شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن المرشح الوحيد لمنصب رئيس وزراء تايلاند يخفق في حشد الدعم التشريعي المطلوب، كوالالمبور 13 7 كونا أخفق المرشح الوحيد لمنصب رئيس الوزراء التايلاندي بيتا ليمجاروينرات اليوم الخميس في حشد الدعم المطلوب من نصف أعضاء .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المرشح الوحيد لمنصب رئيس وزراء تايلاند يخفق في حشد الدعم التشريعي المطلوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المرشح الوحيد لمنصب رئيس وزراء تايلاند يخفق في حشد...
كوالالمبور - 13 - 7 (كونا) -- أخفق المرشح الوحيد لمنصب رئيس الوزراء التايلاندي بيتا ليمجاروينرات اليوم الخميس في حشد الدعم المطلوب من نصف أعضاء مجلسي النواب والشيوخ البالغ عددهم 749 مشرعا في جلسة تصويت مشتركة لانتخاب رئيس الوزراء القادم مع امتناع عدد كبير من المشرعين عن التصويت.وذكرت صحيفة (بانكوك بوست) أن ليمجاروينرات حصل على 324 صوتا بما في ذلك 13 من أعضاء مجلس الشيوخ فيما صوت 182 نائبا ضده في حين امتنع 199 نائبا عن التصويت من أصل 705 أعضاء شاركوا في التصويت.ودافع ليمجاروينرات عن نفسه في البرلمان وحث المشرعين على احترام إرادة الشعب قائلا "هذا ليس تصويتا لي ولا لحزبي ولكنه تصويت لفتح فرصة لإعادة الحياة الطبيعية إلى تايلاند".وشكل ليمجاروينرات تحالفا من 8 أحزاب بعد تصدر حزبه (موف فورورد) الانتخابات العامة التي اجريت في مايو الماضي لشغل مقاعد مجلس النواب البالغ عددها 500 مقعد.ولكي يصبح ليمجاروينرات رئيسا للوزراء يجب عليه الحصول على 375 صوتا وهو العدد المطلوب في الجلسة المشتركة ويحتاج بذلك دعما من مجلس الشيوخ الذي يضم 249 نائبا.تغلب على مجلس الشيوخ الذي عينه الجيش بعد انقلاب عام 2014 الميول المحافظة ويعارض أعضاؤه أجندة حزب (موف فورورد) المناهضة للمؤسسات الملكية.وكانت هزيمة ليمجاروينرات في الجلسة المشتركة أحدث صفعة وجهت له ولحزبه حيث رفعت أمام المحكمة الدستورية شكويان قانونيتن ضدهما عشية الانتخابات.ووافقت المحكمة أمس الأربعاء على مراجعة شكوى ضد حزب (موف فورورد) بشأن خطته لتعديل القانون الذي يحظر إهانة النظام الملكي.وجاءت هذه الموافقة بعد ساعات فقط من توصية لجنة الانتخابات بأن تستبعد المحكمة ليمجاروينرات من عضوية البرلمان وذلك بعد تحقيق اللجنة في ملكيته لأسهم في محطة إعلامية حيث لا يسمح القانون للسياسيين بامتلاك أسهم إعلامية قال ليمجاروينرات إنه ورثها عن والده.ومع خسارة ليمجاروينرات للتصويت الأول في الجلسة المشتركة سيتم عقد جلسة ثانية وأخرى ثالثة للتصويت خلال الأسابيع المقبلة حتى يتم انتخاب رئيس للوزراء.ويتعين على التحالف الذي شكله ليمجاروينرات أن يقرر ما إذا كان سيدعمه مرة أخرى في التصويت المقبل المقرر إجراؤه في 19 يوليو الجاري أو يقدم مرشحا آخر ليختبر تماسكه في الوقت الذي يسعى فيه لتشكيل الحكومة المقبلة. (النهاية) ع ا ب / ط م ا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء فرنسا يدين مقتل مصل في مسجد والشرطة تطارد الجاني

دان رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو -أمس السبت- مقتل مصلٍّ مسلم طعنا داخل مسجد، في وقت لا تزال الشرطة تطارد القاتل الذي صور ضحيته وهو يحتضر بعد أن طعنه 50 طعنة.

وأقدم المهاجم على طعن المصلي عشرات المرات، ثم صوّره بهاتف محمول وردد شتائم ضد الإسلام، في هجوم وقع الجمعة في قرية لا غران كومب بمنطقة غارد جنوب فرنسا.

وكتب بايرو في رسالة على منصة إكس "قُتل أحد المصلين أمس. عُرِضت هذه الفظاعة المعادية للإسلام في فيديو".

وأضاف "نقف إلى جانب أحباء الضحية، ومع المؤمنين الذين أصيبوا بصدمة بالغة. وتمت تعبئة موارد الدولة لضمان القبض على القاتل ومعاقبته".

وفي وقت سابق السبت، صرّح المحققون بأنهم يتعاملون مع الواقعة باعتبارها جريمة قتل يُحتمل أن تكون معادية للإسلام. 

وأظهرت اللقطات التي صوّرها القاتل وهو يشتم الذات الإلهية مباشرةً بعد تنفيذه الهجوم. وأرسل الجاني المزعوم الفيديو الذي صوّره بهاتفه، والذي يُظهر الضحية وهو يتلوى من الألم، إلى شخص آخَر نشره على منصة للتواصل الاجتماعي قبل أن يحذفه.

ولم تظهر عملية القتل نفسها في الصور المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي، بل صُوّرت بكاميرات أمنية داخل المسجد. وفي تسجيله الخاص، لاحظ القاتل هذه الكاميرات، وسُمِع يقول "سيتم اعتقالي، هذا مؤكد".

المجرم طعن المصلي في مسجد في قرية بجنوب فرنسا بـ50 طعنه ثم صوره بالفيديو وهو يحتضر (الفرنسية)

وبحسب مصدر آخر طلب عدم ذكر اسمه، فإن المشتبه به لم يتم القبض عليه، ولكن تم التعرف عليه على أنه مواطن فرنسي من أصل بوسني وليس مسلما.

وقال المدعي العام الإقليمي عبد الكريم غريني إن المشتبه به كان لا يزال طليقا السبت، وأضاف أنه يجري البحث عنه بجدية بالغة. مؤكدا أن "هذه مسألة تُؤخذ على محمل الجد".

وأضاف "ندرس جميع الاحتمالات، بما في ذلك احتمال ارتكاب فعل ذي بُعد معادٍ للإسلام"، مشيرا إلى أن النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب تدرس تولي القضية.

إعلان

وكان الضحية والمهاجم بمفردهما داخل المسجد وقت الواقعة. وبعد أن صلى المهاجم مع الرجل في البداية، أقدم على طعن الضحية ما يصل إلى 50 طعنة قبل أن يلوذ بالفرار.

ولم تُكتشف جثة الضحية إلا في وقت لاحق من الصباح، عندما وصل مصلون آخرون إلى المسجد لأداء الصلاة.

ووفقا للمدعي العام غريني، كان الضحية الذي يتراوح عمره بين 23 و24 عاما، يتردد على المسجد بانتظام. اما الجاني المزعوم فلم يُشاهَد هناك من قبل.

ووصل الضحية من مالي قبل بضع سنوات وكان "معروفا جدا" في القرية حيث كان يحظى باحترام كبير، وفقا لعدد من الأشخاص تحدثت معهم وكالة الصحافة الفرنسية في مكان الواقعة أول أمس الجمعة.

وكان وزير الداخلية برونو روتايو وصف الجمعة جريمة القتل بأنها "مروعة". وأعرب عن "دعمه أسرة الضحية وتضامنه مع الجالية المسلمة المتضررة من هذا العنف الوحشي في مكان عبادتها".

مقالات مشابهة

  • رئيس وزراء الهند يمنح الجيش حرية التحرك
  • تحدث عن خيانة أمريكا.. رئيس وزراء كندا: ترامب يحاول كسرنا ليمتلكنا
  • وزير الشئون النيابية: رئيس مجلس النواب يتمتع بالذوق التشريعي
  • أمير مكة: الدعم السخي الذي يلقاه القطاع غير الربحي من القيادة يؤكد حرصها على تلمّس حاجات المواطن وتوفير متطلباته
  • أعظم فشل استخباراتي.. نتنياهو يعلق الفشل على رئيس الشاباك
  • رئيس وزراء غرينلاند: مستعدون للشراكة مع الولايات المتحدة
  • بمنهج أسطورة الريال.. فليك لا يخفق في النهائيات
  • رئيس وزراء كندا يعرب عن حزنه إزاء حادث الدهس في فانكوفر
  • محمد معز رئيس المالديف الذي منع الإسرائيليين من دخول بلاده
  • رئيس وزراء فرنسا يدين مقتل مصل في مسجد والشرطة تطارد الجاني