بوابة الوفد:
2025-10-23@01:08:07 GMT

أطباء يوضحون فوائد الزيوت الأساسية لصحتك

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

لطالما كانت الخصائص العلاجية للزيوت الأساسية محل اهتمام البشرية، لم يتم تقييمها بوضوح في أوقات مختلفة، وحتى الآن لا يعرف الكثير من الناس عن خصائصها العلاجية، وقام MedicForum بجمع كافة المعلومات الهامة حول الزيوت الأساسية.

 

التأثير الرئيسي الذي يعرفه جميع الناس على هذا الكوكب تقريبًا هو الاسترخاء، وتحت روائح الزيوت العطرية، يمكنك بسهولة الاستسلام للاسترخاء والهدوء، ولكن لا يعلم الكثير من الناس أنه يمكنك أيضًا إنقاص الوزن بمساعدة الزيوت العطرية، ويتم استخدام التقنيات التالية باستخدام الزيوت العطرية لإنقاص الوزن.

 

التدليك عن طريق فرك الزيوت على الجلد

الاستنشاق

الحمامات

استخدام عن طريق الفم

 

استخدام الزيوت العطرية في التدليك

سنلقي نظرة فاحصة على استخدام الزيوت الأساسية في التدليك، لأن التدليك نفسه له عدد من الخصائص الطبية فهو يسرع العمليات التعويضية في أنسجة الجسم، ويحسن التمثيل الغذائي في الخلايا الدهنية، ونتيجة لذلك يتم تكسير الدهون بسرعة، ويزيد من تدفق الدم إلى المناطق التي تعاني من مشاكل، وينعم التجاعيد.

 

قبل استخدام هذا الزيت العطري أو ذاك، عليك أن تفهم أسباب السمنة في معظم الأحيان، لوحظ في الأفراد الذين يعانون من ضعف التمثيل الغذائي. في هذه الحالة، تكون أنواع الزيوت التالية أكثر ملاءمة:

العرعر

البرتقال

شجرة السرو

الزنجبيل

حب الهال

البرغموت

الجريب فروت

الجوجوبا

المر

 

من الأفضل أن تبدأ التدليك بالزيت بعد إحماء بسيط للعضلات، على سبيل المثال، بعد إجراءات الاستحمام. ثم يتم اختيار الزيت وتطبيقه على المناطق التي تعاني من مشاكل في الجسم، مثل الوركين والجوانب والأرداف والمناطق تحت الكتف، وما إلى ذلك، يتم فرك هذه الزيوت على الجلد بحركات اليد القوية في هذه الحالة، من الضروري مراقبة حالة الجلد، لأن الحركات الخشنة يمكن أن تضر الجلد وتسبب تهيج.

 

عليك أن تعرف أن هذه الطريقة يجب أن تستكمل بنظام غذائي متوازن ونشاط بدني محدد، وتوصل العلماء إلى طريقة لإنقاذ الأوعية الدموية في جسم الإنسان من تصلب الشرايين وتخليص الجسم من الكولسترول الضار الذي يؤثر على حالة الأوعية الدموية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الزيوت الأساسية الزيوت العطرية الاسترخاء إنقاص الوزن التدليك السمنة أسباب السمنة الزنجبيل الجريب فروت الجوجوبا الجلد الزیوت العطریة

إقرأ أيضاً:

بعد فوزه بكأس العالم… خبراء يوضحون أسرار إنجازات قطاع الرياضة في المغرب

توج المغرب بكأس العالم لكرة القدم للشباب 2025 التي أقيمت في تشيلي، بعد فوزه 2-صفر على الأرجنتين في المباراة النهائية.
وسجل اللاعب المغربي ياسر الزابيري هدفي اللقاء في الشوط الأول، ليقود “أشبال الأطلس” إلى أول لقب عالمي في تاريخهم، ويصبح هداف البطولة برصيد 5 أهداف.
ويرى خبراء في مجال الرياضة أن المغرب يحصد ثمار استراتيجية مدروسة جرى العمل عليها منذ سنوات طويلة، بعد أن حقق منتخب الشباب اللقب العالمي لأول مرة، بعد وصول المنتخب الأول للمربع الذهبي في بطولة كأس العالم الأخيرة.
يقول الكابتن عبد الرازق خيري لاعب المنتخب المغربي السابق، إن الخطوات التي قادت المغرب لهذا الإنجاز كانت بدايتها من الرسالة الملكية التي تضمنت خارطة الطريق لإصلاح الرياضة، وخصوصا كرة القدم مع إنشاء أكاديمية محمد السادس لتكوين اللاعبين، وكذلك بناء المركز الرياضي للمنتخبات، وهو الذي تحصد ثماره الآن، من خلال تحقيق إنجازات وترسيخ فكرة الفوز بالألقاب عوض المشاركة فقط.
وأضاف في حديثه مع “سبونيك”، أن اللقب الذي حققه منتخب الشباب تحت سن 20 يفتح الشهية لجميع الفئات لتحقيق المزيد من البطولات.
ويرى أن المنظومة الرياضية في المغرب حققت إنجازات مهمة بداية من وصول المنتخب الأول لنصف نهائي كأس العالم في قطر، وتتويج منتخب الشباب بكأس أفريقيا التي أقيمت في المغرب، والعديد من النتائج التي تؤكد أن المغرب أصبح قوة عالمية في تكوين اللاعبين.
يقول عبد الهادي الناجي رئيس اتحاد الصحفيين الرياضيين المغاربة، إن تتويج منتخب المغرب للشباب بكأس العالم ليس وليد الصدفة، بل نتيجة مسار طويل من التخطيط والاستثمار في التكوين، بداية من إنشاء أكاديمية محمد السادس كنموذج ، والتي أنجبت العديد من الأسماء اللامعة بعضهم في الملاعب الأوروبية حاليا.
وأضاف في حديثه مع “سبوتنيك”، أن الخطوات التي قادت إلى هذا الإنجاز بدأت منذ سنوات، من خلال إعادة هيكلة مراكز التكوين، والاهتمام بالمدربين المؤهلين، وإتاحة فرص الاحتكاك الدولي للشباب. هذه المنهجية، المدعومة برؤية ملكية واضحة، جعلت العمل القاعدي أكثر احترافية واستمرارية.
ويرى الناجي أن الإنجاز يفتح الباب واسعاً أمام تكراره مستقبلا، وأنه حين تتوفر بيئة التكوين الجيد والانضباط والروح الوطنية، يصبح الفوز عادة وليس استثناء، مع ضرورة الحفاظ على نفس الإيقاع، وتحصين المشروع الرياضي من التدخلات والمصالح الضيق، وفق المتحدث.
ويرى أن المنظومة الرياضية المغربية اليوم تعيش تحولا حقيقيا ترى ثماره في كرة القدم، في ظل الوعي بأن النجاح يبدأ من البنية التحتية البشرية، لا من الشعارات.
حول تطور المنشآت الرياضية، ودعم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم لبرامج التكوين، واحترافية الإدارة التقنية، يرى أن أهم الإصلاحات يمكن تلخيصها في ثلاث نقاط أساسية:
ترسيخ مبدأ الاستمرارية في المشاريع وعدم ربطها بالأشخاص.
الاستثمار في التكوين والتأطير العلمي للمدربين واللاعبين.
إعادة الاعتبار للتدبير الاحترافي والشفافية داخل الأندية والاتحادات.
وشدد على أن هذه الإصلاحات جعلت من الرياضة المغربية اليوم مشروع دولة لا مجرد لعبة، ومن هذا المنطلق جاء تتويج الأشبال تتويجا لمرحلة نضجٍ حقيقي.
فيما قال منصف اليازغي، خبير السياسات الرياضية بالمغرب، إن ما حققته المنظومة الرياضية في المغرب ليس إلا نتاج عمل وفكر استراتيجي وتمويل من أعلى سلطة في البلاد، وثقة في الأطر المغربية التي تمكنت من تحقيق ما كان يفشل فيه حتى الأطر الأجنبية.
وأضاف اليازغي، في تصريح مع “سبوتنيك”، أن ما حدث بخصوص كأس العالم في تشيلي هو تتويج لمسار طويل لكرة القدم، كانت فيه صعود وهبوط، لكن السنوات العشر الأخيرة أكدت وجود عمل يتم إنجازه وفكر يتم تنزيله، وبالتالي اتضح أن ما تستحقه كرة القدم المغربية بتاريخها العريق هو أن تكون في المقدمة”.
تقدم عالمي
وأوضح أن المغرب أصبح الآن على رأس كرة القدم العربية والأفريقية، وبات “يقارع المدارس العالمية الكبرى،خاصة أن المجموعة التي سقط فيها المغرب في تشيلي هي مجموعة الموت، والتي تضم أبطال القارات المؤهلين لكأس العالم، مثل إسبانيا، البرازيل، ثم المكسيك، وتتجاوز هذه المجموعة كأول مجموعة، قبل أن تقارع كوريا الجنوبية بطلة آسيا، ثم فرنسا المعروفة كمدرسة تكوين كبيرة في العالم، ثم تجد نفسك أمام الأرجنتين الفائزة بستة ألقاب”
وأشار الخبير الرياضي إلى أن هذه النتائج تؤكد وجود فكر يعتمل وعمل يتم تنزيله داخل المغرب، وقد أتى أكله.، خاصة أنه في السابق، كانت هناك إنجازات متفرقة، وكان المغرب يعيش على إيقاع الصدف، لكن السنوات الأخيرة والنتائج المحققة أثبتت أن الأمر لم يعد كذلك، إذ أصبحت هناك متوالية من النتائج على مختلف الفئات”.
واستطرد: “لو كانت هناك صدفة، لكان بإمكان الأمور أن تتوقف عند حدود ما حققه منتخب الكبار بقطر، لكن ذلك تكرس مع المنتخب الأولمبي في أولمبياد باريس، وتأكد أيضاً مع منتخب أقل من 17 سنة عندما فاز بكأس أفريقيا، ومع منتخب أقل من 23 سنة عندما فاز بكأس أفريقيا، ومع منتخب أقل من 20 سنة عندما بلغ نهائي كأس أفريقيا”.
وحول البنية التحتية والاستراتيجية، أكد اليازغي أن الملك محمد السادس رأى أنه بدون بنية تحتية استقبالية للاعبين الشباب، لا يمكن أن تتحقق أي نهضة كروية، فكانت البداية بتدشين أكاديمية محمد السادس لكرة القدم عام 2007، والتي أصبحت الآن نموذجاً في الأداء والعطاء.
وتابع: “إلى جانب مركز التكوين هذا، هناك المركز الوطني محمد السادس لكرة القدم، وهو جوهرة أشادت بها شخصيات عالمية مثل أنشيلوتي وإيفانتينو، وهو مركز متكامل يضم ملاعب خاصة وفنادق ومصحة متكاملة”.
وتابع قائلا: “إن هذه الخطوات ساهم كل فيها من جانبه، وأن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أمنت بالنهج الاستراتيجي ولم تتسرع بحثاً عن النتائج، بل ذهبت خطوة خطوة ورسمت استراتيجية امتدت لعشر سنوات، أثمرت حضور المغرب في مختلف أنواع كرة القدم، ليس فقط الشبان أو الفتيان، بل أيضاً في الكبار وفي كرة القدم داخل القاعة والنسوية والشاطئية، وفي جميع الفئات. إذاً هي استراتيجية ونهضة كروية يعيشها المغرب”.
وأصبح المغرب بهذا الفوز أول بلد عربي يتوج بكأس العالم للشباب، وثاني بلد أفريقي بعد فوز غانا باللقب في عام 2009.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بعد فوزه بكأس العالم… خبراء يوضحون أسرار إنجازات قطاع الرياضة في المغرب
  • فوائد الشاي الأخضر في تعزيز الحرق وتنقية الجسم من السموم
  • السكر الطبيعي والمكرر.. أيهما أفضل لصحتك؟
  • أرمنت تسترد 138 فدانًا من أملاك الدولة وتطلق أول شركة لعصر الزيوت
  • 3 مشروبات خريفية دافئة مفيدة لصحتك.. حافظ على تناولها
  • فوائد الليمون في تنقية الجسم من السموم وتقوية المناعة
  • تعرف على فوائد عصير الجزر للعيون والبشرة
  • ‫الشاي الأخضر.. فوائد ومحاذير
  • خبراء يوضحون كيف تخزن الجبن للحفاظ على نكهته الطازجة
  • «خمسة لصحتك».. أعراض الذبحة الصدرية وطرق الوقاية