صدى البلد:
2025-04-11@01:37:24 GMT

أميرة عبد العظيم تفجع بوفاة شقيقها.. تفاصيل

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

نشرت الإعلامية أميرة عبد العظيم تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك تعلن فيه عن وفاة شقيقها.

وقالت أميرة عبد العظيم : “أخويا أسامة فى ذمة الله” ولم تعلن عن موعد جنازة وعزاء الراحل. 

أميرة عبد العظيم أميرة عبد العظيم 

وأكدت الإعلامية أميرة عبد العظيم، سبب عدم  استمرارها في تقديم برنامج " ليلتي " على التليفزيون المصري، مثلما كانت تفعل سابقا.

وقالت أميرة عبد العظيم في حوارها  مع الفنانة نشوى مصطفى في برنامج " بنت البلد " المذاع على قناة " صدى البلد "، :" كنت أستضيف رموز الفن في الغناء والتمثيل في مصر والوطن العربي بدون مقابل في البرنامج ".

بعد طلاقهما.. رسالة حسام حبيب إلى شيرين عبدالوهاب بعد طلاقها.. تصرف مفاجئ من شيرين عبد الوهاب ضد حسام حبيب ضرب وشتائم على متن طائرة.. تفاصيل جديدة في طلاق شيرين وحسام حبيب شريك جديد بحياتها.. هبة عبوك تفتح النار مجددًا على طليقها أشرف حكيمي

وأضافت أميرة عبد العظيم :" الفنانين كانوا يظهرون في برنامج ليلتي  الذي اقدمه وكانوا في منتهى السعادة لأنهم يظهرون على التلفزيون المصري ".

ولفتت  :"   احنا كنا بنعمل تريند بقيمة فن الفنان الذي نقوم باستضافته وكي نقوم بتنفيذ هذا الأمر مرة اخرى الأن صعب ".

وتابعت أميرة عبد العظيم:" أي فنان الآن يتم طلبه  للظهور في أي برنامج بيطلب فلوس وهذا من حقه أيضا وبالتالي لا توجد محطة تستطيع أن تتحمل تكاليف ظهور الفنانين في بعض البرامج ".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الثقب الأزرق العظيم.. وجهة سياحية بأميركا الوسطى وإشارة خطيرة لمستقبل الأرض

في بعثة علمية غير مسبوقة إلى أعماق الثقب الأزرق العظيم، الواقع قبالة سواحل بليز في أميركا الوسطى، تمكن فريق من الباحثين من استخراج سجل أشبه بالكبسولة الزمنية لتاريخ الأعاصير على كوكب الأرض، يحمل بين طبقاته رسائل مقلقة بشأن المستقبل.

الثقب الأسود العظيم هو حفرة بحرية دائرية ضخمة تشبه بئرًا عميقًا وسط البحر، بقطر 300 متر تقريبا، وعمق يصل إلى 124 مترًا، أما عن لونه الأزرق الداكن المميز فقد نتج عن العمق الكبير مقارنة بالمياه الضحلة المحيطة به.

ويعتقد أن هذا الثقب تكوّن خلال العصور الجليدية القديمة، حين كانت مستويات البحر أقل، وكان في الأصل كهفًا جيريًا جافًا، ومع ذوبان الجليد وارتفاع مستوى البحر، غمرت المياه هذا الكهف فانهار سقفه، مشكِّلًا الثقب الذي نراه اليوم.

صورة من الفضاء لشعاب لايتهاوس المرجانية في البحر الكاريبي (ناسا) كبسولة زمنية

وقد استخرج العلماء من هذا الثقب عيّنة رسوبية بطول 30 مترا، كشفت عن نحو 6 آلاف عام من العواصف المدارية المحفوظة في طبقاتها المستقرة.

وقد أظهرت النتائج أن الأعاصير المدارية في جنوب غرب الكاريبي قد ازدادت وتيرتها بشكل متصاعد عبر آلاف السنين، وأن هذه الوتيرة مرشحة للتسارع بفعل التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري.

وقاد فريق البحث، الذي ضم خبراء دوليين، عالم الجيولوجيا دومينيك شميت من جامعة غوته في فرانكفورت بألمانيا، وتمكنوا من تحديد 694 طبقة مميزة داخل العيّنة الرسوبية، تمثل كل واحدة منها عاصفة مدارية وقعت في الماضي. وتُظهر هذه الطبقات نمطا إقليميا طويل الأمد يرتبط بتحركات "نطاق التقارب بين المدارين"، وهي منطقة ضغط منخفض تؤثر في أماكن نشوء العواصف المدارية واتجاه حركتها.

إعلان

وتشير النماذج المناخية إلى أن هذه المنطقة تواصل انزياحها جنوبا مع ارتفاع درجات الحرارة عالميا، مما ينذر بزيادة غير مسبوقة في النشاط الإعصاري خلال القرن الـ21، بمعدلات تتجاوز بكثير ما شهدته الأرض عبر تاريخها الطبيعي. وقد نشرت نتائج الدراسة حديثا في دورية "ساينس أدفانسس".

كشفت العيّنة أن 9 عواصف مدارية تركت أثرها في الطبقات الرسوبية خلال الـ20 عاما الماضية فقط (بيكسابي) تهديد مناخي يلوح في الأفق

لطالما شكل الثقب الأزرق العظيم وجهة مفضلة للغواصين من أنحاء العالم، بفضل تفاصيله الساحرة والتنوع البيولوجي الحاضر، وقد كان أول من دّون عنه المستكشف الشهير جاك كوستو قبل أكثر من نصف قرن.

لكن جاذبيته لا تقتصر على منظره الجيولوجي المهيب، بل تتعدى ذلك ليكون أرشيفا طبيعيا يُسجّل التغيرات المناخية عبر العصور. فبفضل المياه الخالية من الأكسجين في قاعه، والهدوء النسبي الذي يميز بيئته الرسوبية، تتراكم طبقات الرواسب البحرية بشكل منتظم شبيه بحلقات الأشجار، بألوان متعاقبة تعكس محتواها العضوي.

أما الأعاصير العنيفة، فكانت تخلّف وراءها طبقات أكثر خشونة ولونا أفتح تُعرف علميا باسم الـ"تمبستيت"، وتُميز بسهولة عن الرواسب العادية.

وتحمل هذه الطبقات الخشنة دلالات مقلقة، إذ تُظهر تغيرات في تواتر العواصف تتماشى مع فترات الدفء والبرودة في سجل المناخ الأرضي، حيث تزداد الأعاصير في العصور الأكثر دفئا، مثل العصر الذي نعيش فيه حاليا.

وقد كشفت العيّنة أن 9 عواصف مدارية تركت أثرها في الطبقات الرسوبية خلال الـ20 عاما الماضية فقط، وهو عدد يتجاوز بكثير ما يمكن تفسيره بتقلبات المناخ الطبيعية.

مستقبل الأرض

ويقدّر عالم الرواسب البيولوجية إيبرهارد غيشلر، من جامعة غوته أيضا، أن ما يصل إلى 45 إعصارا مداريّا قد يمر فوق هذه المنطقة خلال القرن الحالي وحده، وهو معدل يشكل انحرافا كبيرا عن النمط التاريخي المعروف.

إعلان

ولا تقتصر آثار هذه النتائج على منطقة الكاريبي وحدها، بل تمتد لتشمل أبعادا عالمية أوسع، إذ تعني بالنسبة لدول أميركا الوسطى والمجتمعات الساحلية زيادة ملحوظة في المخاطر البيئية والاقتصادية.

كما تعزز هذه الدراسة من الأدلة المتزايدة على أن التغير المناخي لا يؤثر فقط على درجات الحرارة، بل يضخم أيضا من وتيرة وحدة الكوارث الطبيعية، في تهديد مباشر للفئات السكانية الأضعف في العالم.

مقالات مشابهة

  • ولي عهد رأس الخيمة يقدم واجب العزاء بوفاة محمد المسافري
  • فتاة عراقية تنقذ شقيقها وتغرق في نهر بشمال البلاد
  • محمد بن سعود يقدم واجب العزاء بوفاة محمد المسافري
  • بعد توديع الكونفدرالية.. صلاح عبد الله: خسارة فيكم الجمهور العظيم
  • تطوّرات دعوى شيرين عبد الوهاب ضد منتج استولى على حساباتها
  • انطلاق فعاليات برنامج «إعداد قادة الابتكار الاجتماعي» لطلاب الجامعات والمعاهد |تفاصيل
  • النائبة ميرفت عبد العظيم: منظمة الصحة العالمية تسلط الضوء هذا العام على بداية صحية لمستقبل بعيد
  • الوفاة تفجع المستشار الملكي فؤاد عالي الهمة
  • نيكول سابا تكشف عن صعوبات واجهتها فى مسلسل وتقابل حبيب
  • الثقب الأزرق العظيم.. وجهة سياحية بأميركا الوسطى وإشارة خطيرة لمستقبل الأرض