يمانيون/ حجة

نُظمّت بمديرية كشر محافظة وقفات تضامنية نصرة للشعب الفلسطيني ودعماً لمقاومته الباسلة ومباركة لعمليات القوات المسلحة والصاروخية والبحرية.
وأكد المشاركون في الوقفات في أنهم الغرب وأنهم الشرق وبني داوود، التأييد المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في اتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة والجهوزية لتقديم التضحيات دفاعاً عن الأراضي المقدسة.


ودعا أبناء بني داوود وانهم الغرب وانهم الشرق إلى المزيد من العمليات الموجعة للكيان الصهيوني حتى ردعه عن إجرامه وبطشه وغطرسته وعربدته تجاه سكان غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة واستمرار منع مرور السفن المتجهة إلى فلسطين المحتلة حتى إدخال الدواء والغذاء إلى غزة وإيقاف العدوان.
وبارك بيان صادر عن الوقفات، الخيارات التي يتخذها قائد الثورة في مساندة المقاومة والانتصار للشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن وقوف الشعب اليمني إلى جانب الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، نابع من إيمانه بالقضية وحتمية المواجهة مع أعداء الأمة.
وفي وشحة، نظمت فعالية تضامنية مع الشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة.
وأكدت كلمات الفعالية أهمية دور الجميع في التعبئة والاستنفار دعماً للشعب الفلسطيني وانتصارا للأقصى.
وجددت التأييد لقرارات القيادة الثورية الداعمة للقضية الفلسطينية والمقاومة في غزة وضربات القوة الصاروخية في عمق العدو وعمليات القوة البحرية بمنع مرور السفن المتجهة إلى الكيان الصهيوني.
ودعت إلى استمرار مقاطعة المنتجات والبضائع الأمريكية والإسرائيلية والشركات الداعمة لها باعتبار ذلك سلاحاً وموقفاً في مواجهة العدوان.
ولفتت إلى جهوزية أبناء وشحة للمشاركة في معركة تحرير الأراضي المقدسة وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. # فعاليات# مسيرات جماهيرية# وقفات تضامنية#دعماً لصمود الشعب الفلسطينيمحافظة حجة

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: للشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

البرلمان العربي: إقامة الدولة الفلسطينية المدخل الوحيد لاستقرار المنطقة

طشقند (وام) 

أخبار ذات صلة السيسي وماكرون: ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار بغزة «الشُعبة البرلمانية»: العدالة والتنمية الاجتماعية ركنا ازدهار الأمم

أكد معالي محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أن الأحداث التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط منذ ما يزيد على سبعة عقود أثبتت أن التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، على أساس إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، تعد المدخل الوحيد لتحقيق الأمن الاستقرار والسلام في المنطقة، وأن أية محاولات للالتفاف على هذا الحل، سيكون مصيرها الفشل، ولن تقود إلا لمزيد من الفوضى وعدم الاستقرار.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها أمام اجتماع الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي التي تستضيفها العاصمة الأوزبكية طشقند، خلال الفترة من 5 إلى 9 أبريل الجاري والتي خصصت موضوعها لهذه الدورة «العمل البرلماني من أجل التنمية والعدالة الاجتماعيين».
وقال رئيس البرلمان العربي: «عندما نتحدث اليوم عن تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية للشعب الفلسطيني، فربما يكون ذلك من قبيل الرفاهية لأننا أمام شعب يفتقد إلى أبسط أسباب البقاء على قيد الحياة، خاصة مع تعمد الاحتلال أن يفرض على الشعب الفلسطيني إما الموت قصفاً وجوعاً أو التهجير وترك وطنه وأرضه التاريخية، وكلاهما يمثلان جريمة ضد الإنسانية».
وأضاف أن ما يقوم به الاحتلال من جرائم في دولة فلسطين، فاق ما تقوم به أخطر التنظيمات الإرهابية في العالم، مطالباً البرلمانيين الممثلين لشعوب العالم الحر بتحمل مسؤولياتهم في كسر حالة الصمت الدولي المُخزي تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من فظائع لم يعرف التاريخ الحديث مثيلاً لها.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن الانتصار للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، قبل أن يكون التزاماً سياسياً تفرضه المواثيق والأعراف الدولية كافة، فهو واجب إنساني وأخلاقي تجاه شعب له الحق مثل باقي شعوب العالم، في الحياة آمناً وحراً ومستقراً.

مقالات مشابهة

  • قائد الثورة: قضية الأسرى بالنسبة للشعب الفلسطيني قضية أساسية لا يمكن التنازل عنها
  • حجة: وقفات تنديد باستهداف العدو الأمريكي للمركز الصحي في وشحة
  • لجان المقاومة الفلسطينية تدين المجزرة الأمريكية في الحديدة
  • وقفات في حجة تنديداً باستهداف العدو الأمريكي للمركز الصحي في وشحة
  • فرق برلمانية تطالب بجلسة تضامنية مع فلسطين
  • البرلمان العربي: إقامة الدولة الفلسطينية المدخل الوحيد لاستقرار المنطقة
  •  حجة تشهد وقفات تنديداً باستهداف العدو الأمريكي للمركز الصحي في وشحة
  • سخط شعبي بعد قمح الانتقالي تظاهرة تضامنية مع غزة في عدن
  • السلطة الفلسطينية تعتقل نشطاء خرجوا بمسيرات تضامنية مع غزة
  • لا للتهـجير.. أهالي البحيرة يتوجهون إلى رفح تضامنا مع غزة ودعما للدولة|صور