«الأوقاف» تعلن انطلاق الندوة الشهرية الكبرى.. «أحدث برامج الدعوية»
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف المصرية، عبر صفحتها الرسمية، على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، تفاصيل الندوة الشهرية الكبرى، التي تعد أحدث برامجها الدعوية.
ولفتت وزارة الأوقاف، إلى أنّ تلك الندوة جاءت في إطار تكثيف برامجها الدعوية والتثقيفية، وتنعقد هذه الندوة شهريا بكل محافظة عقب صلاة العشاء في اليوم الذي تحدّده المديرية.
وأشارت الوزارة إلى الندوة ستقام بحضور مديرها لتتناول إحدى القضايا الدينية أو الاجتماعية أو الثقافية التي تشغل أبناء هذه المحافظة بالتنسيق مع رئيس القطاع الديني مع تكثيف الإعلان المسبق عنها، بالإضافة إلى حضور مدير المديرية أو أحد قياداتها الدعوية .
غرس قيم الوطنية والانتماءوفي إطار حرص وزارة الأوقاف على غرس قيم الوطنية والانتماء بين أبناء الوطن، وإيمانًا من وزارة الأوقاف بأهمية بناء وعي الطفل بناء كاملًا وسليمًا، فقد أعلنت عن انطلاق فعاليات الندوة التثقيفية للأطفال بمسجد الشهداء بالشيخ زايد بمديرية أوقاف الإسماعيلية، وذلك ضمن فعاليات القافلة الدعوية بالمديرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف الأوقاف القطاع الديني وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
الأوقاف: تسيير 3 قوافل دعوية إلى بورسعيد و سوهاج و بني سويف
انطلقت ثلاث قوافل دعوية مشتركة بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف إلى محافظات (بورسعيد - سوهاج - بني سويف)، اليوم الجمعة الموافق 20من ديسمبر2024م.
وتضم القافلة عشرة من العلماء؛ خمسة من علماء الأزهر الشريف، وخمسة من علماء وزارة الأوقاف، ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع: " الطفولة بناء وأمل"، يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، وبرعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف.
وأشار العلماء إلى أن واجب الوقت هو بناء إنسان متسلح بالعلم قادر على الإنجاز وتذليل التحديات، وأَن نواة بناء الإنسان بناء طفولته، فبمقدار ما يتشكل الإنسان في طفولته يصير في رجولته، وحريّ بالمجتمع أَن يحتشد لهذا البناء الشّريف، وحقيق بكل أَبٍ وأُمٍّ أَن يسارعوا في تقديم كل أَوجهِ الرّعايةِ والعناية والترفيه والمتعة للطّفل، وأَنْ يبادِرُوا إِلى مِلْءِ فراغِ الطّفْلِ بما يجعله سعيدًا متفَائلًا مقبلًا على الحياة.
وأكد العلماء أن التعاملَ معَ الأَطفالِ يكون منْ منطلقِ الحبِّ واللينِ، وأن إِحياء الطفولةِ من أجلِّ اهتماماتِ الأَديان السماوية والحضاراتِ الإنسانية، مبينين أَنَّ الأَطفال هم أمل الوطن ومستقبل الأُمة.