دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- إجازة مدفوعة الأجر لمدة شهر. احتساء النبيذ مع وجبة الغداء يوم الثلاثاء. ولا حاجة لترك بقشيش.. في الفيديو الأكثر شهرة لكاسي روز بيرنز، تكشف المؤثرة الأمريكية عن بعض أكبر الصدمات الثقافية التي واجهتها بعدما انتقلت للعيش في إيطاليا.

وتراوحت التعليقات على فيديو بيرنز هذا الذي شوهد 19.

8 مليون مرة، بين عدم التصديق، والحسد، والتأييد. وثمة تعليق واحد حصل على 34800 علامة إعجاب، ربما يلخص الأمر كله: "أعتقد أنّ الحلم الأمريكي يتمثّل بمغادرة أمريكا". 

"تلك الفتاة التي تعيش في إيطاليا"

تروي حسابات بيرنز على وسائل التواصل الاجتماعي تجاربها كـ"تلك الفتاة الأمريكية التي تعيش في إيطاليا"، كما تعرّف عن نفسها على تطبيق "تيك توك".

تعرض بالتفصيل التباينات الثقافية، وتقدّم نصائح حول المدن الإيطالية، وتتحدث مباشرة إلى الكاميرا عن تجاربها.

بدأت الفتاة البالغة من العمر 30 عامًا النشر على تيك توك عام 2021، عندما انتقلت إلى فلورنسا مع صديقها الإيطالي الذي التقت به في إجازة قبل سنوات عدة.

في مطلع عام 2021، كان السفر الدولي غير متاح، وسرعان ما اكتسبت مقاطع فيديو بيرنز اهتمامًا كبيرًا بفضل منشورات تجمع بين محتوى الهروب والفانتازيا الذي يحقق الأماني، والفيديوهات المضحكة والعميقة في آن، التي تتناول واقع الانتقال إلى الخارج.

اليوم، لدى بيرنز مليون متابع على "تيك توك"، ويسلّم عليها المعجبون في الشارع، ويتصرفون معها كأنّهم يعرفونها. واستفادت المؤثرة الأمريكية من نجاحها لإنشاء علامة تجارية خاصة بها، ألحقتها بكتب إلكترونية وتنظيم جولات لمجموعات.

وبات تأريخ حياتها في إيطاليا اليوم وظيفة بدوام كامل.

إنها خطوة مهنية عرضية بالكامل تقول بيرنز التي كانت راقصة سابقة في نيويورك. لقد فاجأها النجاح الذي حققته على تيك توك. 

لكن بيرنز ليست وحدها. في السنوات الأخيرة، مع تزايد شعبية تيك توك واحتضان إنستغرام لمحتوى فيديو قصير على شكل Instagram Reels، أصبح المؤثر الأمريكي في الخارج في كل مكان.

بغض النظر عن الخوارزمية، إذا كنت نشطًا على هذه المنصات، فيحتمل أنك شاهدت مقطع فيديو أو اثنين في السياق نفسه.

بالنسبة لمستخدمة وسائل التواصل الاجتماعي الأمريكية إليزابيث ستوب، 31 عامًا، فإن مشاهدة مستخدمي تيك توك الذين انتقلوا إلى الخارج أمر جذاب جزئيًا لأنّ ما يقدمونه من محتوى "أشبه بحلم يقظة سهل"، أو "هروب".

لكنّه خيال "يمكن تحقيقه أيضًا إلى حد ما"، بحسب ما قالت ستوب لـCNN. قد تبدو حياة هؤلاء الأشخاص اليومية مستوحاة مباشرة من الكوميديا ​​الرومانسية التي تنتجها Netflix، لكنهم أناس حقيقيون. وبالنسبة لستوب، فإن هذا الواقع جعل من السهل أن تضع نفسها في مكانهم، أقلّه، خلال الدقائق القليلة التي تستغرقها مشاهدة أحد مقاطع الفيديو الخاصة بهم.

وأعربت ستوب عن استمتاعها الحقيقي "برؤية الاختلافات بين بلدنا ومكان وجود هؤلاء المؤثرين، وأتخيل كيف سيكون العيش هناك على نحو رومانسي".

وأضافت: "أتابع الأشخاص الذين يعيشون في الأماكن التي أرغب بالعيش فيها"، هذا ما توافق عليه إيرين كونري، مستخدمة وسائل التواصل الاجتماعي المقيمة في بوسطن، البالغة من العمر 26 عامًا. ووصّفت كونري الأمر لـCNN بأنه "أشبه بجرعة من الدوبامين، في كل مرة ترى فيها مقاطع الفيديو المبهجة من الناحية الجمالية هذه ".

وأشارت إلى أنّ هؤلاء الأمريكيين في الخارج يعيشون الحلم، وبفضل تدفقات المحتوى الخاصة بهم، يمكن لمستخدمي تيك توك متابعتهم وعيش هذه اللحظات من خلالهم.

الجاذبية الفيروسية للأمور الصغيرة محتوى الأمريكي كوينتين بيتيفورد يتمحور حول حياته في النرويج.Credit: Quentin(Tik Tok MoneyTimeQ)

تعتمد العديد من مقاطع الفيديو الأكثر شهرة لمنشئي المحتوى الأمريكيين في الخارج على التفاصيل الصغيرة.

فكوينتين بيتيفورد الموجود مثلًا على وسائل التواصل الاجتماعي، انتقل إلى النرويج عام 2021، حين كان يبلغ من العمر 24 عامًا. وإسوة ببيرنز، هاجر بعدما وقع في حب إمرأة أوروبية. يحب الناس سماع قصة حبه عبر المحيط الأطلسي، لكن إحصائياته على تيك توك تشير إلى أنّ متابعيه يفضلون سماع أفكاره حول الاختلافات بين محال البقالة النرويجية والأمريكية.

في المرة الأولى التي سار فيها عبر ممرات محل بقالة نرويجي، انبهر. بالنسبة لشريكته النرويجية، كانت التجربة عادية، بل ومملة، لكن بالنسبة لبيتيفورد، كان المتجر بمثابة كنز دفين من الاختلافات الثقافية المثيرة للاهتمام.

كان في حيرة من أمره أمام أدوات تقطيع الخبز، وهو أمر لم يسبق له رؤيته في محل بقالة أمريكي. وسرعان ما تعلم مسح إيصاله ضوئيًا عندما يغادر متاجر معينة في النرويج حتى يتمكن من فتح الأبواب. وقال بيتيفورد لـCNN: "كل شيء يتعلق بمحال البقالة هنا في النرويج مختلف تمامًا".

بدأ بيتيفورد على الفور بتصوير المقاطع ونشرها على حسابه على تيك توك. ولفت إلى أنه كان يدرك "أنه في حال شاهده الأشخاص المناسبون، فسيكونون مهتمين وسيلقى رواجًا كبيرًا".

وفي أحد الأيام، فتح بيتيفورد تطبيق تيك توك ليجد آلاف التعليقات والآراء والمتابعات. وأشار إلى أن أول فيديو له "حصل على مليوني مشاهدة في أسبوعين". وروى أنه قال لنفسه: "أتعلم، لن أترك هذه الفرصة تفلت من أيدينا".

تعمّق بيتيفورد بإنشاء المحتوى. واليوم، يتخلّل منشوراته تعليقات مضحكة حول الاختلافات الثقافية مع لمحات عن حياته العائلية اليومية مع زوجته النرويجية وابنتهما الصغيرة.

الأمريكيون في الخارج والثقافة الشعبية تسرد منشئة المحتوى الأمريكية فاطمة مغامراتها في باريس على حسابها على تيك توك.Credit: TheQueenFatima

بدأ كل من بيرنز وبيتيفورد النشر أثناء الجائحة، ومرد ذلك جزئيًا إلى أنهما وجدا أن لديهما المزيد من الوقت، ولأن ذلك حدث عندما انتقلا إلى الخارج.

لكن فاطمة، البالغة من العمر ثلاثين عامًا، وهي منشئة محتوى أمريكية تدير  حسابها @itsthequeenfatima على تيك توك، عاشت في باريس لسنوات عدة قبل أن تبدأ النشر علنًا عن حياتها في مطلع عام 2021.

وإسوة بالراقصة السابقة بيرنز، عملت فاطمة في صناعة الفنون المسرحية قبل عام 2020،  ووجدت نفسها تتجه إلى وسائل التواصل الاجتماعي باعتبارها "طريقة مختلفة للإبداع" عندما تفشى فيروس كورونا. فاطمة، التي طلبت عدم إدراج اسمها الأخير في هذه المقالة لأسباب شخصية، كان مصدر إلهامها لبدء النشر علنًا نجاح سلسلة "Emily in Paris" على نتفليكس.

وتتبع السلسلة التي لاقت رواجًا كبيرا مؤثرًة أمريكية متخيلة على وسائل التواصل الاجتماعي تنتقل إلى باريس حيث تجري أحداث لا تشبه كثيرًا واقع المدينة، لكن سرعان ما افتتن بها المشاهدون المحجورون عندما عرض في أواخر عام 2020.

استمتعت فاطمة بالسلسلة، ورغبت بإظهار مشاهد أكثر واقعية لحكاية "الأميركيين في باريس" القديمة قدم الزمن. وتتذكر مشاهدة مسرحية برودواي الموسيقية لعام 2014 ،بعنوان "أميركي في باريس"، المستوحاة من فيلم الخمسينيات، قبل أسبوع من انتقالها إلى فرنسا.

إن مجاز الثقافة الشعبية المتمثل في انتقال أمريكي إلى أوروبا وعيش حياة ساحرة يمتد أيضًا إلى ما هو أبعد من باريس، ويسبق القرن الحادي والعشرين. فهناك فيلم "ثلاث عملات معدنية في النافورة" الذي تم إعداده في روما عام 1954.

تشير فاطمة إلى أنّ معظم هذه الأفلام والبرامج التلفزيونية تصور "نساء بيضاوات من خلفية اجتماعية واقتصادية معينة ينتقلن إلى أوروبا لمتابعة أسلوب حياة "الأكل والصلاة والحب".

أدركت فاطمة أن تطبيق تيك توك الخاص بها كان فرصة لتوسيع نطاق ثقافة البوب ​​السائدة، لذا قالت: "أن أكون أميركية سوداء اللون في باريس، فهذا يروي حقيقة كيف أعيش حياتي في هذا البلد".

أمريكاأوروباوسائل التواصل الاجتماعينشر السبت، 16 ديسمبر / كانون الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أوروبا وسائل التواصل الاجتماعي وسائل التواصل الاجتماعی على تیک توک فی إیطالیا فی الخارج فی باریس من العمر إلى أن عام 2021

إقرأ أيضاً:

التوت وجلب الحظ .. تفسير رؤية الفواكه في المنام

تفسير رؤية الفواكه في المنام ، يعتبر التوت من الفواكه اللذيذة التي تحمل قيمة غذائية كبيرة، وتتميز بألوانها الزاهية وطعمها المنعش. وعلى الرغم من أن التوت قد يكون مجرد ثمرة بسيطة في الواقع، إلا أنه في عالم الأحلام يحمل العديد من الدلالات الرمزية التي يمكن أن تعكس جوانب مختلفة من حياتنا.

تفسير حلم الفواكه في المنام  تفسير رؤية الفواكه في المنام 

في العديد من الثقافات حول العالم، يعتبر التوت رمزًا للحظ والفرص الجيدة. وفي عالم تفسير الأحلام، يُعتقد أن ظهور التوت في المنام قد يحمل إشارات إيجابية تتعلق بالنجاح، والفرح، والحظ السعيد. ولكن، كما هو الحال مع معظم الرموز في عالم الأحلام، فإن تفسير رؤية التوت يمكن أن يختلف بناءً على السياق والظروف التي يراها الشخص في حلمه،وفقًا لموقع "timesofindia".

التوت في الحلم: رمزية عامة

رؤية التوت في الحلم قد تحمل معانٍ عديدة. في كثير من الأحيان، يُرى التوت كرمز للفرص السعيدة واللحظات السعيدة التي تلوح في الأفق. تعتبر الفواكه بشكل عام في الأحلام رمزًا للخصوبة، والرخاء، والنجاح. وعندما يظهر التوت، فإن هذا قد يشير إلى أن الحالم سيحظى بفرص جيدة قريبًا. كما يُقال أن التوت قد يمثل بداية جديدة أو فترة مزدهرة في حياة الحالم.

إحدى التفسيرات الشائعة لرؤية التوت في الحلم هو ارتباطه بالحب والعلاقات العاطفية. فعندما يظهر التوت في حلم شخص ما، قد يعني أن هناك علاقة جديدة أو تحسينات في العلاقات الحالية. التوت هنا يُعتبر رمزًا للارتباط العاطفي العميق واللحظات السعيدة مع من تحب. في بعض الحالات، قد يعني الحلم بالتوت أيضًا أنك على وشك تجربة بعض اللحظات السعيدة في حياتك الاجتماعية أو العائلية.

تفسير حلم التوت في المنام

1. التوت الأحمر
رؤية التوت الأحمر في المنام تعد من الرؤى الإيجابية، حيث يشير إلى الحظ السعيد والتقدم في الحياة. يرمز التوت الأحمر في الحلم إلى مشاعر الحب والمودة، وقد يعكس فترة من الاستقرار العاطفي. إذا كان الحالم عازبًا، فإن رؤية التوت الأحمر قد تدل على قرب حدوث علاقة عاطفية جديدة أو تحسين علاقته الحالية.

من جهة أخرى، قد يشير التوت الأحمر أيضًا إلى النجاح المالي أو المهني، فإذا كان الحالم يعمل في مشروع معين أو يسعى لتحقيق هدف ما، فإن هذه الرؤية قد تكون بشارة خير بقرب تحقيق هذه الأهداف.

2. التوت الأسود
أما إذا كان التوت الذي يظهر في الحلم أسودًا، فقد يختلف تفسيره بعض الشيء. يُعتقد أن التوت الأسود في الأحلام يمكن أن يرمز إلى التحديات أو الصعوبات التي قد يواجهها الحالم في المستقبل. ولكنه في نفس الوقت يحمل دلالات إيجابية، مثل القدرة على التغلب على المصاعب والصمود أمام التحديات. قد يعكس أيضًا التوت الأسود تحولًا أو بداية مرحلة جديدة من النمو الشخصي، حيث أن الإنسان يصبح أكثر قوة بعد تجاوز الأوقات الصعبة.

3. التوت الأبيض
رؤية التوت الأبيض قد تشير إلى السلام الداخلي والراحة النفسية. قد يعني الحلم بالتوت الأبيض أنك تمر بفترة من الهدوء والسكينة في حياتك. أيضًا، يمكن أن يشير إلى بداية فترة جديدة من الرخاء والتقدم، سواء في الحياة العاطفية أو المهنية.

التوت وجلب الحظ
التوت يُعتبر في بعض الثقافات رمزًا للحظ السعيد. قد يكون سبب ذلك هو أن التوت من الفواكه التي تُزرع بسهولة نسبيًا، وعندما تظهر في المنام، فإنها تُفسر كعلامة على أن الحظ سيكون في صف الشخص في الفترة المقبلة. فإذا كنت تشعر بالحاجة إلى تغيير أو تجديد في حياتك، فإن حلمك بالتوت قد يكون إشارة إلى أن فرصًا جديدة ستفتح أمامك.

التوت وجلب الحظ في الثقافة الشعبية

في العديد من الثقافات، يُنظر إلى التوت كرمز للحظ والثروة. في بعض البلدان، يعتقد الناس أن التوت يمكن أن يجذب الحظ السعيد إذا تم تناوله في المناسبات الخاصة أو إذا تم زراعته في الحديقة الخاصة بهم. يرتبط التوت في بعض الأحيان بفكرة الخصوبة والرخاء، مما يجعل رؤيته في المنام عادة مرتبطة بتحقيق الرغبات والطموحات الشخصية.

تفسير حلم الفواكه بشكل عام

بالإضافة إلى التوت، تعتبر الفواكه في الأحلام رموزًا مهمة تحمل معانٍ متنوعة. فالفواكه بشكل عام تُعتبر علامة على النضج والوفرة، وغالبًا ما تشير إلى مرحلة من الرغبات المحققة أو الأهداف التي تم الوصول إليها.

1. الفواكه الحلوة
إذا كانت الفواكه في الحلم طازجة وحلوة المذاق، فإن هذا يعد مؤشرًا إيجابيًا. الفواكه الحلوة في المنام تمثل النجاحات والفرص الجيدة التي تلوح في الأفق. قد تشير إلى أن الشخص سوف يحقق نجاحًا كبيرًا في عمله أو في حياته الشخصية.

2. الفواكه الفاسدة أو المرّة
أما إذا كانت الفواكه في الحلم فاسدة أو مرّة، فقد تكون إشارة إلى بعض التحديات أو الصعوبات التي قد يواجهها الشخص في حياته. يمكن أن يكون هذا الحلم تحذيرًا من اتخاذ قرارات غير مدروسة أو التورط في علاقات غير صحية.

3. الفواكه التي يتم جمعها
إذا رأى الشخص في حلمه أنه يقطف فواكه، فقد يكون هذا مؤشرًا على أنه سيجني ثمار عمله أو جهوده في المستقبل القريب. الحلم بجمع الفواكه يشير إلى النجاح الذي سيأتي بعد فترة من العمل الشاق، وقد يكون أيضًا رمزًا للفرح والمكافأة.

4. الفواكه التي تتساقط من الأشجار
رؤية الفواكه تتساقط من الأشجار في المنام قد تدل على فرصة مفقودة أو فرصة لم يتم استغلالها بالشكل الأمثل. قد تكون هذه الرؤية تحذيرًا لتجنب إضاعة الفرص القادمة.

مقالات مشابهة

  • إبداعات|| "الحلـــــم".. كريم الشاورى - الأقصر
  • مسؤولون أمريكيون: حكم الهيئة لسوريا يطمئن واشنطن
  • إبداع|| "هذا الشاب ذو النظارة".. شيرين زين الدين
  • باريس "تدين" اقتحام بن غفير للمسجد الاقصى
  • العراق يستعيد مكانته الإقليمية ويلاحق المسيئين في الخارج.. السعيد تمثل أمام القضاء
  • ميخائيل كافيلاشفيلي.. لاعب كرة قدم تربع على عرش جورجيا
  • بالعيش الشامي .. طريقة عمل سلطة الطحينة زي المطاعم
  • التوت وجلب الحظ .. تفسير رؤية الفواكه في المنام
  • أرسنال مهتم بالتعاقد مع مهاجم باريس سان جيرمان
  • دراسة فرض رسوم جمركية بنسبة 34% على الهواتف الجديدة التي يجلبها الأفراد من الخارج