الطعمية والفول نعمة| جمال شعبان يفجر مفاجأة عن تناولهما
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك، عن فوائد تناول الطعمية و الفول.
وقال د. جمال شعبان، في منشوره :"الطعمية و الفول نعمة من عند ربنا يا رب احفظها من الزوال، لأن الفول غني بالبروتين الألياف، الحديد، فيتامين بي."
. تفاصيل
وأضاف عميد معهد القلب: "الفول مهم للوقاية من مرض السكر ، حيث إنه يحتوي علي نسبة بروتين نباتي عالية جداً ، و فيه نسبة ألياف عالية جداً و فيه نقطة مهمة جداً بينشط هرمونات الجهاز الهضمي و بينشط الأنسولين و بينشط 3 هرمونات شبع هرمون اسمه جي إل بي 1 و احنا بنستخدمه دلوقتي في علاج السكر، وهرمون تاني واسمه بي واي واي و ده هرمون مهم جداً لقفل الشهية، و هرمون تالت اسمه اميلين."
وأكد جمال شعبان: "الفول مهم للوقاية من جلطات القلب وتصلب الشرايين ويخفض الكولسترول، والألياف الموجودة في الفول ومضادات الأكسدة تقي من السرطان، وأيضا الوقاية من وعلاج التهابات الأعصاب، والوقاية من وعلاج الأنيميا."
وتابع: "إضافة زيت الزيتون الطازج والبيض والليمون والكمون تزيد من فوائد الفول هتقول لي بيرفع مستوي يوريك اسيد وبيعمل نقرس هاقول لك( قال تعالي: كلو واشربوا ولا تسرفوا) هتقول لي عندي حساسية منه هاقول لك حظك بقي، شوف البدايل زي اللوبيا والفاصوليا والحبوب الكاملة ."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفول الطعمية الدكتور جمال شعبان الدكتور جمال شعبان عميد معهد القلب السابق فوائد جمال شعبان
إقرأ أيضاً:
أستاذ تاريخ يفجر مفاجأة عن مذكرات زينب الغزالي: خيال غير مقبول
قال الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث بجامعة عين شمس، إن كل المذكرات والكتب الحديثة ليست بمثابة كتب تاريخية، فحسب، بل هناك نوع من المذكرات قد يكون يوميات تدخل ضمن أطر التاريخ والسرد للقصص.
يلا شوت بث مباشر ITALY.. مشاهدة مباراة إيطاليا × كرواتيا دون تقطيع Yalla Shoot في كأس أمم أوروبا 2024 مدافع الزمالك ينتظم في التدريبات الجماعية استعدادًا للفترة المقبلة الذكريات أسوأ بكثير من المذكرات
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج “صالة التحرير” المذاع على قناة صدي البلد، “الذكريات أسوأ بكثير من المذكرات، لأنه قد يكون تم كتابتها بعد 20 سنة من الحدث نفسه، الأمر الذي يكون به جزء من التزييف للحقائق”.
وأوضح أستاذ التاريخ الحديث، أن أبشع ما كتبه الكاتب يوسف ندا هو أن هناك كلب مدرب على الاغتصاب يقوم بالهجوم على زينب الغزالي في السجن لممارسة أنواع من التعذيب، معلقًا على هذه الكتابات بأنها “خيال غير مقبول”.
وفيما يتعلق بمذكرات الداعية محمد الغزالي وعمر التلمساني، قال شقرة: “لا بد أن يكون هناك مجموعة كبيرة من المصادر الأخرى للوصول إلى التصور الأقرب للحقيقة عند قراءة مثل هذه المذاكرات”.
واختتم جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث: “التاريخ أصبح مهنة من لا مهنة له، ومعظم الكتاب أصبحوا يزيفون الحقائق، ومنهم من هو شيوعي ومن هو إخواني، فكل المذاكرات تعتبر مصدر فقط ولا بد من أن يكون لها بديل للتأكيد”.