شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن تركيا تحيد مسؤول القوة الخاصة بالعمال الكردستاني شمال العراق، بغداد المسلة الحدث أفادت وكالة الاناضول التركية، بأن جهاز الاستخبارات التركي تمكن من تحييد المدعو أديب تميز، وهو مسؤول خلية القوة الخاصة في حزب .،بحسب ما نشر المسلة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تركيا تحيد مسؤول القوة الخاصة بالعمال الكردستاني شمال العراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تركيا تحيد مسؤول القوة الخاصة بالعمال الكردستاني...

بغداد/المسلة الحدث: أفادت وكالة الاناضول التركية، بأن جهاز الاستخبارات التركي تمكن من تحييد المدعو أديب تميز، وهو مسؤول خلية القوة الخاصة في حزب العمال الكردستاني شمال العراق.

ونقلت الوكالة عن مصادر أمنية، إن الاستخبارات التركية نفذت مؤخرا عملية شمال العراق، في إطار تعقبها لقياديي التنظيم، وقد تبين أنه مسؤول خلية القوة الخاصة بتنظيم “بي كي كي” في جبل”قنديل”، أديب تميز، الذي يحمل الاسم الحركي، جسور آزاد.

وكان تميز تلقى تدريبات تقنية وإيديولوجية في ما يسمى خلية القوة الخاصة للتنظيم، وقدم تدريبات في كافة المجالات لوحدات تطوير الأسلحة والذخائر في العراق، كما كان مسؤولا عن فريق إنتاج الأسلحة الجديدة والعتاد التكتيكي.

ولفتت إلى أن تميز الذي نشط ضمن صفوف التنظيم نحو 20 عاما، تولى مهام رفيعة المستوى ضمن بنية ما يسمى المجلس العسكري لحزب العمال الكردستاني في العراق.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حزب الدعوة: على الشعب أن لا يسمح بالانقلاب على السلطة

16 مارس، 2025

بغداد/المسلة: دعا حزب الدعوة، اليوم الاحد، “الشعب” إلى عدم السماح بما وصفه بـ”الانقلاب على التداول السلمي للسلطة”.

وقال الحزب في بيان إنه “في 16 آذار، يستذكر شعبنا الغيور في العراق شهداءه من ضحايا البعث المجرم ومجازره الدموية في حلبجة والأنفال والمقابر الجماعية والانتفاضة الشعبانية واغتيال العلماء واستهداف الأحزاب، إذ عمّ الظلم والتمييز والقتل على الهوية، وغطّى كل مساحة البلاد”.

وأضاف: “وكان حزب الدعوة الإسلامية من أبرز من تعرض للفتك الدموي والقتل الوحشي في ظل النظام البعثي، حيث أصدر ما يسمى بـمجلس قيادة الثورة المنحل، في 31 آذار 1980، القرار المرقم 461 لسنة 1980، والذي عُرف بقانون إعدام الدعاة، وقد تم بموجبه ملاحقة أعضاء هذا الحزب وأنصاره أو العاملين لتحقيق أهدافه تحت واجهات أو مسميات أخرى، وبأثر رجعي. وقد نجم عن هذا القانون سيّئ الصيت إعدام الآلاف من أبناء العراق الأخيار الأبرار”.

وقال إن “جرائم البعث الفظيعة تبقى شاهدة على مرحلة مظلمة من تاريخ العراق المعاصر، وصفحة سوداء تلاحق البعثيين على مر الأجيال وتعاقب العهود”، مبيناً أن “هذه الدماء المشتركة للعراقيين، وكفاحهم السياسي من الجنوب إلى الشمال، قد جرفت نظام البعث وألقته في سلة نفايات التاريخ”.

وذكر أن “شعبنا العراقي، بتضحياته الجسام وتمسكه بوحدته الوطنية وموقفه المعارض للدكتاتورية البعثية البغيضة، استطاع أن يعبر تلك المرحلة العصيبة، وعليه الآن أن لا يسمح بتكرار تلك التجربة المريرة بأي صورة أو نهج يتم فيه مصادرة إرادته، أو الانقلاب على التداول السلمي للسلطة، أو المساس بنظامه الديمقراطي التعددي الاتحادي، الذي يعد مكسبا لجميع العراقيين بمختلف مكوناتهم، وإن الحرص عليه وتسديد مساراته مسؤولية كل المخلصين والوطنيين”.

وختم بالقول: “في ذكرى ضحايا البعث ونظامه البائد، نقف إجلالاً وإكباراً أمام عوائلهم الشجاعة، ونعاهد أرواح الشهداء أن لا يكون للبعث والبعثيين دور أو مكانة في العملية السياسية”.

وأمس السبت، أصدر حزب الدعوة الإسلامية، بياناً في ذكرى “أبو عصام”، أحد قياداته السابقة، مشدداً على رفض إلغاء هيئة المسائلة والعدالة.

وقال الحزب إنّ “هذه المناسبة هي صرخة رفض بوجه المجرمين البعثيين، وكل من يسعى لتأهيل نسخة متحوّرة منهم ودمجهم في الحياة السياسية، وإلغاء هيئة المساءلة والعدالة”.وأضاف: “لقد خضنا، وعلى مدى ثلاثة عقود من الزمن العجاف، صراعاً مريراً مع النظام الدكتاتوري، قدّمنا فيه خيرة رجال العراق وشبابه قرابين من أجل حرية شعبنا الغيور، وتحكيم إرادته الحرة، وتقرير مصيره. واليوم، هذا الشعب هو صاحب الكلمة العليا في شؤون وطنه وإدارته، مما يُحتّم عليه تشديد قبضته على تجربته السياسية، والدفاع عنها، واختيار من يراه الأفضل والأكفأ للحكم، وعزل كل فاسد وفاشل عبر المشاركة الواسعة في الانتخابات النيابية المقبلة.

وختم بالقول، إن “العراقيين، بكل مكوّناتهم، ولا سيما ضحايا البعث، سيقفون صفا واحداً متراصاً بوجه كل من يحاول العبث بالأمن والاستقرار السياسي من المغامرين الذين يطمحون إلى اختطاف السلطة بطرقٍ غير مشروعة، مرتهنين بالأحداث الخارجية. فالنظام الديمقراطي التعددي وليد تضحيات جسام، وواهم من يتصور أنه قادر على تغيير معادلته العادلة والسكانية المتوازنة بأمنيات زائفة ووعود كاذبة”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • السوداني يؤكد على تعزيز العلاقات مع تركيا
  • الانتخابات 2025: النفوذ العشائري يوجّه قواعد اللعبة
  • طلاب جامعة الرازي يدعمون القوة الصاروخية وسلاح الجو المسير بـ 400 ألف ريال
  • حزب الدعوة: على الشعب أن لا يسمح بالانقلاب على السلطة
  • مسؤول إغاثي يروي للجزيرة نت عن مجزرة بيت لاهيا
  • الديمقراطي الكردستاني يوجه انتقاداً جديداً للمحكمة الاتحادية
  • تركيا تطالب «حزب العمال الكردستاني» بحلّ نفسه فوراً «دون شرط»!
  • قوة إيزيدية منشقة عن البيشمركة تريد الانضمام الى الحشد
  • العراق يعلن مقتل أحد أخطر قادة تنظيم داعش الإرهابي
  • أوكرانيا ترفض طلب ترامب التخلي عن فكرة الانضمام إلى حلف “الناتو”