هنأ رائد الفضاء الإماراتي ‬سلطان‭ ‬النيادي،‭ ‬اليوم السبت، البحرين بأعيادها الوطنية المجيدة، بطريقته الخاصة، إذ نشر النيادي على حسابه في الإنستغرام منظرًا يخطف‭ ‬الأنظار‭ ‬من‭ ‬الفضاء لمملكة البحرين. وعلق النيادي على الصورة قائلاً: «البحرين‭ ‬قلب‭ ‬وعين‭ ‬???????? أطيب‭ ‬التهاني‭ ‬للأشقاء‭ ‬في‭ ‬مملكة‭ ‬البحرين‭ ‬بمناسبة‭ ‬يومهم‭ ‬الوطني‭.

.‬ أشارككم‭ ‬هذه‭ ‬الصورة‭ ‬لوطنكم‭ ‬الجميل،‭ ‬والتي‭ ‬ألتقطها‭ ‬من‭ ‬محطة‭ ‬الفضاء‭ ‬الدولية‭ ‬خلال‭ ‬مهمتي‭..‬».

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد الأرض 

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف فريق من العلماء بمشروع مسح كاتالينا السماوي التابع لناسا بإمكانية اصطدام كويكب ضخم بالأرض خلال السنوات المقبلة ما أثار حالة من القلق لدى وكالات الفضاء العالمية، وفقا لما نشرته مجلة  ديلي ميل.

أعلن العلماء أن الكويكب 2024 YR4 الذي يعادل حجمه تقريبا تمثال الحرية (قطره يصل إلى 90 مترا) قد يتسبب في دمار واسع النطاق إذا اصطدم بمنطقة مأهولة بالسكان .

وكشف المهندس ديفيد رانكين أن الكويكب يتحرك حاليا في مسار يجعله يمر عبر ممر المخاطر وهو شريط ضيق يمتد من شمال أمريكا الجنوبية عبر المحيط الهادئ إلى إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى وآسيا وتشمل المناطق الأكثر عرضة للخطر مدنا ذات كثافة سكانية عالية مثل تشيناي في الهند وجزيرة هاينان في الصين.

وتشير الحسابات إلى أن احتمال اصطدام 2024 YR4 بالأرض في 22 ديسمبر 2032 يبلغ 2.1% (واحد من 48) وقد يؤدي الاصطدام إلى انفجار بقوة 8 ميغا طن من مادة "تي إن تي" أي ما يعادل 500 ضعف قوة القنبلة الذرية التي ألقيت على هيروشيما.

وإذا وقع الاصطدام فإن الدول التي قد تكون في نطاق التأثير تشمل: الهند وباكستان وبنغلاديش وإثيوبيا والسودان ونيجيريا وفنزويلا وكولومبيا والإكوادور وسيعتمد مدى الدمار على موقع الاصطدام الدقيق حيث قد تتلقى المناطق في نهاية ممر المخاطر ضربة أقل تأثيرا.

ومع ذلك لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من البيانات لتحديد موقع الاصطدام المحتمل بدقة وأوضح رانكين أن التقديرات الحالية لحجم الكويكب وتركيبته غير دقيقة نظرا لموقعه المداري مشيرا إلى أن الرصد بالرادار هو الطريقة الأكثر دقة لتحديد حجمه ولكنه غير متاح حاليا.

ويتوقع العلماء أن يكون تأثير الاصطدام مشابها لكويكب تونغوسكا الذي انفجر فوق سيبيريا عام 1908 حيث أدى إلى تدمير أكثر من 80 مليون شجرة على مساحة 2150 كم مربع. 

وتعمل وكالات الفضاء العالمية بما في ذلك ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية على تحسين دقة التنبؤات باستخدام أقوى التلسكوبات، بما في ذلك تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) وسيتم استخدام أجهزة الاستشعار الحرارية الخاصة بالتلسكوب لقياس انبعاثات الكويكب ما يساعد في تقدير حجمه ومداره بشكل أكثر دقة.

كما ستتاح فرصة إضافية لدراسة الكويكب عند اقترابه من الأرض في مارس المقبل حيث سيمر على مسافة 5 ملايين ميل (8 ملايين كم).

اكتشف الكويكب لأول مرة في ديسمبر 2023 وسرعان ما احتل مرتبة متقدمة في قوائم مخاطر الاصطدام الخاصة بناسا ووكالة الفضاء الأوروبية وهو حاليا الوحيد من بين الكويكبات الكبيرة الذي تتجاوز احتمالية اصطدامه 1% ما جعله يحصل على تصنيف "3" على مقياس تورينو وهو مؤشر عالمي لتقييم خطورة الأجرام السماوية المحتمل اصطدامها بالأرض.

ويعتبر الكويكب "إله الفوضى" (99942 أبوفيس) الجسم الوحيد الآخر الذي حصل سابقا على تصنيف 3 أو أعلى على هذا المقياس.

مقالات مشابهة

  • «السماء لم تعد حدودنا» تناقش البيئة الاستراتيجية للفضاء
  • محمد المزروعي: في الإمارات لا ينفصل الأمن عن الازدهار والابتكار
  • تحديد مواقع اصطدام محتملة لكويكب مدمر يهدد الأرض 
  • يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية على هيروشيما .. حدث مُرعب ينتظر السودانيين
  • «جذور».. رحلة في التراث الإماراتي
  • نادي الأسير الفلسطيني: الأسرى يتعرضون لحرب إبادة داخل سجون الاحتلال
  • بالصور.. تامر حسني يتألق في عيد الحب بأكبر حضور طلابي لجامعتي حلوان وعين شمس
  • بعد خروجه من السجن.. حمو بيكا يحتفل بطريقته الخاصة!
  • بالفيديو| سلطان يفتتح نادي الشارقة للصقارين
  • سلطان بن أحمد يكرّم الفائزين بجائزة «شكراً»