أعلنت وزارة الإسكان والتخطيط العمراني عن طرح 10 فرص استثمارية لمشاريع زراعية في محافظة جنوب الباطنة عبر منصة "تطوير" بمساحة إجمالية تتجاوز 421 ألف متر مربع، ومن بين المشاريع إقامة مشروع زراعة الخضروات في البيوت المحمية بمنطقة القريحة بولاية بركاء بمساحة "10" أفدنة في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج الخضروات في البيوت المحمية، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي، وإقامة مشروع زراعة التين بمنطقة القريحة بولاية بركاء بمساحة "10" أفدنة في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إلى إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج التين وزراعة أصناف ذات جدوى اقتصادية مثل "تين جاسم ـ تين البروان التركي ـ تين البرشومي ـ تين العطر"، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي.

كما تضم الفرص الاستثمارية إقامة مشروع زراعة البصل بمنطقة القريحة بولاية بركاء بمساحة "10" أفدنة في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إلى إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج البصل، وزراعة أصناف مقاومة للآفات وتتحمل فترات التخزين، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، ومشروع زراعة المانجو بمنطقة الملدة بولاية المصنعة بمساحة "10" أفدنة في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إلى إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج المانجو، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي.

وكذلك إقامة مشروع زراعة الحمضيات بمنطقة الملدة بولاية المصنعة بمساحة "11.4" فدان في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج الحمضيات، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: مشروع زراعة

إقرأ أيضاً:

القمة الافتتاحية لحوكمة التقنيات الناشئة تنطلق في أبوظبي 5 مايو المقبل

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة «تريندز» ينظم حلقة عن «تأثير الذكاء الاصطناعي على استطلاعات الرأي» مدعومة بالذكاء الاصطناعي.."مايكرسوفت" تضيف أدوات بحث عميقة إلى "كوبيلوت"

أعلن مجلس أبحاث التكنولوجيا المتقدمة «ATRC»، أمس، انعقاد القمة الافتتاحية لحوكمة التقنيات الناشئة «GETS»، في أبوظبي يومي 5 و6 مايو المقبل.
وتهدف القمة، التي ستجمع أكثر من 500 مشارك إقليمي ودولي، إلى تعزيز التعاون العالمي في مجال حوكمة التقنيات الناشئة، مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية. 
وتحمل القمة شعار «نَحو حَوكمَة فعّالة للتقنيات الناشئة واقتصاد رقمي آمن»، وتسعى إلى إرساء أطر متينة لحوكمة التكنولوجيا وتشجيع الحوار الشامل بين مختلف الشركاء وأصحاب المصلحة، مع التركيز على العدالة الجنائية، بالإضافة إلى قطاعات التمويل والتصنيع والرعاية الصحية والتعليم والصناعات الإبداعية. 
ويستضيف مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، بالتعاون مع النيابة العامة الاتحادية كشريك استراتيجي، قمة GETS 2025 التي ترسي أسس استراتيجيات الحوكمة العالمية ومستقبل التقنيات الناشئة في قطاعات رئيسية مثل: العدالة الجنائية، والرعاية الصحية، والتمويل، والصناعات الإبداعية. وتُعدّ قمة GETS 2025 مبادرة بارزة تُؤكد التزام دولة الإمارات بتشكيل الحوار العالمي حول الابتكار الأخلاقي والاستخدام المسؤول للتقنيات الناشئة، كما تعكس نهج دولة الإمارات المنفتح والتعاوني تجاه سياسات الابتكار. 
ويجمع الحدث نخبة من القادة من مختلف القطاعات، بما في ذلك المسؤولين الحكوميين وصنّاع السياسات، والمديرين التنفيذيين العالميين في مجالي التكنولوجيا والصناعة، إضافة إلى الباحثين والأكاديميين ورواد الأعمال من الشركات الناشئة، وممثلين عن المجتمع، لاسيما بعض القادة الشباب. 
وتهدف القمة إلى معالجة أحد أكثر تحديات اليوم إلحاحاً، وهو صياغة ابتكار مسؤول يحمي المجتمع، ويعزز التقدم التكنولوجي، ويعزز الحوار حول الابتكار المسؤول مع رواد التكنولوجيا العالميين، ويرسم ملامح مستقبل تتقاطع فيه الحوكمة والابتكار والشمولية لإيجاد حلول مستدامة واستشرافية.
خطوة محورية
أكد معالي فيصل عبدالعزيز البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجية المتقدمة، الأمين العام لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتقدمة «ATRC»، أهمية القمة، وقال: «تُعدّ قمة GETS خطوة محورية نحو بناء مستقبل أكثر أماناً وشمولاً للتقنيات الناشئة، وبينما نواجه تحديات الذكاء الاصطناعي وغيره من الابتكارات الثورية، تتضح الحاجة إلى حوكمة تعاونية بشكل متزايد، وتُمثّل هذه المنصة فرصةً لوضع مبادئ مشتركة تُشكّل مستقبل التكنولوجيا بما يعود بالنفع على الجميع». 
وقال معالي المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي النائب العام للاتحاد: «نشهد اليوم ثورة تكنولوجية متسارعة، والتقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والويب 3 والحوسبة الكمومية، تفتح آفاقاً واسعة للتقدم والازدهار، ومع هذه الفرص الكبيرة، تبرز أهمية وضع أسس قوية لحوكمة هذه التقنيات لضمان مجتمع آمن وعادل ومستدام». 
وأكد أن قمة حوكمة التقنيات الناشئة 2025 تمثل منصة عالمية رائدة لتبادل الخبرات، ووضع معايير الابتكار المسؤول، وقال: «إن النيابة العامة الاتحادية تؤمن بأهمية وضع أسس قوية لحوكمة تكنولوجية تضمن أن يكون التقدم في خدمة الإنسانية، وأن يكون المستقبل أكثر أماناً وعدلاً وشمولاً للجميع، وهو ما يتطلب استمرارية ودعماً عالمياً». 

مقالات مشابهة

  • «النقل المتكامل» يعلن مواعيد خدماته خلال عطلة الفطر
  • الصحة اللبنانية تعلن استشهاد 3 من مواطنيها بجنوب البلاد
  • جنوب السودان.. المعارضة تعلن اعتقال زعيمها رياك مشار
  • متخذةً إجراءات صارمة.. وزارة الزراعة تعلن حالة الطوارئ في قطاع الغابات
  • القمة الافتتاحية لحوكمة التقنيات الناشئة تنطلق في أبوظبي 5 مايو المقبل
  • الدغاري: يجب تبني استراتيجيات اقتصادية أكثر استدامة
  • 27.5 ألف شركة محلية وأجنبية منتسبة لـ"غرفة جنوب الباطنة"
  • حملات رقابية مكثفة في جنوب الباطنة لضمان سلامة المستهلكين
  • بلدية جنوب الباطنة تكثف برامجها الرقابية لاستقبال عيد الفطر
  • أكثر من 27 ألف شركة محلية وأجنبية منتسبة بفرع غرفة تجارة وصناعة عُمان بجنوب الباطنة