قال السفير جمال بيومي  مساعد وزير الخارجية الأسبق، ان أمريكا تدعم إسرائيل مضيفا ان حوالي ١٤٠ دولة ايدت قرار وقف إطلاق النار ومساندة فلسطين، فقط هو الفيتو الأمريكي وبعض الدول الغربية ،لان إسرائيل تقوم بدور العميل لهذه الدول ومنذ ان جاء نابليون للمنطقة قال انه يدعو الجاليات اليهودية بالعالم ان تحتل فلسطين لكي تفصل مشرق العالم العربي عن مغربه ومنذ ذلك الوقت وإسرائيل تقوم بدور عسكري المرور لهذه المنطقة، ولكن استطاع الرئيس السادات ان يقنع الولايات المتحدة والغرب ان مصالحه مصانه، لأن مصالحه فيها صالح، فمصر  تصدر البترول بـ ٢ دولار للبرميل ثم ارتفع سعره الذي فاق ال ١٠٠دولار للبرميل بعد ذلك، وايضا قناة السويس مفتوحة لكل من يعبر والذي يدفع الرسوم وبالتالي لا وجه لتعارض المصالح مع الغرب.

هناك سبل وجماعة تؤيد بقاء إسرائيل بفلسطين واستمرار الحرب وهو وضع شاذ

وأردف السفير جمال بيومي خلال مداخلة هاتفية لبرنامج ،صباحنا مصري، المذاع على الفضائية المصرية، أن هناك سبل وجماعة تؤيد بقاء إسرائيل بفلسطين واستمرار الحرب وهو وضع شاذ، فالجيش الإسرائيلي يقتل البشر بعشوائية فهي إبادة جماعية ومن يحارب بهذه الطريقة يدان ادانة كاملة.


وتابع مساعد وزير الخارجية الأسبق:  وكالات الأنباء العالمية تشير الى ان المساعدات المصرية وحدها وصلت ضعف جميع مساعدات العالم المقدمة الى غزة وفلسطين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فلسطين أمريكا الولايات المتحدة الفيتو الأمريكي

إقرأ أيضاً:

وسط خلاف خلاف بين نتنياهو وزامير.. إسرائيل تستعد لتوسيع الحرب في غزة

كشف موقع “واينت” الإسرائيلي عن تفاصيل جديدة تتعلق بعملية عسكرية مرتقبة في قطاع غزة، مشيرًا إلى وجود خلاف في الرؤية بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس هيئة الأركان العامة، إيال زامير، بشأن أهداف هذه العملي

وأوضح الموقع أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع نطاق القتال في غزة خلال الأسبوع المقبل، حيث تلقى عدد من قادة الاحتياط تعليمات بإبلاغ مرؤوسيهم بالاستعداد لتعبئة غير مخطط لها. وبحسب الخطة، ستُقسّم قوات الاحتياط إلى قسمين: كتائب هجومية ستُنفّذ مهام قتالية في عمق القطاع، وألوية أخرى ستحلّ محل القوات النظامية التي ستشارك مباشرة في الهجوم.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصادر عسكرية قولها إن “الهدف الأساسي حاليًا هو استعادة المختطفين، والضغط عسكريًا لتسهيل المفاوضات وإخضاع حركة حماس”. لكن هذه التصريحات تتناقض مع ما صرّح به نتنياهو مؤخرًا، حيث قال: “لدينا أهداف عديدة، نريد إعادة 59 مختطفًا، لكن الهدف النهائي للحرب هو الانتصار على أعدائنا”، ما أثار موجة غضب بين عائلات المختطفين.

وفي السياق ذاته، صرّح زامير سابقًا بأن “الجيش الإسرائيلي لن يكون قادرًا على تنفيذ المهام وحده، في ظل استنزاف القوات والنقص الحاد في عدد الجنود”، مؤكدًا ضرورة وجود غطاء سياسي وفرض عقوبات مدنية على المتهرّبين من الخدمة العسكرية.

وأشار موقع “واينت” إلى أن الجيش يعمل على استكمال إرسال 24 ألف إخطار تجنيد لليهود الحريديم بحلول يونيو المقبل، إلا أن هذه الجهود لم تسفر حتى الآن إلا عن تجنيد 300 فقط، في ظل امتناع أجهزة إنفاذ القانون العسكرية عن تنفيذ أوامر التجنيد، انسجامًا مع سياسة الحكومة.

من جانب آخر، أفادت القناة 13 العبرية بأن نتنياهو سيعقد يوم الجمعة جلسة تقييم أمني مع كبار المسؤولين، استعدادًا لتوسيع العمليات القتالية والمناورات في غزة. كما تقرّر عقد جلسة للمجلس الوزاري المصغّر (الكابينيت) يوم الأحد لمناقشة هذه التطورات.

وفي كلمة له خلال حفل أقامه الرئيس الإسرائيلي لتكريم 120 ضابطًا من الجيش، بحضور نتنياهو، قال زامير: “سنزيد وتيرة العمليات العسكرية في غزة وكثافتها، وإذا طُلب منا ذلك، فسنفعل ذلك قريبًا”. وأضاف: “نخوض حربًا معقّدة ومتعددة الجبهات، ونواجه تحديات جسيمة. لقد دفع عدد كبير من جنودنا أثمانًا باهظة، وبعضهم ضحى بحياته”.

وختم زامير تصريحه بالتأكيد على أن “الجيش يقف على مسافة واحدة من جميع الخلافات الداخلية، ويسعى لتحقيق أهداف وطنية مشتركة، أبرزها تدمير حماس وضمان أمن منطقة غلاف غزة”.

مقالات مشابهة

  • مي كساب صحفية في فيلمها الجديد مع بيومي فؤاد
  • بشير جبر: إسرائيل تواصل حربها على غزة بقصف مكثف وتجويع ممنهج
  • القاهرة الإخبارية: إسرائيل تواصل حربها على غزة بقصف مكثف وتجويع ممنهج
  • صحف عالمية: إسرائيل تعمل منذ استئناف الحرب على تغيير وجه غزة
  • وسط خلاف خلاف بين نتنياهو وزامير.. إسرائيل تستعد لتوسيع الحرب في غزة
  • إسرائيل ترد على المناورات المصرية الصينية بنشر طائرة تجسس على الحدود
  • ممثلة مصر بـ العدل الدولية : إسرائيل استخدمت الجوع سلاحًا في حربها على غزة
  • إدانة أفراد جماعة مسلحة في الخمس بجرائم مخدرات وقتل مأمور أمن
  • إدانة رئيس جماعة وجدة بسنة حبساً في قضية تزوير
  • العدل الدولية تواصل جلساتها لتقييم مسؤولية إسرائيل بشأن عمل المنظمات الإنسانية بفلسطين