رسالة خطية من خادم الحرمين الشريفين لأمير الكويت
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن رسالة خطية من خادم الحرمين الشريفين لأمير الكويت، بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، رسالة خطية إلى أخيه الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، تتضمن دعوته .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رسالة خطية من خادم الحرمين الشريفين لأمير الكويت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، رسالة خطية إلى أخيه الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، تتضمن دعوته للمشاركة في اللقاء التشاوري الـ18 لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والقمة الخليجية مع دول آسيا الوسطى المقرر انعقادهما في محافظة جدة في 19 يوليو 2023م.
| بدعوة من السيسي.. دول جوار السودان يتفقون على 8 بنود لحل أزمة الخرطوم
وقام بتسليم الرسالة، الأمير سلطان بن سعد بن خالد، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى دولة الكويت، خلال استقبال الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، ولي عهد دولة الكويت له، في قصر بيان.
وحضر الاستقبال رئيس ديوان سمو ولي عهد الكويت الشيخ أحمد عبد الله الأحمد الصباح، ووزير شؤون الديوان الأميري الشيخ محمد عبدالله المبارك الصباح.
تم نشر هذه المقالة رسالة خطية من خادم الحرمين الشريفين لأمير الكويت للمرة الأولي علي صحيفة الوئام الالكترونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دولة الکویت
إقرأ أيضاً:
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. تنطلق أعمال مؤتمر “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية” في نسخته الثانية بمكة المكرمة غدًا
المناطق_واس
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، تنطلقُ يومَ غدٍ، النسخةُ الثانية من المؤتمر الدولي:” بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”، الذي تُنظّمه رابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة، بحضور كبار مفتي الأمة الإسلامية وعلمائها، من جميع المذاهب والمدارس، في أكثر من ٩٠ دولة.
وأوضحت رابطة العالم الإسلامي، أن هذه النسخةُ للمؤتمر، التي تحمل عنوانَ:” نحو مؤتلفٍ إسلاميٍّ فاعِل”، تمثِّل خطوةً أبعدَ في الأُلفة الإسلامية، نحو فعالية تتجاوز مُعاد الحوارات ومكرَّرها، إلى وضع البرامج العملية لوثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية، وتنسيق المواقف لمواجهة التحديات والمخاطر المشتركة، تأسيسًا لعملٍ منهجيٍّ يتبلور في مبادراتٍ ومشروعاتٍ تُعزِّز من منهج الاعتدال، وتدْحضُ خطاب الطائفية ومُمارساتِها.
وأشارت إلى أن النسخةُ الأولى من مؤتمر “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية” ووثيقته الجامعة، جسَّدت حكمةَ الإسلام وسعتَه، ووضعتْ أُسُسَ تنسيق المواقف والجهود في ميدان العمل بين قُوى الاعتدال الإسلامي باختلاف مذاهبهم وطوائفهم، لما فيه خير الأمة الإسلامية وخدمتها، ومواجهة قُوى التطرف والغلو، التي أساءت لصورة ديننا الحنيف، ويتواصلُ العملُ الإسلامي في هذه النسخة، على كلمةٍ سواء، أصلُها ثابتٌ، وفرعُها في السماء، حيث يجتمعُ الراسخون في العلم، في رحاب قبلتهم الجامعة لينطلقوا – يدًا بيدٍ – نحو آفاقٍ أرحب تجاه تضامُنهم وتعاوُنهم، وتجاوز ماضي التوجسات إلى ساحة الأخوة وأدبها الإسلامي الرفيع.
وعَبّرت الرابطة، باسم علماء الأمة الذين وفدوا من دول العالم للمشاركة في المؤتمر، عن بالغ الشكر والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على ما قدّما ويقدِّمان لخدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز تضامنهم، ورفعة شأنهم.