة الموحدة لسنة التدريب الإجباري الامتياز للصيادلة بهدف زيادة مهارات الخريج، لتصبح مدة الدراسة خمس سنوات بالاضافة الى سنه الامتياز، واول دفعه إمتياز هي  دفعه صيدلة الحالية التي حتي الآن لا نستطيع الحسم هي دفعه خريجة صيدله 24 ام 25، لانه وفقا للقانون يعد الطالب خريج بعد خمس سنوات وسنة الامتياز تدريب فقط وهو مالم يتم حسمه بعد.

من جانبه قال محمد حسام، طالب بسنة الامتياز بكلية الصيدلة جامعة 6 أكتوبر، إن الامتياز الحالي فاقد لكل مميزات الامتياز لخريجي الكليات الطبية كما ان تطبيق سنة الامتياز بهذه الصورة يضر بمستقبلهم حيث انهم التحقوا بالكليه سنه 2019 و سنه التخرج من المفترض يتم احتسابها بعد الانتهاء من سنوات الدراسه الخمسة أسوة بباقى الكليات بالقطاع الطبى وسنة الامتياز تحتسب خبره  ليتمكن الصيدلى من فتح صيدلية وتسجيل مدير ولا ينتظر سنه أخرى للقيام بذلك.


وأضاف أنه ليس من العدل أن يتكبد طالب الكليات الخاصة مصاريف دراسة كاملة مقابل أداء الامتياز بل مفترض يحصل علي  مكافأة  مثلما يحدث مع الكليات الطبية الأخرى.


وأوضح أنه توجد قرارات استندت عليها الدعوى المقامه من قبل طلبة كليات الصيدلة بسنة الامتياز تثبت تضارب القرارات فى هذا الشأن وأهمها اقرار المجلس الأعلى للجامعات امتحان فى شهر مايو 2025 كتصريح أول لمزاولة مهنة الصيدلة للخريجيين بشرط حصول الطالب على بكالوريس صيدلة وهو ما يتعارض مع الوضع الحالى الذى يعتبر الصيدلى مازال دارس فى سنة الامتياز وليس خريج، كما انه يوجد قرار وزارى تضمن أحقية طلبة سنة الامتياز بصرف مكأفات شهرية باعتبارهم خريجيين وهو مالم يطبق.

مقالات مشابهة

  • تعرف على عقوبة الخطأ الطبي الذي يسبب عاهة مستديمة بمشروع قانون المسؤولية الطبية
  • عقوبة الخطأ الطبي الذي يؤدي لوفاة المريض وفقا لمشروع قانون المسؤولية الطبية
  • الكاردينال بارولين يزور مستشفى الطفل يسوع
  • وصول المعدات والأجهزة الخاصة بالمستشفى الميداني لمنظمة سمارتن بيرس الأمريكية لمدينة القضارف – صورة
  • 300 ألف وظيفة قد تتأثر بالأتمتة بقطاعات الإدارة والدعم والحوكمة
  • انتهاكات لا تنتهي.. ماذا نعرف عن مشفى العودة الذي يستهدفه الاحتلال؟
  • سعر الدرهم الإماراتي اليوم مقابل الجنيه المصري والدولار في البنوك
  • “التجمع الصيدلي" يطالب بمساواة صيدلة امتياز بباقي كليات القطاع الطبي
  • خبير في قطاع التصنيع: الإمارات قاطرة النمو الصناعي نحو المستقبل المستدام
  • "الإماراتي المركزي" وسلطة النقد في هونغ كونغ يبحثان التعاون