أكد الدكتور محمد مجدي رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب الحركة الوطنية المصرية، أن الانتخابات الرئاسية كانت شاهدة على أكبر نسبة إقبال في تاريخ الاستحقاقات الانتخابية المصرية، حيث سطر الشعب المصري ملحمة وطنية فريدة من خلال الإقبال بكثافة في الانتخابات الرئاسية، ومشهد الطوابير الذي اجتاح كل اللجان الانتخابية، وحالة الفرحة والسعادة التي انتابت كل المصريين الذين ذهبوا للتصويت في لجان الاقتراع من أجل رسم مستقبل جديد لوطنهم وبناء الجمهورية الجديدة.

وقال «مجدى»، إن كل محافظات الجمهورية حرصت على النزول إلى صناديق الاقتراع من أجل أن تعبر عن رأيها وتختار الشخص الذي سيقود مصر خلال الـ6 سنوات المقبلة، وتمارس حقها الدستورى، موضحا أن الانتخابات الرئاسية تمت فى ظل ظروف استثنائية وهو كان الدافع الرئيسي للمصريين للنزول بكثافة غير مسبوقة إلى صناديق الاقتراع  من أجل دعم دولتهم الوطنية في مواجهة كافة التحديات، خاصة أن المشاركة شملت كل فئات المجتمع من شباب وكبار السن والمرأة وذوى الاحتياجات الخاصة.

وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية بحزب الحركة الوطنية، أن حالة الاصطفاف الوطني الذي سجلها المصريين في الانتخابات الرئاسية تبعث برسالة واضحة للعالم أجمع بحجم الوعي السياسي الذي يتمتع به الشعب المصرى، حيث إن المواطن المصري أصبح لديه من الوعي السياسي يجعله قادر على استخدام حقه الدستوري على أكمل وجه، مؤكدا أن الإنجازات الكبيرة التي حققتها القيادة السياسية خلال السنوات الماضية كانت دافعا مهما أهم للمصريين للمشاركة بكثافة في الانتخابات الرئاسية.

وأشار «مجدى»، إلى أن الانتخابات الرئاسية اتسمت بالتعددية، وجميع الأحزاب السياسية التى شاركت فى الانتخابات الرئاسية، تمكنت من تحقيق عدد من المكاسب، سواء الأحزاب التي دفعت بمرشحين فى السباق الانتخابى، أو تلك التى أعلنت دعمها لأحد المرشحين، واستطاعت تقديم نفسها وبرامجها للشارع، لافتا إلى أن الهيئة الوطنية للانتخابات استطاعت تنظيم الانتخابات بشكل يليق بمكانة مصر واسمها، وسهلت كل إجراءات التصويت على الناخبين، وتمتعت باستقلالية تامة ماليا وإداريا، ولم تنحاز لمرشح على حساب مرشح آخر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الحركة الوطنية المصرية الحركة الوطنية الانتخابات الاستحقاقات الانتخابية المصرية حزب الحركة الوطنية الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

كيزانيات-٦: الخطر القادم (الحركة الوطنية للبناء و التنميًة)

اعادة نشر

مقدمة
اعيد نشر هذا المقال علي خلفية زيارة البرهان للسيسي الاخيرةً وتنويره لقادة الحركة الإسلامية ( كرتي و احمد هارون و اسامةً و كبر و بقية الشرزمة الارهابية التي يوتمر بأمرها البرهان) ..و التي تمخضت عن قرارت بإبعاد الشخصيات البارزة و دفع الصفوف الخلفية . الخطر من بروز الصف الثاني انه يهدف الي بلبلة الرأي العام السوداني خاصة شباب و كنداكات لجان المقاومة
د. احمد التيجاني سيد احمد
٣٠ أبريل ٢٠٢٥ روما نيروبي

كيزانيات-٦: الخطر القادم (
الحركة
الوطنية
للبناء
و
التنميًة)

د. احمد التيجاني سيد احمد

@حسب النص التعريفي لمواقع "الحركة الوطنية للبناء و التنميًة" في عشرات من منصات الفيسبوك ؛ فان الحركة :
** ""حزب إسلامي جديد تكونت عضويته من مجموعات شبابية انسلخت من حزب الموتمر الشعبي و حزب الموتمر الوطني المحلول"" **!!!

**تمام**!!

**يعني حزب غير دستوري وجوده في الساحة السياسية مخالف لاهداف الثورة الديسمبرية ، و مخالف لدستور الفترة الانتقالية الذي اكد صراحةً منع هذه الفئة الضالة الباغية من العمل السياسي . ومن الواضح تماما ان الحركة المزعومة ما هي إلا مخطط استراتيجي شيطاني لعودة الطغمة البائدة للسلطة !! *

@اقول لهم :
**غيركم كان اشطر**!!!! :.

*جرّبوها ناسكم في دولة المصدر .. "مصر المؤمنة" فانتهت التجربةً الي مقارعة الشياطين بالشياطين: وقتها غني كورال الجيش الفاسد الفتاك: ** دي سياسة يا مرسي؟** ذهب الاخوان بالبطش كما اتوا بالبطش!

*جربوها اتباع "**الغنوشي**" في تونس ( لمن يجهلونه .. هو صاحب الذقن البيضاء المتصور مع رئيسة عموم الفلول المشير سناء حمد (**سنوية الكوزاية الحربوية**). الغنوشي و اتباعه طلعوا طلعوا فوق فوق الي قبة البرلمان. لكن نالهمً مصير الكيزان الحتمي :*لا يحيق المكر السيء إلا باهله*. سخر الله لهم رييس الجمهورية المنتخب استاذ القانون الدستوري**قيس سعيد** الذي جغمهم بالرغم من عويل الرأسمالية المستفيدة من الدكتاتوريات!

@نرجع للسودان: بلد البيان بالعمل!
استشري الكيزان زي سرطان الدم في كل هياكل البلد المغلوب علي امره:-
• *دربوا اشرارهم علي التعذيب و الاغتصاب في ايران،
• *دربوا كبارهم علي العهر السياسي و التجسس و التحسس ضاربين عرض الحايط بالنصح الرباني: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ" .
• * دمروا البنية البشرية و التحتية من اجل *التمكين* لخلافة تمنوا ان تديم لمدة ٦٠٠ عام !! **والله العظيم**????
• *احتكرو الشركات و العقودات و الصناعات و البنوك و الطيران والمواني ؛
• *بعثوا بأبنائهم و بنيّاتهم للدراسة و العيش الهنيء في بلاد الكفار ؛
• ** صرفوا ما لا يقل عن تسعة مليار دولار في أعمال الدعاية لحزبيهما الشيطانيان " الموتمر الوطني المحلول و المؤتمر الشعبي المشلول"
• * *و كادوا ان يمتازوا علي ابليس الذي قرر الاستقالة -موقتا- عن العمل في السودان بعد انً كسدت بضاعته ????!

@**بداية الغزو الاسلامي الكيزاني الشبابي**:
• *اتت مباشرة بعد مجزرة ساحة اعتصام ثوار و كنداكات الثورة الديسمبرية
• *تعمل "الحركة الوطنية للبناء و التنمية" بهمة و جهد خارق من خلال مواقعها الاسفيرية حيث بلغت عضويتها قرابة المائتين الف تم جمعها من خلال العمل الاسفيري المكثف واختراق المواقع الاسفيرية بدون دعوة و بدون استئذان . حتي ان مفكريهم تغنوا بشعر خليل فرح و محجوب شريف والحان وردي و بأمجاد ترهاقا و بعانخي ليضللوا الناس … منتهي الغباء الاعمي !!

كسرة
@ حان الوقت لان يتصدي شباب و كنداكات الثورة الي مؤامرات شباب الكيزان بالرغم من أهوال الحرب بإقامة الندوات وًكتابة المًواضيع و القصايد لكشفهمًًً .
**الامل معقود بانهم سوف يفعلون وسوف يقتلعون شباب الكيزانً اقتلاعا كما اقتلعوا حزبهمً المحلول.

# ابعدوا_ياكيزان_ ولاتلوثوا_ السودان

نواصل
د. احمد التيجاني سيد احمد
٣ اغسطس ٢٠٢٤ روما إيطاليا


ahmedsidahmed.contacts@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • كيزانيات-٦: الخطر القادم (الحركة الوطنية للبناء و التنميًة)
  • إغلاق صناديق الاقتراع في أولى المقاطعات الكندية في الانتخابات الفدرالية
  • الرئيس السيسى يهنئ نظيره الجابونى على فوزه فى الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ هاتفيا نظيره الجابوني بالفوز في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ الرئيس الجابوني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ نظيره الجابوني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • الكنديون يدلون بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية
  • مفوضية الانتخابات : إتلاف أكثر من مليون و200 ألف بطاقة ناخب
  • المعارضة في الإكوادور تطعن في نتائج الانتخابات الرئاسية
  • الكنديون إلى صناديق الاقتراع.. هل يفوز الليبراليون بفترة ثالثة؟