إبراهيم سعيد: مساندة الخطيب كلمة السر في فوز الأهلي على اتحاد جدة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
علّق إبراهيم سعيد نجم الكرة المصرية السابق ومقدم برنامج 90+، عن فوز الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي أمام اتحاد جدة السعودي اليوم الجمعة، في كأس العالم للأندية 2023.
وقال إبراهيم سعيد في تصريحات عبر برنامج 90+ المُذاع عبر قناة "النهار" : "النادي الأهلي فاز بنتيجة كبيرة جدًا اليوم والجماهير من حقها تفرح وتفتخر بلاعبي الفريق".
وأضاف : "الله يكون في عون جماهير نادي اتحاد جدة السعودي بعد مساندتهم لفريقهم في مباراة اليوم وخسارته، أنا لو مكانهم "هكتئب".
وواصل : "لاعبي النادي الأهلي انقذت هيبة القلعة الحمراء في العالم، وكان هناك تقليل من الأهلي قبل المباراة من الجماهير السعودية والإعلاميين السعودين، وهذا رد اعتبار لنا".
وحقق الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي الفوز على نظيره اتحاد جدة السعودي، في مباراة اُقيمت اليوم الجمعة، ضمن منافسات ربع نهائي بطولة كأس العالم للأندية 2023،
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلى اتحاد جدة
إقرأ أيضاً:
إبراهيم النجار يكتب.. 100 يوم من حكم ترامب.. هل أهتز توازن العالم؟!
ترامب، في أول 100 يوم من الرئاسة. ارباك للنظام العالمي. حرب تجارية، وبحث عن اتفاقيات مع روسيا وإيران. أي آفاق؟. في الداخل الأمريكي، قلق اقتصادي، وتراجع في الشعبية. هل يمهد ترامب، لولاية قوية، أم لمرحلة اضطراب؟. 100 يوم لـ ترامب، في البيض الأبيض، أرادها زلزالا سياسيا، يغير وجه كلا من الولايات المتحدة والعالم. فهل كانت كذلك حقا؟. "أمريكا أولا"، شعارا رفعه ترامب. فهل بقي عنوانا لخطة استراتيجية؟.
في الاقتصاد، قلب الطاولة علي النظام العالمي. أشعل حربا تجارية، لم تهدأ نيرانها بعد. غازل موسكو، بحثا عن صفقة. دخل في محادثات غير مباشرة مع إيران، لإبرام اتفاقا، يعده أقوي. وأبقي علي ثابتة الدعم لإسرائيل كما أسلافه. علي تدمير غزة بأهلها. لا يفوت فرصة ليطرح أفكارا مثيرة، من شراء جرينلاند، إلي ضم كندا، وصولا إلي مجانية التنقل لسفن بلاده في الممرات المائية الدولية. ذلك بعض من ترامب، في اول 100 يوم.
ماذا تحقق فعلا من رؤيته الاستراتيجية؟ أي انعكسات لها علي الداخل الأمريكي، مع تصاعد الاحتجاجات؟. تتراجع شعبيته، لكنة يستند إلي قاعدته الصلبة من الانجليين. يهمس بطموحات ولاية ثالثة، علي الرغم من أن الدستور لا يعرف هذا الخيار. هل تمهد الأيام المائة لمرحلة أكثر صخبا؟.
منذ لحظة تنصيبه، ترامب، رسم خطا جديدا في السياسة الأمريكية، مطلقا وابلا من الأوامر التنفيذية، والتي تخطت الـ 130 أمرا، خلال أول 100 يوم فقط. وهو رقم قياسي. سياسته الخارجية، وجهت بتحديات عابرة للحدود، من العدوان المتواصل علي غزة، وتعثر مساعي التهدئة، في ظل التعنت الإسرائيلي. إلي المواجهة مع أوكرانيا. حيث تنشط إدارته للتوصل إلي اتفاق بين موسكو وكييف. ترامب، أشعل فتيل حربا تجارية، ضد أقرب شريكين اقتصاديين لأمريكا، هما كندا والمكسيك. ووسع نطاقها، لشمل الاتحاد الأوروبي. فارضا رسوما جمركية صادمة، أعادة رسم العلاقة بالشركاء. كما أطلق حربا تجارية أوسع مع الصين. ومعظم دول العالم، عبر التعريفات الجمركية، قبل أن يعلق بعضها لا حقا. في الملف الإيراني، سلك مسار التفاوض غير المباشر، باحثا عن اتفاق جديد، يعيد ضبط الايقاع النووي بين واشنطن وطهران. لكنه لم يوقف سياسة الضغوط والعقوبات أيضا