منها الصمت.. 4 أشياء غريبة يفعلها الرجال عندما لا يكونوا سعداء في علاقتهم متفرقات
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
متفرقات، منها الصمت 4 أشياء غريبة يفعلها الرجال عندما لا يكونوا سعداء في علاقتهم،منها الصمت 4 أشياء غريبة يفعلها الرجال عندما لا يكونوا سعداء في علاقتهم منها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منها الصمت.. 4 أشياء غريبة يفعلها الرجال عندما لا يكونوا سعداء في علاقتهم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
منها الصمت.. 4 أشياء غريبة يفعلها الرجال عندما لا يكونوا سعداء في علاقتهم منها الصمت.. 4 أشياء غريبة يفعلها الرجال عندما لا يكونوا سعداء في علاقتهم
بعد انتهاء فترة البدايات، والتعود على الشريك الآخر فقد يمر الرجال بالشعور بالملل، و يتصرفون بشكل مختلف تمامًا أو يقومون بأشياء صغيرة خفية قد تكون غير متوقعة، و لكنها تكون اشارة أو علامة بالنسبة للمرأة تشعر من خلالها عدم سعادة شريكها في علاقتهم.
يمكن أن تختلف هذه الاشارات اختلافًا كبيرًا اعتمادًا على الفرد والظروف، ولكن تلك 4 أشياء غريبة يميل بعض الرجال إلى القيام بها عندما يكونون غير سعداء في علاقتهم، وفقا «لتايمز أوف إنديا»
|للرجال.. كيفية إبطاء شيب الشعر المبكر
1.الصمت
أحد العلامات الشائعة التي تدل على التعاسة في علاقة ما، هو عندما ينسحب الرجال ويصبحون أكثر صمتًا، حيث يقضون المزيد من الوقت بمفردهم، أو يتجنبون المحادثات مع شركائهم، وقد يكون هذا السلوك محبطًا جدًا لشريكتهم، الذين يجاهدن لفهم سبب ابتعادهم فجأة.
2.التركيز المفرط على العمل و الهواياتقد ينغمس بعض الرجال في هواياتهم أو العمل، كوسيلة للهروب من مشاكل علاقتهم، حتى أنهم قد يقضون فترات طويلة من الوقت في هذه الأنشطة، متجاهلين شريكتهم ومسؤولياتهم المشتركة، و يمكن اعتبار هذا السلوك شكلاً من أشكال التجنب، حيث يحاولون تشتيت انتباههم عن تعاستهم.
3.زيادة النقدعندما يكون الرجال غير سعداء في علاقتهم، فقد يبدأون في انتقاد شريكتهم بشكل متكرر ويتلاعبون بالمشاكل البسيطة، وقد ينبع هذا السلوك في معظم الأحيان من الإحباط وعدم الرضا، حيث يكافحون للتعبير عن مشاعرهم بطريقة بناءة، و ينتج عن ذلك جوًا سامًا في العلاقة، مما يؤدي إلى مزيد من التعاسة.
4.طلب الأهتمام من الآخرينيسعى بعض الرجال للحصول على الاهتمام من مصادر خارج علاقتهم عندما يكونون غير سعداء، كالمغازلة مع الآخرين، أو طلب الدعم العاطفي من الأصدقاء أو المعارف، أو حتى الانخراط في الخيانة الزوجية.
الكلمات الدالة : الرجال العلاقات العاطفية الصمتالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عن إحراق مستشفى كمال عدوان.. الصمت الدولي يُغري الاحتلال لارتكاب حرب الإبادة
يواصل الاحتلال "الإسرائيلي" حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة منذ نحو 15 شهرا ضد المدنيين من الأطفال والنساء، في مشهد لم يختلف عن الأيام الماضية لجهة سقوط شهداء وجرحى ضمن مسلسل الإبادة المستمر، وكذلك المرافق الحيوية في قطاع غزة، فلم يدّخر الاحتلال جهدا ولا آلية من آليات الفتك والقتل والتدمير وجرائم القتل الجماعي والتطهير العرقي، إلا استخدمها بكل إجرام ووحشية وهمجية.
فمنذ أن شنّ الاحتلال عدوانه على قطاع غزة، أعلن المسؤولون الإسرائيليون الدوافع وراء تدمير قطاع الرعاية الصحية في غزة على نطاق واسع، وقد قررت إسرائيل جعل قطاع غزة غير صالح للعيش، ففي 9 تشرين الأول/ أكتوبر، أعلن وزير الدفاع "الإسرائيلي" فرض حصار مُطبق على غزة؛ لا كهرباء، ولا طعام، ولا ماء، ولا وقود كل شيء مغلق، وقال: نحن نقاتل حيوانات بشرية وعلينا أن نتصرف وفقا لذلك، وأضاف: غزة لن تعود إلى ما كانت عليه من قبل، وسوف نقضي على كل شيء وإذا لم يستغرق الأمر يوما واحدا، فسيستغرق أسبوعا، وربما سيستغرق أسابيع أو حتى أشهرا، وسنصل إلى كل مكان.
لقد كانت نية إنهاك القطاع الصحي في غزة وتدميره واضحة منذ بداية العدوان ففي 14 تشرين الأول/ أكتوبر، أي بعد مرور 7 أيام فقط على معركة طوفان الأقصى، عندما أمر جيش الاحتلال بإخلاء 22 مستشفى في شمال قطاع غزة، وها هو اليوم يستمر الاحتلال في استهداف وإحراق أقسام في مستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة، بعدما اقتحمه وأجبر الطواقم الطبية والمرضى ومرافقيهم على إخلائه والتوجه لساحته الخارجية ومن ثم اقتدياهم إلى جهة مجهولة.
تسبّبت عملية احراق مستشفى كمال عدوان في خروج المنظومة الصحية في محافظة شمال غزة عن الخدمة بصورة شبه كاملة، وفقا لتصريحات مسؤولين حكوميين، بالإضافة إلى توقّف عمل جهاز الدفاع المدني ومركبات الإسعاف التابعة للهلال الأحمر الفلسطيني. فقوات الاحتلال تحاصر المستشفيات الثلاثة في المحافظة؛ "الإندونيسي" في بيت لاهيا و"العودة" في جباليا و"كمال عدوان" في منطقة مشروع بيت لاهيا، وتحول دون وصول الأدوية والمستلزمات الطبية إليها. ويهدف الاحتلال، من خلال عمليات التفجير التي ينفّذها في محيط المستشفيات، إلى إجبار الطواقم الطبية فيها على مغادرتها، وذلك في إطار تضييقات تستهدف من تبقّى من الفلسطينيين في شمال غزة الذين ينوي تهجيرهم.
هدف احراق المستشفيات وممارسة التطهير العرقي في قطاع غزة هو امتداد مباشر لطبيعة الكيان كمنظومة استعمارية استيطانية، تشكيلها مرتبط بصورة أساسية، بالنكبة وتجريد الفلسطينيين من ممتلكاتهم، وكثيرا ما يستحضر المسؤولون "الإسرائيليون" النكبة بصفتها عقابا للمقاومة الفلسطينية
إن هدف احراق المستشفيات وممارسة التطهير العرقي في قطاع غزة هو امتداد مباشر لطبيعة الكيان كمنظومة استعمارية استيطانية، تشكيلها مرتبط بصورة أساسية، بالنكبة وتجريد الفلسطينيين من ممتلكاتهم، وكثيرا ما يستحضر المسؤولون "الإسرائيليون" النكبة بصفتها عقابا للمقاومة الفلسطينية، بما في ذلك خلال حرب الإبادة الجماعية الحالية، لأنهم يدركون أن استمرار المشروع الاستعماري الاستيطاني، تماما كما حدث لدى تأسيسه، يعتمد على استمرار استلاب الفلسطينيين حقوقهم.
مع تجاوز العدوان يومَه 450، يصارع ما تبقى من القطاع الصحي للبقاء بأي وسيلة كانت، في ظل تراجع حاد في عدد المشافي والمرافق الطبية، فيما تتزايد مؤشرات الخطر من حرب الابادة الجماعية وقصف واحراق المرافق الحيوية.
ما يفعله جيش الاحتلال الآن داخل مستشفيات القطاع من اعتقالات يخالف اتفاقية جنيف الرابعة التي كفلت موادها الحماية الكاملة للمستشفيات المدنية للكوادر الطبية، فبحسب المادة (18) لا يجوز بأي حال الهجوم على المستشفيات المدنية المنظمة لتقديم الرعاية للجرحى والمرضى والعجزة والنساء النفاس.
وتنص المادة (20) يجب احترام وحماية الموظفين المخصصين كلية بصورة منتظمة لتشغيل وإدارة المستشفيات المدنية، بمن فيهم الأشخاص المكلفون بالبحث عن الجرحى والمرضى المدنيين والعجزة والنساء النفاس وجمعهم ونقلهم ومعالجتهم.
إذا، يقف القطاع الصحي في قطاع غزة على شفير الانهيار الشامل نتيجة العدوان الهستيري المستمر، بدعم وتسليح أمريكي وصمت عالمي، وتخاذل عربي إزاء جرائم الاحتلال المتكرّرة التي تُغري وتدفع الاحتلال لارتكاب مزيد من الجرائم وتدمير البشر والحجر.