سماء إبراهيم بعد طرح البرومو الرسمي لفيلم مقسوم: «بقالنا 30سنة مشفناش بعض»
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
شاركت الفنانة سماء إبراهيم البرومو الدعائي لفيلم "مقسوم" عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام».
وظهرت ليلى علوي في البرومو الدعائي لفيلم "مقسوم" بإطلالة مختلفة من ناحية الشعر المجعد، حيث احتوى على العديد من المشاهد التي تدور حولها أحداث الفيلم.
View this post on InstagramA post shared by Blueprint Productions (@blue.
وعلقت سماء إبراهيم عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام» عليها قائلة: «إحنا بقالنا 30 سنة مشفناش بعض، الإعلان التشويقي لفيلم مقسوم، قريبا بجميع دور العرض، بطولة ليلى علوي، شيرين رضا، سماء إبراهيم، عمرو وهبة، ساره عبد الرحمن، إخراج كوثر مختار يونس، تأليف هيثم دبور، إنتاج أحمد يوسف - هيثم دبور».
أبطال فيلم مقسوميضم فيلم مقسوم، مجموعة من نجوم الفن، بجانب شيرين رضا، أبرزهم: ليلى علوي، عمرو وهبة، سماء إبراهيم، سارة عبد الرحمن، سيد رجب، وعدد من ضيوف الشرف.
أحداث فيلم مقسومتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي موسيقي، وتظهر ليلى علوى في العمل بشخصية مطربة اعتزلت الغناء بعدما كونت فرقة موسيقية مع شيرين رضا وسما إبراهيم في التسعينيات.
اقرأ أيضاًالمؤلف هيثم دبور يطرح برومو فيلم «مقسوم»
«مقسوم على السنة كلها».. تامر حسني يعلن تفاصيل ألبومه الجديد
سيد رجب يبدأ تصوير دوره في مسلسل «بيت الرفاعي» ديسمبر المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلي علوي سماء إبراهيم فيلم مقسوم احداث فيلم مقسوم الفنانة سماء إبراهيم سماء إبراهیم فیلم مقسوم
إقرأ أيضاً:
سماءٌ غائمة وهواء برائحة الدماء
ليس مسلسلاً لمصاصي الدماء فحسب، بل هو حقيقة ظاهرةٌ على أرض الواقع، هذا ما نشاهده في غزة من مجازر بشعة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، منذ ما يقارب العام وأكثر والكيان الغاصب مدعوماً من دولة أمريكا يمارس كافة اساليب ووسائل الإجرام بحق أبناء القطاع حيث لا يوجد بقاموس الصهاينة أداة استثناء للصغار أو الكبار، رضعاً كانوا أو مسنين، مباحٌ استخدام الإبادة الجماعية بشكل مستمر وهو بند من بنودهم المحرمة والمحللة لديهم شرعاً وقانوناً.
الشيء المخزي والمعيب ظهور الضمير في كٌتب النحو فقط واختفاؤه من قلوب البشر بشكل نهائي لقد أصبح الحكام عبارة عن دُمى متحركة تتحرك ببطاريات مؤقتة لتسرح وتمرح أمريكا وإسرائيل بجرائمهما في بقاع المعمورة الإسلامية بكامل الصلاحية دون ردع يذكر، اعتبر ذلك الكيان بجانبها قوة عظمى وهي دول هشة وقشة لا تعبير آخر.
ما تقوم به الجمهورية اليمنية تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم واجب إنساني وديني بحت لا تراجع أو فتور، سواء كان من قائد الأنصار أو من القوات المسلحة والشعب اليمني المغوار، جميعهم في ثبات وعزيمة ناصرون ومناصرون للشعب الغزاوي قولاً وفعلاً منصوب وعلامة نصبه الضمير الصحو في زمن الخنوع والاستسلام.
ما تترتب على ذلك الموقف من تبعات نصرٌ محتوم، تتجسد في بيانات صادرة من هدهد النصر وبشير الخير الذي يعلن عن انتصارات متتالية تحققها القوات المسلحة اليمنية وكسر شوكة اليهود والنصارى ودحر قواتهم الزائفة والمتصنعة بطائرات ومسيَّرات يمنية بحتة، وتمريغ أنوفهم في التراب على يد رجال الرجال بفضل الله وتأييده، فكلما استمر الحصار على اليمن وغزة، زاد التصنيع اليمني براعة وقدرات تفوق الخيال والسماء الغائمة في فلسطين حتمًا ستعود صافية بتضحيات أهلها وصبرهم القوي ورائحة الدماء ستزول عما قريب ((وبشر الصابرين بأن لهم جنات النعيم)) .
نقول لأبناء غزة كما قال سيد الأنصار السيد عبدالملك الحوثي -يحفظه الله-، ((لستم وحدكم الله معكم)) ونحن معكم متبوعة بلغة الكلام الفعلي حتى تتطهر غزة وفلسطين قاطبة من رجس اليهود والنصارى وستبقى فلسطين حرة عربية، عاشت فلسطين شامخة والخزي والعار لكل غاز محتل.