نقل مركز امتحاني في الطفيلة نظراً لتكرار إثارة الشغب
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن نقل مركز امتحاني في الطفيلة نظراً لتكرار إثارة الشغب، سواليف قررت لجنة_الامتحان العام في وزارة_التربية والتعليم نقل المركز_الامتحاني من مدرسة_عيمة الأساسية المختلطة .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نقل مركز امتحاني في الطفيلة نظراً لتكرار إثارة الشغب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
قررت #لجنة_الامتحان العام في #وزارة_التربية والتعليم نقل #المركز_الامتحاني من #مدرسة_عيمة الأساسية المختلطة في محافظة #الطفيلة إلى مدرسة فاطمة بنت اليمان الأساسية المختلطة في منطقة المنصورة، وذلك تحقيقًا للعدالة وتكافؤ الفرص بين #الطلبة، وحفاظًا على أمن الامتحان ونزاهته.
وأشارت الوزارة في بيان اليوم الخميس الى أن نقل المركز الامتحاني من هذه المدرسة الى أخرى جاء نظرًا لتكرار إثارة #الشغب في مدرسة عيمة الأساسية المختلطة التابعة لمديرية #التربية والتعليم لمحافظة الطفيلة، وما تبع ذلك من تشويش على الطلبة داخل المركز.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
زغيدي: الجزائر إسترجعت أزيد من مليوني وثيقة تاريخية من فرنسا
كشف المنسق الجزائري للجنة المختلطة الجزائرية الفرنسية “تاريخ وذاكرة”، محمد لحسن زغيدي، أمس بالمدية، عن إسترجاع الجزائر أزيد من مليوني وثيقة تاريخية من فرنسا.
وخلال مداخلته في لقاء حول “السياحة في خدمة الذاكرة”، المنظّم بالمكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية، في المدية كشف زغيدي إلى أنّ استرجاع الجزائر للوثائق المذكورة أتى في إطار عمل اللجنة المختلطة الجزائرية الفرنسية.
وأضاف غيدي أنّ “الاهتمام الذي توليه الجزائر لمسالة الذاكرة تجسّد خلال السنوات الأخيرة من خلال استرجاع أزيد من مليونين ومئتين وخمسين ألف وثيقة من الارشيف الجزائري خلال الحقبة الاستعمارية”.
وفي ذات السياق قال زغيدي: أن “استرجاع هذا الأرشيف الذي يكتسى قيمة تاريخية “كبيرة” للجزائر، هو ثمرة عمل اللجنة المختلطة الجزائرية الفرنسية تاريخ وذاكرة، التي تمّ انشاؤها في اطار المبادئ الأساسية المتضمنة في إعلان الجزائر الذي وُقّع في السابع والعشرين أوت 2022 بين رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، ونظيره الفرنسي، ايمانويل ماكرون.
وأشار زغيدي في مداخلته بالأهمية التي يوليها رئيس الجمهورية لمسألة الذاكرة، والتي تُوّجت باستعادة 24 جمجمة لمقاومين جزائريين للاستعمار الفرنسي، في جويلية 2020، كانت متواجدة في متحف فرنسي.