مطعم OSH Del Mar في دبي يقدم موسماً رائعاً
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
استمتع بسحر العطلات بالانضمام إلينا ولتكن ضيفنا في مطعمنا OSH Del Mar، الذي يحتل مكاناً متميزاً في منتجع The Address Beach، حيث يمكنك الاستمتاع بما نقدمه من احتفالات متنوعة منها احتفالات ليلة عيد الميلاد واحتفالات ليلة رأس السنة الجديدة، في تجربة رائعة نقدمها للعائلات ولغيرهم.
ليلة عيد الميلاد/ 24 ديسمبر: احتفال عائلي
وسوف يحتفل مطعم OSH Del Mar في الرابع والعشرين من ديسمبر الحالي إلى مكاناً مليئاً بالعجائب وبالبهجة والفرح حيث ستزينه شجرة عيد الميلاد الرائعة، ليمنح ضيوفه الأعزاء تجربة فريدة واحتفالات أسرية مذهلة تبدأ من الساعة 2 ظهراً وتستمر حتى 6 مساءً، ليستمتع ضيوفنا الكرام بأربع ساعات من المرح والفرح والترفيه في تجربة من شأنها أن تترك لدى كل أفراد الأسرة ذكريات لاتنسى.
كما سيكون لأطفال نصيب كبير في هذا الوقت الرائع فيمكنهم الذهاب إلى رحلة سحرية يمارسون خلالها العديد من الأنشطة، فقط مقابل 250 درهماً للطفل الواحد.
كما سيلتقون بسانتا كلوز الذي يمثل فرحة العيد بالنسبة لهم، فهو ينشر البهجة بين الجميع ويترك لدى الأطفال انطباعاً من الصعب نسيانه. كما يستطيع الضيوف الاستمتاع بمشاهدة عرض يقدمه أحد السحرة الذي يأسر الألباب بحيله وألاعيبه الساحرة.
في هذه الأجواء المميزة، يستطيع الصغار التعبير عن إبداعاتهم عبر ممارسة فنون الرسم على الوجه ما يضفي لمسة ساحرة على وجوهم تعزز فرحتهم بالعيد.
ليس هذا فقط، بل لدينا المزيد لنقدمه للشباب المتحمسين حيث سيشاركون في دورة تدريبية متميزة عن كيفية صنع الحلوى والمجنات يشرف عليها شيف المعجنات الخاص بنا ليصنعون حلوى مختلفة الأصناف يمكنهم الاستمتاع بتناولها خلال الاحتفالية.
هذه التجربة الرائعة زهيدة التكلفة نقدمها لأحبائنا الصغار ليستمتعوا بالعطلات لتترك في مخيلتهم ذكريات تدوم طويلاً.
ليلة رأس السنة/ 31 ديسمبر: ليلة المرح والمشاهد البانورامية
ضيوف مطعمنا الكرام يمكنهم الاحتفال بعيد الميلاد المجيد وأيضاً بليلة رأس السنة الجديدة في تلك الليلة الرائعة في جنبات المكان الرائع، في ليلة مذهلة يغلب عليها المرح والبهجة ويتخللها الترفيه بأشكال مختلفة ليحظى العام الجديد باستقبال مميز في واحدة من أكثر الوجهات المفضلة في المدينة، بدءاً من الساعة 8 مساءً.
ومايجدر ذكره أن الحدث سوف يتخلله عروض الألعاب النارية كما وسيستمتع الضيوف بالأطباق الخمسة التي تتضمنها قائمة الطعام أضف إلى ذلك وسائل الترفيه المتنوعة.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
تاريخها يعود للقرن الرابع قبل الميلاد.. “الطابونة” التونسية تحمل الهوية القرطاجية
المناطق_واس
تعود حكاية “الطابونة” التونسية إلى مئات السنين، حيث وجد علماء الآثار في مدينة “كركوان” التونسية التي توجد فيها أقدم حضارة بونية في العالم، قطعة فخارية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، تجسد إحدى الأمهات وهي تخبز هذه الطابونة وبجانبها طفلها.
وتعود تسمية هذا الخبز نسبة إلى “الطابون” وهو فرن طيني تقليدي، فبعد أن يُحضَّر العجين من خليط الدقيق والماء والملح والخميرة وزيت الزيتون، يُترك ليتخمّر قبل أن يُخبز، ثم يقطع لكرات صغيرة ويزين بحبة البركة والسمسم قبل أن يوضع في الفرن، ويُقدَّم مع الأطباق الرئيسية في وجبات الفطور الرمضاني.
“الطابون” فرن كلاسيكي تصنعه النسوة من الطين، حيث تستخدم فيه أعواد الحطب حتى تشتد حرارة الفرن لطهي الخبز وإعداده للأكل، وتوارث التونسيون هذا النوع من الخبز وحرصوا على استمرار إنتاجه على مر السنوات مع الاحتفاظ بسماته الخاصة التي تحمل الهوية القرطاجية.
ورغم ارتباط خبز “الطابونة” بشهر رمضان، إلا أن له حضورًا في باقي أيام السنة، كونه مورد رزق للعديد من العائلات، لما يحظى به من إقبال كبير، وفي السنوات القليلة الماضية وأمام كثرة الطلب انتقل صنع خبز الطابونة من المناطق الريفية إلى العاصمة والمدن، وافتتحت مشاريع تختص بصناعة هذا النوع من الخبز.
كما يختلف التونسيون في تسميات هذا الخبز، فمنهم من يسميه كسرة طاجين، أو خبز طاجين، وهناك من يسميه خبز مطلوع، أو خبز الخميرة، وهو أشهر أصناف الخبز الأكثر رواجًا خلال الشهر المبارك.
ورغم أن مذاق الخبز المعد في أفران الحطب أفضل وأشهى، إلا أن العديد من العائلات اضطرت لاستبدال أفران الحطب بأفران الغاز، بسبب سرعتها، وصعوبة توفير كميات الحطب اللازمة، وكذلك تجنب مشقة الطهي بالحطب.
وزير الأوقاف يستقبل وفد مؤسسة مساجد لتعزيز التعاون