وُجّهت تهمة الفساد إلى رئيس بلدية موناكو جورج مارسان وأربعة أشخاص آخرين، وفق ما أفادت النيابة العامة.

اعلان

وجاء في بيان صادر عن المدّعي العام ستيفان تيبو أنه "في إطار تحقيق قضائي كُلّف به ثلاثة قضاة تحقيق في موناكو" حول تهم فساد واستغلال للنفوذ وتداخل المصالح على نحو مخالف للقانون وتشكيل عصابة إجرامية، "مثُل خمسة أشخاص، من بينهم رئيس بلدية موناكو، أمام القضاة الذين وجّهوا إليهم التهم ووضعوهم تحت المراقبة القضائية".

وأوضحت النيابة العامة أنه تمّ وضع ستة أشخاص في الحبس الاحتياطي في بادئ الأمر، في سياق هذا التحقيق الذي أفضى إلى عمليات تفتيش عدة في اليومين الأخيرين.

شاهد: الأمير ألبير وزوجته في احتفالات العيد الوطني لإمارة موناكو

وصرّح المدّعي العام أنه "يتعذّر حاليا الإفصاح عن المزيد من المعلومات بشأن هذا التحقيق المشمول بالسرّية"، لافتا إلى أن "الأشخاص الذين وُجّهت التهم إليهم ما زالوا في حالة افتراض البراءة".

وتأتي قضية الفساد الجديدة هذه في وقت تتزايد الضغوط الأوروبية على موناكو، خصوصا إثر فضيحة الفساد الناجمة عن النزاع بين الملياردير الروسي دميتري ريبولوفلف صاحب نادي موناكو لكرة القدم وتاجر الأعمال الفنية السويسري إيف بوفييه والتي تبيّن أن شخصيات محلية عدة كانت منخرطة فيها.

وفي كانون الأول/يناير، نشرت "مانيفال"، وهي هيئة مكافحة تبييض الأموال التابعة لمجلس أوروبا تقريرا طالبت فيه "بتحسينات أساسية لتعزيز فعالية الرقابة على التحقيقات والملاحقات في مجال تبييض الأموال ومصادرة العائدات المتأتية من الجرائم".

وإثر نشر التقرير، تعهّدت حكومة موناكو "الامتثال لأرفع المعايير الدولية".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية توقيف 14 موظفا في مطار إسباني للاشتباه في سرقتهم أغراضاً من أمتعة المسافرين كانوا عراة الصدور وأحدهم رفع راية بيضاء.. معلومات جديدة عن المحتجزين الثلاثة الذين قتلتهم إسرائيل حكم على محامي ترامب السابق جولياني بدفع 148 مليون دولار.. والسبب: تشهير، وقرص حلوى نعناع اتهامات فساد موناكو أوروبا دعوى قضائية اعلانالاكثر قراءة اليوم الـ70 من الحرب| ارتفاع حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع إلى 18.800 فلسطيني الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي: إذا خسرت إسرائيل الحرب الإعلامية فمستقبلها سيكون مهددًا شاهد: الأمطار الغزيرة تفاقم معاناة النازحين في غزة شاهد: في اليابان ... اختبار لسيارة أجرة طائرة للمطالبة بوقف الحرب على غزة.. أميركيون يهود يقطعون طريقًا سريعًا في لوس أنجليس اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة تدخل يومها الـ71.. إسرائيل تكثف ضرباتها على القطاع ومحاولات لإتمام صفقة تبادل جديدة يعرض الآن Next كانوا عراة الصدور وأحدهم رفع راية بيضاء.. معلومات جديدة عن المحتجزين الثلاثة الذين قتلتهم إسرائيل يعرض الآن Next تتحدث بالعبرية وتبكي .. دمى لاستدراج الجيش الإسرائيلي إلى "شباك" حماس في غزة يعرض الآن Next وفاة أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح عن 86 عامًا يعرض الآن Next إعدام رجل في إيران متهم بالتعامل مع الموساد الإسرائيلي

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس فرنسا فلسطين حرية الصحافة روسيا قطاع غزة جيش صحفي Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس فرنسا فلسطين My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: اتهامات فساد موناكو أوروبا دعوى قضائية إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس فرنسا فلسطين حرية الصحافة روسيا قطاع غزة جيش صحفي إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس فرنسا فلسطين یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

كيف تفضح طموحات نتنياهو نقاط ضعف الاحتلال الإسرائيلي؟

نشر موقع "فلسطين كرونيكل" تقريرًا يسلط الضوء على الأساليب التي يعتمدها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، للتغطية على نقاط ضعف "إسرائيل" وفشلها في تحقيق أهدافها، وذلك بالأساس من خلال استراتيجية "الهروب إلى الأمام" وإثارة المزيد من التوترات على أكثر من صعيد.

وقال الموقع في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن حملة نتنياهو ضد مصر مثال آخر على عجز إسرائيل عن حسم الحرب في غزة وتغيير الواقع السياسي في القطاع، بعد مرور 17 شهرًا على انطلاق الحرب المدمرة.

وحسب الموقع، فإن نتنياهو كان قبل 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 في حالة من النشوة السياسية؛ حيث بدا أن دبلوماسيته في الجنوب العالمي قد كسرت عقودًا من العزلة الإسرائيلية، كما أن نجاحه في الحصول على الاعتراف الدولي دون تنازلات كبيرة أكسبه شعبية هائلة في الداخل، وكان المتطرفون المحيطون به يتطلعون لإعادة تشكيل المنطقة وتعزيز مكانة إسرائيل عالميا بدعم غير مشروط من الولايات المتحدة.

فشل إسرائيلي ذريع
لكن هجوم السابع من تشرين الأول/ أكتوبر وما رافقه من فشل إسرائيلي ذريع على جميع الجبهات، كشف -وفقا للموقع- عن فشل نتنياهو في تحقيق تطلعاته، وسرعان ما تجلت الأزمة في غضب عالمي عارم ضد حرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل على الفلسطينيين، وأصبح رئيس الوزراء الإسرائيلي مجرمًا مطلوبًا للمحكمة الجنائية الدولية.

وأوضح الموقع أن نتنياهو اختار التصعيد في مواجهة هذه الإخفاقات، فقد أصر على مواصلة الحرب في غزة، والإبقاء على حضوره العسكري في لبنان، وتنفيذ حملات قصف متكررة وواسعة النطاق في سوريا، لكنه فشل حتى الآن في تحقيق أي من أهدافه المعلنة من الحرب المدمرة على غزة، والتي كلفت إسرائيل خسائر غير مسبوقة.



وفي الوقت نفسه، تتعمق الانقسامات بين النخب السياسية والعسكرية، وآخر مظاهر الانقسام إقالة العديد من كبار الضباط وإعادة ترتيب الأوراق في الجيش بما يتماشى مع طموحات نتنياهو السياسية.

وتزامنا مع تكثيف التهديدات تجاه غزة ولبنان وسوريا، صعدت إسرائيل لهجتها تجاه مصر رغم أنها ليست طرفا في النزاع الحالي وكانت أحد الوسطاء الثلاثة في محادثات وقف إطلاق النار.

وأكد الموقع أن السبب الأساسي لهذا التصعيد هو أن نجاح الاستراتيجية الإسرائيلية في ترحيل سكان غزة إلى صحراء سيناء يتطلب موافقة مصر، وقد بدأ كبار المسؤولين الإسرائيليين بتوجيه أصابع الاتهام إلى القاهرة في غياب أي بوادر على إمكانية تحقيق "نصر كامل" في حرب غزة.

التصعيد الإسرائيلي تجاه مصر
وأخذ التصعيد الإسرائيلي تجاه مصر منحى أكثر حدة -وفقا للموقع-، حيث اتهمت بعض الأطراف القاهرة بتسليح حماس، أو بعدم القيام بما يكفي لوقف تدفق الأسلحة إلى المقاومة الفلسطينية.

وعندما رفضت مصر الاتهامات الإسرائيلية وعارضت خطة التطهير العرقي وتهجير سكان غزة، بدأ القادة الإسرائيليون يتحدثون عن تهديد عسكري مصري، زاعمين أن القاهرة تحشد قواتها على الحدود مع إسرائيل.

واعتبر الموقع أن الهدف من توريط مصر في النزاع هو صرف الانتباه عن الفشل الإسرائيلي في ساحة المعركة، لكن هذا التكتيك تحول إلى عملية تضليل، أي إلقاء اللوم على مصر بسبب عدم قدرة إسرائيل على الانتصار في الحرب أو تحقيق هدفها بتهجير سكان غزة.

يضيف الموقع أن نتنياهو شعر أنه حصل على التزام أمريكي واضح بتصدير مشاكل إسرائيل إلى أماكن أخرى بعد أن طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خطته لتهجير سكان غزة نحو الأردن ومصر. كما لعب زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد ورقة مصر لصرف الانتباه عن فشله في منافسة نتنياهو سياسيا، حيث اقترح في مؤتمر له بواشنطن أن تشرف القاهرة على القطاع لعدة سنوات.

لكن ما لم ينتبه إليه كثيرون -وفقا للموقع- هو إسرائيل لم تأخذ تاريخيا الإذن من أحد لتهجير الفلسطينيين واحتلال أرضهم عندما كانت قادرة على القيام بذلك، ما يعني أن الضغوط التي تمارسها حاليا على الدول العربية للرضوخ لمخططات التطهير العرقي هو علامة على أنها تمر بأكثر اللحظات ضعفا في تاريخها.

مقالات مشابهة

  • كيف تفضح طموحات نتنياهو نقاط ضعف الاحتلال الإسرائيلي؟
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: إذا تجرأ الأعداء على رفع أيديهم ضد دولة إسرائيل مرة أخرى، فستُقطع هذه اليد
  • وزير الخارجية الأوكراني: تواجد قوة حفظ سلام في أراضينا تدخل مرحلة التنفيذ
  • حماس: الإدارة الأمريكية طرحت إطارا للاتفاق وهذا هو المطلوب الآن
  • نتنياهو أعلن الحرب.. إقالة رئيس الشاباك تثير انقساما حادا في إسرائيل
  • بلدية غزة تحذر من أزمة عطش كبرى حال قطعت إسرائيل خط المياه الرئيسي
  • بلدية حولا دانت الاعتداءت الإسرائيليّة على قسم كبير من أراضيها
  • الصحة في غزة تعلن مقتل 9 أشخاص بهجوم والجيش الإسرائيلي يعلق
  • بلدية رفح الفلسطينية: نحن أمام كارثة إنسانية بسبب توقف آبار المياه إثر الحصار الإسرائيلي
  • المرحلة الأخيرة.. هل نحن على أعتاب نهاية الحرب في السودان؟