مسؤولون من قطر وإسرائيل في النرويج لإحياء اتفاق تبادل المحتجزين في غزة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
أفادت صحيفة وول ستريت جورنال أنه من المقرر أن يجتمع مسؤولون إسرائيليون وقطريون في النرويج في جهود لإحياء محادثات بخصوص الإفراج عن رهائن محتجزين في غزة مقابل وقف إطلاق النار وتحرير سجناء فلسطينيين تحتجزهم إسرائيل.
وذكرت الصحيفة نقلا عن أشخاص مطلعين أن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني من المقرر أن يجتمع مع ديفيد بارنيا مدير جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) في أوسلو.
وأضافت الصحيفة نقلا عن أشخاص مطلعين على المحادثات أن خلافات على الشروط المحتملة داخل حركة حماس من بين العقبات البارزة التي تعرقل استئناف المفاوضات حول اتفاق تبادل جديد للمحتجزين.
اقرأ أيضاكيف باتت إسرائيل تنظر إلى "حل الدولتين" في ظل استمرار الحرب ضد حماس في غزة؟
وجاء التقرير حول المحادثات بعد يوم من قول الجيش الإسرائيلي إنه قتل عن طريق الخطأ ثلاثة رهائن تحتجزهم حماس في غزة.
ويذكر أن حماس أفرجت خلال هدنة امتدت أسبوعا في أواخر تشرين الثاني/نوفمبر عن أكثر من 100 امرأة وطفل وأجنبي كانت تحتجزهم في غزة مقابل الإفراج عن 240 امرأة وقاصرا.
فرانس24/ رويترز
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل قمة المناخ 28 الحرب في أوكرانيا ريبورتاج غزة إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين جو بايدن مفاوضات وقف إطلاق النار رهائن الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل غزة النزاع الإسرائيلي الفلسطيني الولايات المتحدة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فی غزة
إقرأ أيضاً:
سمير فرج: اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل هش ولن يستمر
قال اللواء سمير فرج، الخبير العسكري، إن إمكانيات الجيش اللبناني متواضعة، ولن يستطيع السيطرة على جنوب لبنان، وهذا يُعطي القدرة لجيش دولة الاحتلال على الدخول إلى جنوب لبنان في أي لحظة.
وتابع "فرج"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "Ten"، مساء السبت، أن الاتفاق نص على تبادل المعلومات الاستخبارتية بين الولايات المتحدة ودولة الاحتلال حول حزب الله، واعتراف الولايات المتحدة بالرد على أي تهديد، وهذا يعني أن دولة الاحتلال ستقوم بما تريده في لبنان، رغم وقف إطلاق النار.
وأضاف أن اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان ودولة الاحتلال هش ولن يستمر طويلاً، مضيفًا أن مدة الاتفاق 60 يومًا، وهدفه وقف إطلاق النار حتى وصول الرئيس الامريكي دونالد ترامب إلى السلطة في 20 يناير المقبل.