موظفون في تويتر يصدمون إيلون ماسك باستخدام ثريدز
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن موظفون في تويتر يصدمون إيلون ماسك باستخدام ثريدز، صراحة نيوز 8211; منذ أن أطلقت ميتا تطبيق ثريدز المنافس لتويتر الأسبوع الماضي، دأب إيلون ماسك على مهاجمته، مستنكراً نهج ثريدز في تعديل المحتوى، .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موظفون في تويتر يصدمون إيلون ماسك باستخدام ثريدز ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صراحة نيوز – منذ أن أطلقت ميتا تطبيق ثريدز المنافس لتويتر الأسبوع الماضي، دأب إيلون ماسك على مهاجمته، مستنكراً نهج ثريدز في تعديل المحتوى، وهدد برفع دعوى على ميتا بتهمة سرقة “الأسرار التجارية”، ومع ذلك، يستمتع بعض موظفي ماسك بالتطبيق الجديد.
وكتب أحد الموظفين الحاليين في تويتر “سأطرد بسبب هذا، لكنني أعمل في تويتر الآن ولم أستخدمه مطلقاً. تطبيق ثريدز أفضل. إليك عالم جديد”.
ونشر موظف آخر على تويتر “لن أكذب كان تدفق الاشتراك رائعاً حقاً”. مشيراً إلى العملية التي يقوم المستخدمون من خلالها بالتسجيل للحصول على حساب في ثريدز.
وأخذت صحيفة ديلي بيست عينة عشوائية من 133 موظفاً حالياً على تويتر، تم تحديدهم من خلال حساباتهم على لينكد إن، ووجدت أن 31 منهم – ما يقرب من الربع – يبدو أنهم موجودون بالفعل على ثريدز. وقال ماسك في أبريل (نيسان) إن شركة تويتر وظفت ما يقرب من 1500 شخص، مما يشير إلى أن المئات من موظفيها ربما يستخدمون التطبيقات المنافسة.
ويبدو أن بعض الموظفين موجودون على ثريدز من أجل متعتهم الشخصية. أو، في بعض الحالات، للسخرية من ماسك. حتى أن بعض أكثر أتباع ماسك السابقين ولاءً انقلبوا ضده أيضاً. ومن بينهم إستر كروفورد، مديرة المنتجات التي قيل إنه تم تسريحها في فبراير (شباط).
وفي رسالة إلى زوكربيرج الأسبوع الماضي، اتهم محامي تويتر ميتا “بالاختلاس المنهجي والمتعمد وغير القانوني للأسرار التجارية الخاصة بتويتر وانتهاكات الملكية الفكرية الأخرى”. وزعمت الرسالة كذلك أن العشرات من موظفي تويتر السابقين الذين عينتهم ميتا سهّلوا إنشاء منصة ثريدز. وفي تغريدة، اتهم ماسك ميتا بـ “الغش”. 24
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ثريدز ثريدز ثريدز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس الظل.. هل يسحب ماسك البساط من ترامب؟
في رد قاطع على الشائعات التي تداولت حول تنازله عن منصب الرئاسة لصالح إيلون ماسك، نفى الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، صحة هذه المزاعم. وقال ترامب في مؤتمر "AmericaFest" الذي أقيم في فينيكس بولاية أريزونا: "هذه القصة كاذبة. لن يحدث ذلك أبدًا. ماسك لن يصبح رئيسًا لأنه لم يولد في هذا البلد".
يُذكر أن إيلون ماسك وُلد في عام 1971 في بريتوريا بجنوب أفريقيا، ثم انتقل إلى كندا ومن ثم إلى الولايات المتحدة الأمريكية، مما يجعله غير مؤهل وفقًا للدستور الأمريكي للترشح للرئاسة. هذه المزاعم جاءت بعد تقارير صحفية أكدت دور ماسك المتزايد في المشهد السياسي الأمريكي، حيث تم وصفه من قبل بعض الصحف بـ"رئيس الظل" بسبب تأثيره الكبير في عملية إقرار مشروع قانون تمويل الحكومة الفيدرالية.
إدارة جديدة بقيادة ماسك لتحسين كفاءة الحكومة
في خطوة أخرى، كشف ترامب عن إنشاء "وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية" (Department of Government Efficiency - DOGE)، وهي لجنة استشارية تهدف إلى مكافحة البيروقراطية وتعزيز الكفاءة في الحكومة الفيدرالية. هذه الإدارة الجديدة ستكون برئاسة إيلون ماسك، بالإضافة إلى فيفيك راماسوامي، مرشح الرئاسة السابق عن الحزب الجمهوري.
على الرغم من أن DOGE لن تكون إدارة تنفيذية تابعة للحكومة الفيدرالية وتتطلب موافقة الكونغرس، فإنها ستعمل كهيئة استشارية تقدم توصيات لتحسين عمل الحكومة وتقليل الإجراءات المعقدة. هذه الفكرة ظهرت خلال محادثات بين ترامب وماسك، حيث اقترح الأخير إنشاء إدارة للحد من البيروقراطية، ليوافق ترامب على أن يتولى ماسك قيادتها.
أهداف DOGE: خفض الإنفاق وتقليص الحكومة الفيدرالية
تهدف وزارة الكفاءة الحكومية (DOGE) إلى تقليص الإنفاق الفيدرالي بمقدار 2 تريليون دولار من خلال تقليص الهدر الحكومي وتصفية الوكالات الفيدرالية غير الضرورية. كما تسعى إلى تقليص عدد الوكالات الفيدرالية من 400 إلى 100 وكالة فقط، بالإضافة إلى تقليص عدد الموظفين الفيدراليين بنسبة تصل إلى 75%.
وكانت انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2024 قد شهدت منافسة شديدة بين مرشحي الحزبين الجمهوري والديمقراطي، حيث فاز دونالد ترامب بترشيح الحزب الجمهوري بعد صراع طويل وتوجت حملته الانتخابية بالتركيز على القضايا الاقتصادية والأمنية، مما أتاح له العودة إلى الساحة السياسية بقوة، ومن المقرر أن يؤدي ترامب اليمين الدستورية رئيسا للولايات المتحدة، في 20 كانون الثاني / يناير 2025، ليبدأ فترة رئاسية ثانية بعد أربع سنوات من خسارته الانتخابات أمام جو بايدن. يترقب العالم مراسم التنصيب التي ستكون محط أنظار الجميع، حيث ستحدد ملامح السياسة الأمريكية للفترة المقبلة.