السيد قوجيل يؤكد على أهمية الإعلام في التعاطي الإيجابي مع المشروع النهضوي لرئيس الجمهورية
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن السيد قوجيل يؤكد على أهمية الإعلام في التعاطي الإيجابي مع المشروع النهضوي لرئيس الجمهورية، الجزائر أكد رئيس مجلس الأمة, السيد صالح قوجيل, اليوم الخميس, على أهمية الإعلام في التعاطي الإيجابي مع .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الجزائرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيد قوجيل يؤكد على أهمية الإعلام في التعاطي الإيجابي مع المشروع النهضوي لرئيس الجمهورية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجزائر - أكد رئيس مجلس الأمة, السيد صالح قوجيل, اليوم الخميس, على أهمية الإعلام في التعاطي الإيجابي مع المشروع النهضوي لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، المؤسس لجزائر جديدة، قوية ومزدهرة.
وفي تعقيب له بعد مصادقة مجلس الأمة على الصيغة الجديدة للمادة 22 من نص القانون العضوي المتعلق بالإعلام, شدد السيد قوجيل على "أهمية الإعلام في المساهمة والتعاطي الإيجابي مع المشروع النهضوي لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، الذي يؤسس لجزائر جديدة، قوية ومزدهرة".
إقرأ أيضا: قانون الاعلام: أعضاء مجلس الأمة يصادقون على الصيغة الجديدة للمادة 22
وفي ذات الإطار, ثمن رئيس مجلس الأمة العمل الذي قام به أعضاء اللجنة متساوية الأعضاء من خلال اقتراح نص جديد للمادة 22 من نص القانون العضوي المتعلق بالإعلام "بما يتماشى والعمل التشريعي من جهة ويحافظ على أمن ومصالح بلادنا من جهة أخرى".
كما أبرز في السياق ذاته "حرص مجلس الأمة وأعضائه على مراعاة المصلحة العليا للبلاد والحفاظ على أمنها وسيادتها من خلال سن تشريعات ناجعة".
يذكر أن أعضاء مجلس الأمة كانوا قد صادقوا, في وقت سابق اليوم, على الصيغة الجديدة للمادة 22 من نص القانون العضوي المتعلق بالإعلام والتي تنص على أن "الصحفي الذي يعمل بالجزائر لحساب وسيلة إعلام خاضعة للقانون الأجنبي, يمارس نشاطه بموجب اعتماد مسبق، وتحدد كيفيات تطبيق هذه المادة عن طريق التنظيم".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس الأمة
إقرأ أيضاً:
«الحوار الإسلامي - الإسلامي» يؤكد أهمية التفاهم بين المذاهب
المنامة (وام)
أخبار ذات صلةأكد المشاركون في مؤتمر الحوار الإسلامي - الإسلامي، الذي يعقد تحت عنوان «أمة واحدة.. مصير مشترك» في مملكة البحرين، أهمية تعزيز الوحدة الإسلامية والتفاهم المشترك بين المذاهب لمواجهة التحديات التي تهدد الأمة. ودعا المتحدثون في الجلسة الأولى للمؤتمر إلى ضرورة تجاوز الخلافات التاريخية والعمل على ترسيخ مفاهيم التعايش السلمي مستندين إلى التجارب الناجحة في التقريب بين المذاهب. وأكد فضيلة الأستاذ الدكتور حسن الشافعي، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، عضو مجلس حكماء المسلمين، في كلمته، أن هناك عوائق رئيسة تعرقل الوحدة الإسلامية منها ضعف المعرفة المتبادلة بين أتباع المذاهب الإسلامية وانتشار الإشاعات المغلوطة التي تكرس الصور النمطية السلبية. وأشار إلى أن مواجهة هذه التحديات تتطلب نشر الوعي وتعزيز الحوار وإبراز القواسم المشتركة مثل وحدة الكتاب والقِبْلة وأركان الدين الأساسية.
من جانبه، شدد سماحة الشيخ الدكتور حميد شهرياري، الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، على ضرورة التعاون بين البلدان الإسلامية من خلال إطار مؤسسي يجمعها تحت مظلة واحدة أطلق عليها اسم «اتحادية البلدان الإسلامية»، مؤكداً أن التعاون وتوحيد الجهود سيسهمان في تحقيق الأمن والاستقرار وتجاوز التحديات التي تواجه العالم الإسلامي. وتحدث شيخ الإسلام الله شكر باشازاده، القائد الروحي للمسلمين في أذربيجان وعموم القوقاز، عن تجربة أذربيجان كنموذج للتعايش الإسلامي حيث يعيش المسلمون من المذاهب المختلفة في وئام ويؤدون عباداتهم وفق تقويم موحد من دون تمييز بين السنة والشيعة.
من جهته، شدد معالي الأستاذ الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف المصري، على أن التنوع المذهبي والفكري جزء من سنن الكون والحياة. وأكد المفكر الإسلامي الدكتور بشار عواد معروف، ضرورة أن يستند الحوار الإسلامي إلى رؤية منهجية واضحة تركز على المشتركات بين المذاهب وتجنب إثارة الخلافات العقائدية في الأوساط العامة.