بالصور.. البعثة الفرنسية الأثرية تواصل أعمالها فى منطقة "غراب" بالفيوم
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
واصلت البعثة الفرنسية الاثرية اعمالها فى منطقة "غراب" بالفيوم وتستمر حتى اواخر ديسمبر والتى ترأسها الدكتورة مارين يويوت ويرافقها من منطقة اثار الفيوم عادل سعد مندى مفتش الاثار باشراف جمال ابو بكر مدير عام اثار مصر الوسطى وعادل عكاشة رئيس الادارة المركزية لاثار مصر الوسطى والدكتور على البطل مدير عام اثار الفيوم وحسين عبد القادر مدير المنطقة.
يشار إلى أن منطقة غراب تقع فى القرب من اللاهون بمركز الفيوم وقد ازدهرت في الدولة الحديثة خاصة أيام الملك تحتمس الثالث، وقد تم العثور على اطلال معبدين من عهده في المنطقة.
كما تم العثور على قطع أثرية من عصر الملك رمسيس الثاني، واستخدمت المنطقة كجبانة في عصر الدولة الحديثة وما تلاه من عصور حتى العصر اليوناني الروماني. وأن البعثة تركز فى أعمالها هذا العام على منطقة الجبانة بالاضافة الى ترميم الاثار التى تم استخراجها فى الاعوام الماضية بالمخزن المتحفى فى كوم اوشيم.
كان الدكتور على البطل مدير عام اثار الفيوم وحسين عبد القادر مدير المنطقة وسيد عوض واشرف صبحى كبراء مفتشى الاثار قد قاموا بالمرور على اعمال البعثة فى المنطقة واستمعوا الى شرح من مديرة البعثة عن الاعمال التى تقوم بها هذا العام فى المنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منطقة اثار الفيوم الفيوم
إقرأ أيضاً:
نائب أمير منطقة مكة المكرمة يستقبل المهنئين بعيد الفطر
البلاد – جدة
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة، في قصر أمير المنطقة، عددًا من أصحاب السمو الأمراء والمعالي والفضيلة والمشايخ، وقادة القطاعات العسكرية ومسؤولي الجهات الحكومية، وجمعًا من أهالي المنطقة، الذين قدموا التهنئة لسموه بمناسبة عيد الفطر.
ونقل نائب أمير منطقة مكة المكرمة لهم تهاني وتحيات سمو الأمير خالد بن فيصل، داعيًا الله سبحانه أن يُعيد هذه المناسبة السعيدة على الوطن وقيادته الحكيمة بالمزيد من الرفعة والتقدّم والرخاء، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركات.
كما هنأ سموه الجميع بعيد الفطر، راجيًا من المولى جلّت قدرته أن يتقبل من الجميع عباداتهم وصالح أعمالهم، منوهًا بأن الأرقام المليونية التي شهدها المسجد الحرام خلال شهر رمضان، وما صاحبها – بفضل الله – ثم بدعم القيادة الرشيدة – أدامها الله – من جهود كبيرة وتسخير للإمكانات المادية والبشرية كافة، يسّرت على المعتمرين والمصلين أداء عباداتهم في أجواء مفعمة بالأمن والروحانية والسكينة.
وفي الختام، عبّر سموه عن شكره وتقديره لجميع القطاعات ومنسوبيها على جهودهم الكبيرة في خدمة ضيوف الرحمن، التي مكنتهم من أداء شعائرهم الدينية بكل يسر وطمأنينة.