وكالات

طالبت النيابة العامة في نيس، أمس، بسجن مدرب نيس وباريس سان جيرمان السابق كريستوف غالتييه.

ونصت مطالبة النيابة على أن يسجن المدرب الساق لعام واحد مع وقف التنفيذ بتهمة التمييز العنصري والديني وتغريمه 49 ألف دولار.

وجاء ذلك على خلفية تصريحات أدلى بها حول شهر رمضان واللاعبين المسلمين، وانفجرت القضية في أبريل الماضي، حين سربت رسالة بريد إلكتروني أرسلها جوليان فورنييه مدير نيس الذي اتهم غالتييه بالتمييز العنصري، إلى ديف برايلسفورد، مدير الرياضة في شركة “إنيوس” للبتروكيماويات مالكة النادي.

وذكر فورنييه في الرسالة محادثة مع مدرب نيس السابق غالتييه متهما غالتييه بالادعاء مرارا وتكرارا بوجود عدد كبير من المسلمين في نادي نيس وطلب انتقالهم إلى أندية أخرى.

وأكد المدرب خلال حضوره للمحكمة أمس أن التهم الموجهة إليه “مبالغ فيها فيما طالب محاميه إنه كان يجب على المحققين أن يجروا مواجهة بين الشهود، وهم مدير نيس والبرازيلي دانتي قائد الفريق والطاقم الطبي.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النيابة العامة باريس سان جيرمان كريستوف غالتييه نيس

إقرأ أيضاً:

تونس.. حكم جديد بسجن راشد الغنوشي 22 عاماً

يمن مونيتور/ وكالات

أصدرت الدائرة الجنائية في المحكمة الابتدائية بتونس، الأربعاء، أحكاماً في القضية المعروفة بشركة “إنستالنغو”، حيث قضت بالسجن 22 عاماً في حق رئيس حركة النّهضة راشد الغنوشي، و27 عاماً في حق الصحافية شهرزاد عكاشة (موجودة خارج تونس)”.

وقال عضو هيئة الدفاع عن المتهمين، أمين بوكر، إن المحكمة قضت حضوريا في حق المدون سليم الجبالي بـ 12 سنة سجنا والصحفية شذى الحاج مبارك بـ 5 سنوات سجنا والمدون أشرف بربوش بـ 6 سنوات سجنا.

كما قضت نفس الدائرة غيابيا في حق الصحفية شهرزاد عكاشة بـ27 سنة سجنا ورئيس حركة النهضة راشد الغنوشي 22 سنة سجنا مع خطية مالية قدرها 80 ألف دينار (نحو 27 ألف دولار).

وبحسب ذات المصدر فقد قضت الدائرة المتعهدة بقضية “انستالينغو” بسجن الناطق الرسمي السابق لوزارة الداخلية محمد علي العروي بالسجن 16 عاما أما القيادي الأمني السابق لزهر لونقو فقد حكم عليها بـ15 سنة سجنا.

في السياق ذاته، أكد المحامي أمين بوكر، أن القيادي بحركة النهضة رفيق عبد السلام حكم عليه غيابيا بـ 35 سنة سجنا كما صدر نفس الحكم على معاذ الغنوشي نجل راشد الغنوشي فيما قضت المحكمة بالسجن 25 سنة سجنا في حق سمية الغنوشي، ابنة رشاد الغنوشي.

كما قضت المحكمة الابتدائية بتونس بالسجن 35 سنة في حق رئيس الحكومة السابق هشام المشيشي و13 سجنا في حق القيادي بحزب حركة النهضة السيد الفرجاني.

وتعود قضية “إنستالينغو” إلى سبتمبر 2021 حيث داهمت الشرطة مقر الشركة في محافظة سوسة وهي شركة مختصة في صناعة المحتوى والاتصال الرقمي، وتوظف صحفيين وتقيين وإداريين، لمؤسسها المتواجد خارج البلاد والمشمول بالأبحاث من ضمن القائمة التي تضم 37 متهما منهم من هو بحالة سراح وآخرون بحالة فرار ونحو 10 متهمين مودعين بالسجن.

وكانت النيابة العمومية قد أذنت آنذاك بفتح بحث تحقيقي ضد المتهمين، وذلك من أجل “ارتكاب جرائم تتعلق بغسل الأموال في إطار وفاق”، و”استغلال التسهيلات التي خوّلتها خصائص الوظيفة والنشاط المهني والاجتماعي”، و”الاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة، وحمل السكان على مواجهة بعضهم بعضا”.

كما وجهت للملاحقين في الالقضية تهم “إثارة الهرج والقتل والسلب بالتراب التونسي”، و”ارتكاب أمر موحش ضد رئيس الدولة”، و”الاعتداء على أمن الدولة الخارجي، وذلك بمحاولة المس من سلامة التراب التونسي”، حسب القانون المتعلق بمكافحة الإرهاب ومنع غسل الأموال.

مقالات مشابهة

  • لماذا استبعد مدرب سان جيرمان نجمه المغربي حكيمي عن مباراة موناكو؟
  • لماذا استبعد مدرب سان جيرمان نجمه المغربي حكيمي عن مباراة وموناكو؟
  • إقالة مدرب بيراميدز السابق من تدريب التعاون السعودي
  • بينهم المغربي حكيمي.. سان جيرمان يمدد عقود المدرب إنريكي و3 لاعبين
  • رسميًا.. باريس سان جيرمان يجدد عقد المدرب و3 نجوم
  • مدير رايتس ووتش السابق يصف اقتراح ترامب بشأن غزة بـالمروع على كل المستويات
  • الأمن يبحث عن شخص حطم سيارة ابن مدرب الزمالك السابق بالدقي
  • بحضور أبو ريدة .. مدرب الأرسنال السابق يعقد موتمرا صحفيا لاكتشاف المواهب
  • حبس لاعب برشلونة السابق
  • تونس.. حكم جديد بسجن راشد الغنوشي 22 عاماً