"نقابة موظفي غزة" تهدد بإتخاذ إجراءات احتجاجية الاسبوع المقبل عقب تأخر صرف الرواتب
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن نقابة موظفي غزة تهدد بإتخاذ إجراءات احتجاجية الاسبوع المقبل عقب تأخر صرف الرواتب، نقابة موظفي غزة تهدد بإتخاذ إجراءات احتجاجية الاسبوع المقبل عقب تأخر صرف الرواتب 2023 Jul,13هددت نقابة الموظفين في غزة ، اليوم .،بحسب ما نشر سما الإخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "نقابة موظفي غزة" تهدد بإتخاذ إجراءات احتجاجية الاسبوع المقبل عقب تأخر صرف الرواتب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
"نقابة موظفي غزة" تهدد بإتخاذ إجراءات احتجاجية الاسبوع المقبل عقب تأخر صرف الرواتب 2023 Jul,13
هددت نقابة الموظفين في غزة ، اليوم الخميس13/7/2023م، بتنفيذ إجراءات احتجاجية خلال الأسبوع المقبل للمطالبة بحقوق الموظفين وعلى رأسها انتظام صرف الدفعة الشهرية من الراتب على رأس كل شهر دون تأخير.
وقالت النقابة في تصريح صحفي وصل "سما":" في ظل الواقع الصعب للموظفين واستمرار تأخير صرف الدفعة الشهرية دون أي تصريح رسمي من الجهات المختصة، تعبر نقابة الموظفين في القطاع العام عن استيائها الشديد".
وأضافت :" وإزاء هذا الأمر وعليه فإن النقابة تكرر مطالبتها للجهات المختصة بسرعة صرف دفعة شهر يونيو للموظفين"، لافتة إلى أنها ستعمل على تنفيذ إجراءات احتجاجية خلال الأسبوع المقبل للمطالبة بحقوق الموظفين وعلى رأسها انتظام صرف الدفعة الشهرية من الراتب على رأس كل شهر دون تأخير.
ولم تعلن مالية غزة حتى اللحظة عن موعد صرف رواتب الموظفين عن شهر يونيو، خاصة مع قرب انقضاء النصف الأول من شهر يوليو، علماً أن المالية عملت على صرف رواتب الموظفين خلال الأشهر الماضية في النصف الأول من كل شهر ميلادي بنسبة 60% وبحد أدنى 1800شيكل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی غزة
إقرأ أيضاً:
فوضى في المكاتب الفيدرالية بعد قرار ترامب بعودة الموظفين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت المكاتب الفيدرالية الأمريكية حالة من الفوضى بعد تنفيذ قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعودة الموظفين الحكوميين إلى العمل المكتبي، مما كشف عن مشاكل تنظيمية حادة ونقص في الموارد الأساسية.
وفقًا لتقارير نشرتها رويترز، فإن العديد من المكاتب الحكومية لم تكن مهيأة لاستقبال الموظفين بعد سنوات من العمل عن بعد. وشملت أبرز المشكلات التي واجهها العاملون:
نقص الطاولات والمقاعد، مما أجبر بعض الموظفين على العمل جالسين على الأرض مع أجهزة الكمبيوتر المحمولة. انتشار الحشرات، حيث واجه موظفو وكالة ناسا مشكلة غزو الصراصير لمكاتبهم. عدم توفر الإنترنت، مما دفع الموظفين إلى استخدام شبكات الهاتف الشخصي لإنجاز مهامهم. مساحات عمل غير كافية، حيث وصف البعض الوضع بأنه "مباريات الجوع"، إذ اضطروا إلى التنافس على أماكن العمل المتاحة.
أثارت هذه الفوضى شكوكًا بين الموظفين بأن الظروف المتردية هي محاولة متعمدة لدفع البعض إلى الاستقالة الطوعية. يأتي ذلك في إطار خطط إدارة ترامب الجديدة، بقيادة وزير الكفاءة الحكومية إيلون ماسك، لتقليص الإنفاق الفدرالي عبر خفض عدد الموظفين الحكوميين.
ووفقًا لتوجيهات ترامب، تعمل الحكومة على تقليل عدد العاملين في الأجهزة الفدرالية، وهو ما قد يؤدي إلى فصل عدد كبير من الموظفين، بهدف خفض نفقات الميزانية بمقدار تريليوني دولار.
جاء هذا القرار بعد توقيع ترامب مرسومًا رئاسيًا في 20 يناير يقضي بإنهاء العمل عن بعد، الذي بدأ خلال جائحة كوفيد-19. كما أُمرت الأجهزة الحكومية بوضع خطط لتقليص عدد الموظفين كجزء من استراتيجية جديدة لتعزيز "الكفاءة الحكومية".
لاقى هذا القرار انتقادات واسعة، حيث اعتبر العديد من العاملين أن عدم جاهزية المكاتب وسوء التنظيم يعكس إهمالًا إداريًا متعمدًا. كما تسود مخاوف بين الموظفين من تزايد عمليات الفصل في الأشهر المقبلة.
في ظل هذه التوترات، من المتوقع أن تواجه إدارة ترامب مزيدًا من الضغوط السياسية والنقابية لإعادة النظر في خطط إعادة الهيكلة الحكومية، خاصة مع تصاعد احتجاجات الموظفين وانتقادات المسؤولين بشأن ظروف العمل القاسية.