طلاق شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
كشف الإعلامي المصري عمرو أديب، عن إنفصال الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب عن زوجها الفنان حسام حبيب خلال الفترة الماضية.
وقال عمرو أديب في برنامجه “الحكاية”: “تأكدت من خبر طلاق شيرين عبد الوهاب بإتصالي بها”.
وقال أن شيرين، وصفت بأن الطلاق تم بشكل حضاري ومحترم بينهما وبأنهما بحالة جيدة. ولكنهما قررا الإنفصال بعد مرورهما بالعديد من الأزمات خلال الفترة الماضية.
وتمنى الإعلامي عمرو أديب بأن يكون هذا القرار هو بداية جديدة لكل منهما حيث أنهما فنانان ولدى كل منهما جمهوره ومحبيه.
مؤكدًا بأن الفنانة شيرين عبد الوهاب بحالة جيدة وتعمل على أغاني جديدة من المنتظر طرحها قريبًا.
وشكل هذا الخبر صدمة لجمهور شيرين، حيث إن هذه هي المرة الثانية لطلاق الثنائي بعد انفصالهما للمرة الأولى عام 2021.
وفي خطوة لاحقة للكشف العلنى للطلاق بين شيرين وحسام حبيب، حذفت النجمة شيرين عبد الوهاب كل الصور التى جمعتها بطليقها حسام حبيب على حسابها بانستغرام.
يذكر أن شيرين عبد الوهاب تزوجت حسام حبيب في أفريل عام 2018، وسبق وانفصلا في ديسمبر عام 2021 بعد ثلاث سنوات من الزواج.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
البابا شنودة الثالث.. أديب وشاعر جمع بين الكلمة والإيمان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أبدع البابا شنودة الثالث في مجال الأدب والشعر، فكان إلى جانب دوره الروحي قائدًا فكريًا وأديبًا متميزًا، ترك بصمة واضحة في المكتبة المسيحية والأدب الروحي.
اشتهر البابا بحبه للشعر، فكتب العديد من القصائد التي حملت معاني روحية وإنسانية عميقة، ومن أبرزها قصيدة “أنا يا رب ضعيف” التي تعبر عن روح الاتضاع والتسليم لله، وقصيدة “يارب أنت الملجأ” التي تعبر عن الإيمان العميق وسط التجارب. كما تناولت كتاباته الفكر المسيحي بأسلوب بسيط وعميق في آنٍ واحد، مما جعلها مرجعًا هامًا للأجيال المتعاقبة
كما أصدر العديد من الكتب التي تناولت الفكر المسيحي وقضايا الإيمان، بأسلوب بسيط وعميق في الوقت نفسه، مما جعلها مرجعًا هامًا للكثيرين. ولم تقتصر كتاباته على الجانب الديني فقط، بل كان له حضور قوي في القضايا الوطنية، حيث استخدم قلمه للدفاع عن وحدة الوطن وتعزيز قيم التعايش المشترك.
هو راعي الفقراء وصاحب رسالة الخدمة في ذكرى رحيله، يستعيد الأقباط مواقفه الإنسانية، حيث كان نموذجًا للخدمة والتواضع، وحرص طوال حياته على دعم الفقراء والمحتاجين، معتبرًا أن الكنيسة ليست مجرد بناء، بل قلب نابض بالحب والعطاء.
كان البابا شنودة مؤمنًا بأن الخدمة الحقيقية تكمن في الوصول إلى كل من هو محتاج، فدعم إنشاء مؤسسات اجتماعية وخيرية تقدم المساعدة لآلاف الأسر، وساهم في تطوير دور الكنيسة في العمل الخدمي من خلال تقديم الرعاية الصحية والتعليمية للمحتاجين.
كما كان دائم الحرص على زيارة الفقراء والمرضى، والاستماع إلى مشاكلهم، مؤكدًا أن “الإنسان لا يُقاس بما يملك، بل بما يعطي”. ولم يكن دوره يقتصر على المساعدات المادية فقط، بل امتد ليشمل الدعم الروحي والنفسي لكل من يحتاج إلى كلمة تعزية أو تشجيع.
واليوم، بعد 12 عامًا على رحيله، لا تزال مبادئه في العطاء والخدمة حاضرة في الكنيسة القبطية، مستمرة في رسالتها تجاه كل من يحتاج إلى يد العون.