الإسكان تعلن 10 فرص استثمارية زراعية في جنوب الباطنة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الإسكان والتخطيط العمراني عن طرح 10 فرص استثمارية لمشاريع زراعية في محافظة جنوب الباطنة عبر منصة "تطوير" بمساحة إجمالية تتجاوز 421 ألف متر مربع، ومن بين المشاريع إقامة مشروع زراعة الخضروات في البيوت المحمية بمنطقة القريحة بولاية بركاء بمساحة "10" أفدنة في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج الخضروات في البيوت المحمية، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي، وإقامة مشروع زراعة التين بمنطقة القريحة بولاية بركاء بمساحة "10" أفدنة في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إلى إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج التين وزراعة أصناف ذات جدوى اقتصادية مثل "تين جاسم ـ تين البروان التركي ـ تين البرشومي ـ تين العطر"، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي.
كما تضم الفرص الاستثمارية إقامة مشروع زراعة البصل بمنطقة القريحة بولاية بركاء بمساحة "10" أفدنة في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إلى إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج البصل، وزراعة أصناف مقاومة للآفات وتتحمل فترات التخزين، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، ومشروع زراعة المانجو بمنطقة الملدة بولاية المصنعة بمساحة "10" أفدنة في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إلى إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج المانجو، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي.
وكذلك إقامة مشروع زراعة الحمضيات بمنطقة الملدة بولاية المصنعة بمساحة "11.4" فدان في الأراضي الزراعية التابعة لها، للاستثمار بواسطة القطاع الخاص، باستخدام الطرق الحديثة في الزراعة، ويهدف إنشاء مزرعة حديثة لإنتاج الحمضيات، وأن يتم تبني الإنتاج المتكامل واستخدام التقنيات الحديثة في الزراعة والري ومعاملات ما بعد الحصاد، لضمان استدامتها وتحقيق جودة عالية للمنتجات وزيادة تنافسيتها في الأسواق الإقليمية والعالمية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: مشروع زراعة
إقرأ أيضاً:
لافروف: روسيا تبني موقفها فقط على الإجراءات الملموسة التي يتخذها قادة أوكرانيا
أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم الأحد، أن موسكو ستبني موقفها فقط على ما تفعله القيادة الأوكرانية فعليا وليس على الأقوال.
لافروف: روسيا سترد قريبا على الهجمات التي تشنها أوكرانيا بأسلحة أمريكيةوقال لافروف ، في تصريحات صحفية أوردتها وكالة أنباء تاس الروسية، تعليقاً على اللهجة المتغيرة لتصريحات كييف ، "قد تقول كييف شيئاً معاكساً غداً ، سننظر إلى الإجراءات الملموسة ونحكم عليها ، ومن الأفضل ألا نبني سياستنا على ما يقولون، بل أن نحدد أفعالنا من خلال المهام المحددة ضمن العملية العسكرية الخاصة".
وقال الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي في وقت سابق إنه لا يريد أن يطول الصراع ويخطط لتوضيح خطته لإنهائه قبل نهاية العام الحالي ، وأكد السكرتير الصحفي للرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن روسيا منفتحة على أي حوار بشأن أوكرانيا، بما في ذلك عبر الوسطاء، لكنها ستنفذ أهدافها في أي حال.
وقال مستشار المكتب الرئاسي الأوكراني ميخائيل بودولياك إن أوكرانيا يمكن أن تسلم مقترحاتها للسلام إلى روسيا عبر وسطاء من دولة ثالثة ، لكنه أكد أن رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، الذي زار كييف وموسكو في وقت سابق من هذا الأسبوع، لا يمكنه القيام بدور هذا الوسيط.
وفي 14 يونيو، طرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مقترحاً جديداً للسلام بشأن تسوية النزاع في أوكرانيا ، ومن ثم، تصر روسيا على الاعتراف بوضع شبه جزيرة القرم وجمهوريتي دونيتسك ولوهانسك الشعبيتين، فضلاً عن منطقتي خيرسون وزابوروجي، وإعلان أوكرانيا وضعها خارج الاتحاد الأوروبي والدول غير النووية، ونزع سلاحها، ورفع العقوبات الروسية ، وحذر بوتين من أنه إذا رفضت أوكرانيا والغرب هذه الشروط، فإنها قد تتغير في المستقبل ، ورفضت كييف هذا الاقتراح.
وأكدت روسيا مرارا وتكرارا أن ما يسمى بصيغة السلام الأوكرانية غير مقبولة ، وأشار السكرتير الصحفي للرئيس الروسي دميتري بيسكوف في وقت لاحق إلى أن تصريحات كييف بشأن التسوية السلمية لا تأخذ في الاعتبار الحقائق الحالية.