كلنا واحد.. الداخلية توزع المساعدات العينية على السيدات بالمناطق الأكثر احتياجا| صور
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
تواصل وزارة الداخلية تنظيم عدة قوافل لتوزيع عدد من المساعدات العينية بالمجان على السيدات وخاصة المرأة المعيلة بالمناطق الأكثر احتياجا والأولى بالرعاية بنطاق مديريات أمن “شمال سيناء – جنوب سيناء – القليوبية – سوهاج – الوادي الجديد – قنا - الأقصر”.
ويأتي ذلك؛ تأكيدا على حرص رجال الشرطة على المساهمة الإيجابية والفعالة لرفع العبء عن كاهل المواطنين لتظل دائما وزارة الداخلية حصن أمان للمواطنين.
ولاقت تلك المبادرة إشادة كبيرة من السيدات وخاصةً المرأة المعيلة، مثمنات ما لمسنه من حرص وزارة الداخلية على تخفيف العبء عن كاهلهن، وتقديم الدعم اللازم لهن على مدار العام؛ لكون المرأة ركيزة أساسية للمجتمع.
وجاء ذلك، في ضوء حرص وزارة الداخلية على إعلاء قيم حقوق الإنسان ومد جسور التواصل مع كافة شرائح المجتمع والمساهمة فى تقديم كل أوجه الدعم والرعاية للمواطنين، ومراعاة البُعد الإنساني والاجتماعي، وحرصها الدائم على رفع الأعباء عن كاهل المواطنين، تحت رعاية رئيس الجمهورية، وفى إطار مبادرة "كلنا واحد - معك فى كل مكان".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدعم والرعاية المساعدات العينية المناطق الأكثر إحتياجا رئيس الجمهورية كلنا واحد وزارة الداخلية وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
تعرف إلى كيفية تنظيم الوقت وخاصة النوم بعد انتهاء شهر رمضان؟
إعداد- عهود النقبي:
تنظيم الوقت بعد انتهاء شهر رمضان المبارك يتطلب بعض التعديلات، للتكيف والعودة إلى الروتين اليومي، وهناك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعد على تنظيم الوقت بعد شهر رمضان من خلال تحديد أولويات الحياة، سواء كانت متعلقة بالعمل، الدراسة، أو الحياة الشخصية، ووضع أهداف واضحة تساعد على الحفاظ على التوازن، وذلك من خلال إعداد جدول يومي يتضمن أوقاتًا للعمل، الراحة، العبادة، والأنشطة الاجتماعية، والتأكد من أن يكون الجدول مرنًا بما يتناسب مع الاحتياجات الأساسية.
وقد يؤثر رمضان في النظام الغذائي ونمط النوم، ومن المهم محاولة العودة تدريجياً إلى نظام غذائي متوازن ونوم منتظم.
ولا بد من الموازنة بين العمل والراحة بعد رمضان، فقد يكون هناك الكثير من العمل أو الالتزامات التي صادفت جدول الأعمال، ومن المهم محاولة عدم التفريط في العمل وتخصيص وقت للراحة.
ولا تقتصر العبادات في رمضان فقط، فمن المهم أيضاً الانخراط في أنشطة خيرية أو تطوعية بعد رمضان للحفاظ على نواتج الشهر الفضيل ومخرجاته الروحانية والإنسانية، من خلال تقديم المساعدة للآخرين.
وبعد شهر الصيام، لا بد من تخصيص وقت لقضاء لحظات مع العائلة والأصدقاء، ما يعزز الروابط الاجتماعية، وباتباع هذه الخطوات، يمكن تحقيق التوازن ما يساعد على الحفاظ على الاستقرار النفسي والجسدي.