زواج 5 سنين انتهى في الرياض..القصة الكاملة لانفصال شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
تصدرت المطربة شيرين عبد الوهاب محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية بعد تردد انباء عن انفصالها للمرة الثانية عن زوجها لمطرب حسام حبيب حيث اكد الخبر الاعلامي عمرو اديب من خلال برنامجه الحكاية .
قصة انفصال شيرين عبد الوهابروى "عمرو أديب" خلال برنامج “الحكاية “ المذاع على قناة "mbcمصر" تفاصيل لقائه مع الفنانة شيرين عبد الوهاب، منذ أيام قليلة، أثناء تواجده في الرياض، موضحًا أنه متواجد في الرياض لخوض تجربة إعلامية جديدة.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب الفنانة شيرين عبد الوهاب المطربة شيرين عبد الوهاب انفصال شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب شیرین عبد
إقرأ أيضاً:
«الخراريف».. ذاكرة الحكاية الإماراتية في «أبوظبي للكتاب»
أبوظبي (الاتحاد)
في مجلس ليالي الشعر بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، الذي ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية، ووسط حشد من الأطفال، أعادت سلامة المزروعي إحياء تقليد «الخراريف»، أحد أقدم فنون الحكي في الموروث الشعبي الإماراتي.
في مجلس يحاكي المجالس الإماراتية التقليدية، جلست المزروعي بلباسها التراثي الأصيل، مرتدية البرقع لتروي قصصاً من الماضي القريب، بأسلوب شائق استحضر ذاكرة الجدات، وأعاد الأطفال إلى أجواء الحكاية الأولى.
قدّمت المزروعي شخصيات خرافية شهيرة في التراث المحلي، أبرزها «أم دويس»، بأسلوب سردي تفاعلي أثار حماسة الصغار، الذين لم يكونوا مجرد مستمعين، بل شاركوا في نقاشات وأسئلة حول مغزى الحكاية، وأسباب ما تعرّض له أبطال القصص من خطر.
وكان الأطفال يتسابقون للإجابة: «لأنهم لم يستمعوا إلى نصائح أهاليهم»، ما يُكرّس في أذهانهم قيمة طاعة الوالدين، ويزرع في نفوسهم أولى بذور الحكمة والسلوك القويم.
تقول المزروعي: «الخراريف ليست مجرد تسلية، بل وسيلة تربوية استخدمها الأجداد لتعليم أبنائهم السنع، والكلمات التراثية، وقيم الحياة».
وأشارت إلى أن هذه القصص نُقلت شفاهياً بين الأجيال، وشكّلت جزءاً من الذاكرة الثقافية التي تحمل في طيّاتها اللغة، والتاريخ، والهوية. وأضافت: «نحن نروي الخراريف اليوم لنحافظ على لهجتنا، ونُبقي تراثنا حيًّا في وجدان الصغار والكبار».
وتُعرف المزروعي بأسلوبها الخاص في التفاعل مع الأطفال، إذ تعتمد على قراءة شخصياتهم وتقديم القصص بما يناسب ميولهم. تقول: «أحرص على كسر حاجز الخجل لدى بعض الأطفال، وأشجعهم على التفاعل والمشاركة، مما يجعل التجربة تعليمية وترفيهية في آن معآً».
يأتي تنظيم فعالية الخراريف ضمن أنشطة هيئة أبوظبي للتراث، التي تتبنى هذا المشروع الثقافي الحي، وقد نجح في استقطاب جمهور واسع من الأطفال الذين يطلبون يومياً المزيد من القصص، على الرغم من أن البرنامج يحدد سرد خروفتين في اليوم.
تقول المزروعي: «في كثير من الأحيان، أستمر في الحكاية طوال اليوم، وهناك من يتابعني عبر يوتيوب ويزورني في المعرض ليستمع إليّ مباشرة».