مصلحة التأهيل والإصلاح تفرج عن 14 نزيلا من فروعها بالمحافظات المحررة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
عدن (عدن الغد) وزارة الداخلية:
أفرجت مصلحة التأهيل والإصلاح الأربعاء سراح 14 نزيلا، منهم 4 نزلاء في محافظة مأرب، ومعدل 3 نزلاء في كل من محافظة تعز وحضرموت الساحل، ونزيلين في محافظة المهرة، ومعدل نزيل واحد في كل من محافظات لحج وحضرموت الوادي والصحراء، وكان ذلك وفقا لأوامر إفراج من النيابة العامة بعد انتهاء فترة محكوميتهم.
فيما سجلت فروع المصلحة في حضرموت وتعز ومأرب دخول 16 نزيلا.
ويبلغ إجمالي النزلاء بفروع المصلحة بالمحافظات المحررة 4608 نزلاء .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
بعد المقاطعة الشعبية.. كارفور يغلق جميع فروعه بالأردن
أعلنت سلسلة متاجر كارفور عبر حسابها الرسمي على منصة إنستجرام عن إغلاق جميع فروعها في الأردن، وذلك بعد تصاعد حملات المقاطعة الشعبية الواسعة التي جاءت احتجاجًا على دعم الشركة للاحتلال الإسرائيلي.
إغلاق كارفور الاردنوأوضحت سلسلة متاجر "كارفور" عن إغلاق جميع فروعها في الأردن اعتبارًا من اليوم الاثنين.
وأكدت كارفور الأردن في بيان رسمي عبر صفحتها على فيسبوك، أنها ستوقف جميع عملياتها في المملكة، مقدمةً الشكر للعملاء على دعمهم، ومعربةً عن أسفها على أي إزعاج قد يسببه هذا القرار.
قرار الإغلاق يأتي بعد محاولات سابقة لـ "كارفور" الأردن، المملوكة لمجموعة ماجد الفطيم الإماراتية، لتغيير اسم العلامة التجارية بهدف الالتفاف على حملات المقاطعة الشعبية التي امتدت لأكثر من عام، لكنها لم تحقق نجاحًا يُذكر.
وكشفت تقارير، ان في نهاية أكتوبر تخطط كارفور لتغيير اسمها وإزالة اللافتات الخاصة بها من جميع فروعها في المملكة جاء هذا التغيير بعد أن أنهت مجموعة الفطيم، المملوكة لرجل الأعمال الإماراتي ماجد الفطيم، ارتباطها بسلسلة كارفور الفرنسية. وفقاً للمصادر المتداولة، سيكون الاسم الجديد هايبر ماكس كخطوة أولى في الأردن.
وأدى تصاعد حملات المقاطعة الشعبية للشركات الداعمة للاحتلال منذ السابع من أكتوبر 2023 في الأردن لا سيما ضد سلسلة متاجر “كارفور” الفرنسية، التي تملك حق استخدام اسمها التجاري مجموعة ماجد الفطيم الإماراتية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى إغلاق عدد من فروعها في مختلف أنحاء المملكة بشكل تدريجي.
وشملت الإغلاقات فروعاً في مراكز تجارية كبرى في العاصمة عمّان ومحافظات أخرى مثل إربد شمالا.
ويأتي هذا الإغلاق كخطوة متوقعة بعد تكبّد السلسلة خسائر متزايدة نتيجة مقاطعة الأردنيين، الذين استجابوا بشكل غير مسبوق لدعوات المقاطعة.