أستاذ علاقات دولية: مصر رجل الإطفاء بالنسبة للقضية الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
قال الدكتور طارق البرديسي، أستاذ العلاقات الدولية، إن المجهودات مستمرة من أجل الوصول إلى هدنة في قطاع غزة، لافتا إلى أن مصر تقوم بدورا كبيرا في دعم القضية الفلسطينية.
عاجل.. مصادر رفيعة: انتقال فرق تحقيق مصري لموقع إسقاط جسم طائر قبالة سواحل دهب عاجل| شهداء ومصابون جراء قصف مكثف على رفح الفلسطينية الدور المصريوأشار البرديسي، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، إلى أن القضية الفلسطينية هى قضية الفرص الضائعة، ولكن لن نبكي على اللبن المسكوب، مؤكدا أن مصر تبذل كل ما وسعها للتوصل لحل القضية الفلسطينية، معتبرا أن الهدن ووقف اطلاق النار هو الحل المنطقي للأزمة في فلسطين.
وشبه الدكتور طارق البرديسي، أستاذ العلاقات الدولية، مصر برجل الإطفاء، قائلا: "مصر كرجل الإطفاء تريد وقف اطلاق النار في فلسطين، وإيقاف العدوان، والقتل، والدمار الذي تشهده فلسطين"، لافتا إلى أن مصر رائدة في تحركاتها بكل المسارات لحل القضية الفلسطينية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور طارق البرديسي أستاذ العلاقات الدولية قطاع غزة الدور المصري مصر القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة.. والتسوية السلمية بعيدة
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية مستمرة، وفرص التسوية السلمية تبدو بعيدة في المدى المنظور، مؤكدًا أننا أمام تصعيد متزايد في هذه الحرب.
بايدن يسعى لوضع ترامب في موقف صعبوأضاف أحمد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «كل الزوايا»، مع الإعلامية سارة حازم طه، والمذاع على قناة «أون»، أن الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، يسعى لوضع سلفه دونالد ترامب في موقف صعب، خصوصًا بعدما صرح ترامب بأنه قادر على إنهاء الحرب في أيام معدودة، منوها بأن بايدن أعطى الضوء الأخضر للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لاستخدام صواريخ بعيدة المدى قادرة على استهداف العمق الروسي بمدى يصل إلى 300 كيلومتر.
وأكد أحمد سيد، أن استخدام هذه الصواريخ قد لا يكون واسع النطاق، إذ يدرك الجميع أن ذلك سيقابل برد قاسٍ من روسيا، التي تعد قوة عسكرية عظمى توازي الولايات المتحدة، موضحًا أنه خلال أكثر من عامين ونصف من عمر الأزمة، ورغم الدعم العسكري الغربي الذي تجاوز 150 مليار دولار، لم يتمكن الغرب من تغيير ميزان القوى لصالح أوكرانيا.وأوضح أن الغرب يدرك أن استمرار الحرب يخدم مصالحه، حيث يساعد على تنشيط صناعة الأسلحة الأمريكية، ورفع الإنفاق العسكري الأوروبي، وتعزيز «الفزاعة الروسية»، مشيرًا إلى أن هذه الأهداف تتعارض مع توجهات ترامب، الذي يفضل الصفقات على استمرار الصراعات.