مؤسسة «human act»: الانتخابات الرئاسية المصرية انتصرت للديمقراطية
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
قالت وانا ديسا ممثلة مؤسسة «human act»، وعضو «ائتلاف نزاهة» في رومانيا، إن الانتخابات الرئاسية 2024، شهدت انتصارا للقيم الديموقراطية ومبادئ حقوق الإنسان والمشاركة.
متابعة الانتخابات الرئاسيةأوضحت خلال المؤتمر الذي يعقده ائتلاف نزاهة حول متابعة الانتخابات الرئاسية 2024، أن الشعب المصري كان حريصا على المشاركة في العملية الانتخابية، وأكدت أنه رغم التحديات العالمية إلا أن الانتخابات التزمت بالقوانين واللوائح، والهيئة الوطنية للانتخابات تمكنت من الخروج بانتخابات نزيهة.
وجرى خلال المؤتمر استعراض الجهود المبذولة خلال متابعة الانتخابات الرئاسية، إذ زار الائتلاف 25% من إجمالي اللجان الفرعية على مستوى الجمهورية، بالتنسيق بين الغرفة المركزية والمتابعة الميدانية.
كما حرص الائتلاف على تسويق جهوده عبر منصات التواصل الاجتماعي، ونشر كل الخطوات التي يقوم بها أعضاء الائتلاف خلال المتابعة والرصد، كما أشادت بالتغطية الإعلامية لجهود الائتلاف خلال هذه الفترة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية ائتلاف نزاهة الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
في ظل الإبادة.. الكشف عن شبكة لاستقطاب أطباء غزة للعمل خارجها
#سواليف
أفادت مصادر محلية وأخرى صحفية بقيام مؤسسة وسيطة، تديرها شخصية فلسطينية، باستقطاب عدد “لا بأس به” من #الأطباء #الغزيين #النطاسيين، الذين خرجوا من القطاع خلال #الحرب، للعمل في دول تشهد نزاعات مسلحة مثل أوغندا ونيجيريا والعراق، وذلك بعقود مغرية ورواتب مجزية.
وتشير المصادر إلى أن عملية #الاستقطاب تتم عبر مؤسسة فلسطينية لم تُكشف هويتها، وتستهدف أطباء غادروا القطاع خلال الحرب، حيث أُتيحت لهم عقود مغرية للعمل في أوغندا، نيجيريا، العراق، وغيرها من الدول التي تعاني من نقص طبي حاد.
وتحدثت المصادر عن أن العشرات من الأطباء غادروا بالفعل خلال الأشهر الأولى للحرب، ووقّعوا عقود عمل مع مؤسسات صحية في دول إفريقية.
مقالات ذات صلةوبحسب المصادر فإن عدداً من #الأطباء وصلوا إلى العراق خلال الشهور الثلاثة الماضية في عدة تخصصات بعدما تم الاتفاق معهم خلال فترة تواجدهم داخل #غزة قبل إغلاق معبر رفح البري أو خلال تواجدهم في مصر بعد مغادرتهم له.
ووفقًا للمصادر، فإن أسماء أطباء محسوبين على حركة فتح برزت في إدارة عمليات الاستقطاب، من بينهم علاء نعيم، ناصر السويركي، محمد أبو ندى، حسن الزمار، جاد الله عكاشة، ورامي عجور، إضافة إلى وليد أبو حطب.
وتشير المعلومات إلى أن العملية تتم بالتعاون مع جمعيات تركية مرتبطة بالمعارض التركي فتح الله غولن، الذي تربطه علاقات وثيقة بدوائر في دولة الاحتلال.
وتحدثت المصادر عن خلافات داخلية بين القائمين على العملية بسبب توزيع العائدات المالية، أدت إلى انسحاب بعض الأسماء من المشروع.
الجدير ذكره أن ذلك يأتي في وقت يتعرض فيه قطاع غزة لحرب إبادة إسرائيلية مستمرة منذ 7 أكتوبر 2023، أسفرت عن أكثر من 61 ألف شهيد ومفقود، من بينهم أكثر من 30 ألف طفل وامرأة، وأدت إلى انهيار القطاع الصحي بشكل شبه كامل.
وبحسب بيانات رسمية، استشهد أكثر من 1,400 من الكوادر الطبية خلال أداء مهامهم الإنسانية، واعتُقل ما لا يقل عن 388 آخرين، فيما تم قصف 34 مستشفى وإخراجها عن الخدمة، إلى جانب تدمير أكثر من 240 مركزًا ومؤسسة صحية.