بعد اختطاف ميليشياته لـ”بومطاري”.. الدبيبة: منع الحروب والاقتتال هو هدف الحكومة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بعد اختطاف ميليشياته لـ”بومطاري” الدبيبة منع الحروب والاقتتال هو هدف الحكومة، الوطن متابعات شارك رئيس الوزراء بالحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة، والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة عبدالله باتيلي، في أعمال .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد اختطاف ميليشياته لـ”بومطاري”.
الوطن/متابعات شارك رئيس الوزراء بالحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة، والممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة عبدالله باتيلي، في أعمال المنتدى المنعقد برعاية وزارة التخطيط والأمم المتحدة تحت عنوان ” التنمية المستدامة وبناء السلام في ليبيا إطار الأمم المتحدة للتعاون في ليبيا 2023-2025″ وقال الدبيبة في كلمة له، إن إرادة البناء والتنمية والاستقرار ومنع الحروب والاقتتال هي هدف الحكومة، والوصول إلى الانتخابات والاستقرار الدائم في البلاد هو هدف كل الليبيين، مشيدًا بالتعاون بين مؤسسات الحكومة والأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها ومتابعة البرامج والمشروعات التنموية عن طريق وزراتي التخطيط والحكم المحلي. ومن جانبه، أكد باتيلي ضرورة تعزيز التعاون والتنسيق بين الأمم المتحدة والمؤسسات الحكومية لتنفيذ برامج ومشروعات تسهم في تحقيق تنمية مستدامة في ليبيا. بدورها، قدمت نائبة الممثل الخاص للأمين العام والمنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في ليبيا “جورجيت غانيون”، تقريرها حول سير عمل المنظمات الدولية داخل ليبيا، وتحديد أولويات عملها.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
بوقعيقيص: إعلان الأمم المتحدة ليبيا دولة سعيدة.. مشكوك فيه
شككت عضو «ملتقى الحوار السياسي» الليبي آمال بوقعيقيص في المعايير والتقييمات، التي اعتمدت في النسخة الـ13 من مؤشر السعادة العالمي وكشفت أن ليبيا تحتل المرتبة الأولى مغاربياً، والسادسة عربياً والـ79 عالمياً في مؤشر السعادة العالمي لعام 2025، الذي يصدر تحت إشراف الأمم المتحدة، مشيرة إلى أن المؤشر «يتناقض بدرجة كبيرة» مع التحديات التي تواجه بلادها ومن بينها الانقسام السياسي والحكومي، وتداعياته من ارتفاع مستوى الفساد.
وانتقدت قياس مستوى السعادة لمجرد توافر دخل ثابت للمواطنين يكفي لشرائهم الطعام، أو امتلاك قطاع كبير منهم لسيارات، دون الإشارة للمشاكل والأزمات المتعددة التي يعاني منها المجتمع الليبي.
وقالت بوقعيقيص لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية، إن هذا المقياس «يتغافل أن دخل المواطن لا يتلاءم على الإطلاق مع ثروة البلاد؛ وأن التوسع بشراء السيارات يعود لافتقاد شبكات وسائل النقل العام».
ورأت أن التقرير يتحدث عن «معيار متوسط العمر المتوقع؛ لكنهم لم يرصدوا ضعف القطاع الصحي بالبلاد، واضطرار كثير من الليبيين، وتحديداً مرضى الأورام، للسفر إلى الخارج للعلاج»، موضحة أنه «تم استطلاع رأي سكان مدن صغيرة ومناطق حدودية تعاني من أبسط الخدمات كتوافر المياه».
واعتبرت بوقعيقيص أن مؤشر السعادة «يبدو متناقضاً مع مؤشر الفساد الصادر عن جهة أممية أيضاً؛ وهي منظمة الشفافية الدولية، الذي يضع ليبيا ضمن أكثر 10 دول فساداً، وكيف يهدد ذلك بتبديد ثروات البلاد».