أمانة الشرقية.. بدء تسليم موقعين استثماريين في الخفجي
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
بدأت أمانة المنطقة الشرقية، بتسليم موقعين استثماريين للمستثمرين، في محافظة الخجي، عبر منصة "فرص".
يأتي ذلك بعد أن جرى طرح الموقعين للبوليفارد، وموقع لإنشاء محطة وقود، ضمن الفرص الاستثمارية التنموية في منافسات عامة عبر بوابة الاستثمار في المدن السعودية (فرص).
أخبار متعلقة عمرها 150 عامًا.. نوادر البشوت الحساوية تجذب زوار مهرجان الأحساء110 طلاب يبدعون في 21 مجالًا علميًا بمعرض ”موهبة“ في الشرقيةالمواقع الاستثماريةوقال رئيس بلدية محافظة الخفجي المهندس محمد بن حزام الحميداني، إن البلدية قامت في وقت سابق بطرح عدد من المواقع الاستثمارية ومن ضمنها إنشاء وتشغيل وصيانة بوليفارد الخفجي بمساحة تبلغ 10,822 متر مربع.
كما طرحت أيضاً إنشاء وتشغيل وصيانة محطة وقود حي الشاطئ بمساحة 3000 متر مربع، حيث تم توقيع عقود استلام المواقع الاستثمارية للبدء بالعمل حسب الأنظمة والاشتراطات.
#أمانة_المنطقة_الشرقية تبدأ بتفعيل منصة #إيجار لعقودها الاستثمارية تماشياً مع قرار مجلس الوزراء رقم (152) بتاريخ 12/03/1440 هـ ، الذي ينص على أن يكون سداد الإيجار عبر المنصة . pic.twitter.com/6DihITRiVH— أمانة المنطقة الشرقية (@EasternEamana) December 13, 2023المنطقة الشرقية
وأشار الحميداني إلى إن هذه الفرص تأتي امتداداً لاستراتيجية أمانة المنطقة الشرقية، وجهود البلدية في تنشيط الحركة الاقتصادية ودعم المستثمرين ورواد الأعمال من خلال طرحها لمجموعة من الفرص الاستثمارية الداعمة للأنشطة الترفيهية والسياحية والتجارية والصناعية والاجتماعية والخدمية.
ودعا المستثمرين ورجال الأعمال والراغبين بالاستثمار في هذه المجالات والاطلاع على الفرص الاستثمارية وتفاصيل المنافسة من خلال بوابة الاستثمار في المدن السعودية "فرص”.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المنطقة الشرقية أمانة المنطقة الشرقية السعودية أخبار السعودية الخفجي المملكة العربية السعودية الشرقية اليوم أمانة المنطقة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
افحيمة: زيارة ناجي عيسى إلى المنطقة الشرقية ستثير تحديات له خصوصًا في المنطقة الغربية
ليبيا – افحيمة: زيارة ناجي عيسى إلى المنطقة الشرقية قد تسهم في تحقيق نوع من التوازن في توزيع المواردأكد عضو مجلس النواب، صالح افحيمة، أن زيارة محافظ مصرف ليبيا المركزي، ناجي عيسى، إلى المنطقة الشرقية ولقائه برئيس صندوق الإعمار، بلقاسم حفتر، تحمل دلالات اقتصادية وسياسية مهمة، مشيرًا إلى أنها قد تساهم في تحقيق التوازن في توزيع الموارد وتعزيز الانفتاح المالي بين مختلف المناطق الليبية.
تعزيز الانفتاح المالي ودعم الإعماروفي تصريحات خاصة لموقع “عربي21”، أوضح افحيمة أن هذه الخطوة تعكس محاولة لدعم مشاريع إعادة الإعمار، لا سيما تلك التي تنفذها الشركات المصرية، مشددًا على أن تحقيق توازن في توزيع الموارد سيكون عاملاً حاسمًا في تعزيز الاستقرار الاقتصادي.
التحديات المحتملة والجدل السياسيوأشار افحيمة إلى أن هذه الزيارة قد تثير تحديات لمحافظ المصرف المركزي في الغرب الليبي، حيث من المحتمل أن يواجه انتقادات مباشرة بعد هذا التحرك.
كما تساءل حول إمكانية توفير سيولة لصندوق الإعمار والجهات التابعة للحكومة المكلفة من البرلمان، وما إذا كان ذلك سيتم وفق آليات قانونية متفق عليها أم سيؤدي إلى مزيد من الجدل السياسي.
ضمان التوازن والاستقرار الماليواختتم افحيمة تصريحه بالتأكيد على أن نجاح هذه الخطوة يعتمد على تحقيق التوازن بين الاستقرار المالي والاعتبارات السياسية، مع ضرورة ضمان الشفافية في إدارة الموارد الوطنية لتجنب أي تداعيات سلبية على المشهد الاقتصادي والسياسي في ليبيا.