أخبارنا:
2025-04-29@05:11:21 GMT

تسلا تستدعي كل سياراتها في أمريكا

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

تسلا تستدعي كل سياراتها في أمريكا



قررت شركة السيارات الكهربائية تسلا استدعاء كل سياراتها تقريباً المباعة في الولايات المتحدة، لإصلاح خلل في نظام مساعد السائق الإلكتروني "أوتو بايلوت".


وتشمل خطة الاستدعاء  الطرز الأربعة التي تنتجها الشركة التي أسسها ويرأسها الملياردير إيلون ماسك، من 2012 إلى 2023.


ويبلغ عدد السيارات المعنية حوالي 2 مليون  مزودة بنظام مساعد السائق، وهي تقريباً كل السيارات التي بيعه في الولايات المتحدة منذ إطلاق النظام في 2015.


وجاء التحرك بعد تحقيقات إدارة السلامة المرورية الأمريكية في حوادث تصادم سيارات تسلا المزودة  بتكنولوجيا أوتو بايلوت على مدى عامين، التي كشفت أن نظام مراقبة السائق في أوتوبايلوت  يعاني من خلل جزئي، وتحتاج السيارات إلى تعديل خاصية مساعد السائق لإصلاحه.
 وقالت تسلا إنها ستضيف ضمانات جديدة لمنع سوء استعمال النظام المتطور الذي تقدمه، بما في ذلك ضمان استمرار انتباه السائق للطريق أثناء تشغيله.

كما تعتزم تسلا طرح تحديث جديد لبرنامج تشغيل النظام عبر الإنترنت لإضافة المزيد من أدوات التحكم والتحذير إلى السيارات التي ستستدعيها لتشجيع السائق على تحمل مسؤولية القيادة أثناء تشغيل النظام.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

اليمنيون يحطمون صورة الولايات المتحدة!

يمانيون../
“فشلت الولايات المتحدة فشلاً ذريعاً في عدوانها على اليمن، واستمرار اليمنيون في تصعيد هجماتهم على “إسرائيل” دليل كافٍ على هذا الفشل”، بحسب تأكيد صحيفة “سنترال إنترست” الإسرائيلية.

يقول رئيس تحريرها، رامي يتسهار، في المقال الافتتاحي: “لا تنخدعوا بالتقارير الجزئية عندما يتعلق الأمر بالتفجيرات الأمريكية في اليمن، فالجيش الأمريكي، رغم قوته العظمى، يعاني من فشل مذهل في صراعه مع قوة صغيرة ولكن عنيدة، لم يستطع أحد هزيمتها حتى الآن”.

ويضيف: “الفشل واضح؛ إذ يواصل اليمنيون إطلاق الصواريخ الباليستية ومهاجمة السفن في البحر الأحمر، وقد توسعت عملياتهم لتصل إلى “إسرائيل”. وعلى الرغم من التفوق التكنولوجي للجيش الأمريكي، أظهر اليمنيون مراراً قدرتهم على استعادة بنيتهم التحتية، وتأهيلها، والحفاظ على قدرتهم الرادعة”.

وأكد، إن “الأمريكيون لا يدركون عمق الالتزام الديني والأيديولوجي لدى اليمنيين… إنهم عدو مستعد للقتال لعقود، بغض النظر عن التكلفة الاقتصادية أو البشرية”.

وعزى اسباب فشل عدوان واشنطن على اليمن إلى سوء فهم العقلية اليمنية، حيث تعتبر القوات المسلحة اليمنية عدواً غير تقليدي، يتقن تكتيكات حرب العصابات، ويستخدم قواعد يمكن تدميرها بسهولة من دون أن تؤثر بشكل حاسم على بنيته العسكرية.

برأي يتسهار، اليمنيين مستمرون في الصمود والمقاومة وتحطيم صورة الردع الأمريكي في الشرق الأوسط، ما يثبت أن القوة العسكرية التقليدية (أمريكا) تواجه صعوبة في مواجهة خصم (قوات صنعاء) يقاتل بدوافع أيديولوجية عميقة.

صنعاء تُحبط عدوان ترامب

وفي تطور آخر، قال مسؤولون أمريكيون مطّلعون على العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن: “إن نجاح الدفاعات اليمنية في إسقاط ما لا يقل عن 7 طائرات أمريكية من طراز MQ-9 خلال شهر، وهي طائرات تعتمد عليها واشنطن في الاستطلاع والمراقبة، قد أعاق قدرة الولايات المتحدة على تنفيذ عدوانها”.

وأضافوا، وفقاً لشبكة CNN الأمريكية: “كانت الولايات المتحدة تأمل في تحقيق تفوق جوي في اليمن خلال 30 يوماً، لإضعاف أنظمة الدفاع الجوي التابعة لصنعاء، تمهيداً لمرحلة جديدة من العمليات تركز على الاستخبارات والمراقبة واستهداف القادة العسكريين”.

وأكدت الشبكة أن استمرار خسائر الولايات المتحدة نتيجة إسقاط طائرات MQ-9 يمثّل تحدياً كبيراً في استهداف مخزونات الأسلحة اليمنية، في ظل قدرة اليمنيين على الصمود ومواصلة الهجمات.

.. وتغرق واشنطن في المستنقع

بدوره، حذّر موقع فوكس من أن العدوان الأمريكي على اليمن، تحت اسم عملية “الفارس الخشن”، قد يُدخل واشنطن في مستنقع جديد في الشرق الأوسط، على عكس تعهدات الرئيس ترامب بإنهاء “الحروب الأبدية”.

وأشار الموقع إلى أن الموارد المخصصة للعملية كانت كبيرة، حيث نقل البنتاغون حاملة طائرات ثانية إلى المنطقة، وانضمت إلى أخرى موجودة هناك، بالإضافة إلى إرسال بطاريتين على الأقل من صواريخ باتريوت، ونظام الدفاع الصاروخي “ثاد” من آسيا إلى الشرق الأوسط.

وتواصل الولايات المتحدة شنّ غارات جوية على المحافظات الواقعة تحت سيطرة حكومة صنعاء، بأكثر من ألف غارة منذ 15 مارس الماضي.

وقد أسفرت هذه الغارات عن استشهاد أكثر من 235 مدنياً، وإصابة أكثر من 500 آخرين، في محاولة من إدارة ترامب لتدمير قدرات القوات المسلحة اليمنية، ووقف هجماتها على “إسرائيل” وفي البحر الأحمر؛ انتقاماً من موقف صنعاء الداعم للمقاومة الفلسطينية في غزة.

السياسية – صادق سريع

مقالات مشابهة

  • ماذا ستفعل الولايات المتحدة إذا اندلعت حرب بين الهند وباكستان؟
  • إدارة ترامب وتفكيك استقرار النظام العالمي القائم
  • لماذا لا يستطيع ترمب تصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة؟
  • الولايات المتحدة تخفض صادرات النفط ومشتقاته
  • أخبار السيارات| مشاهير ظهروا بسيارة تسلا سايبرتراك في مصر.. نيسان سنترا كسر زيرو بأقل سعر
  • اليمنيون يحطمون صورة الولايات المتحدة!
  • الرسوم الجمركية الأمريكية تفرض ضغوطا على صناعة السيارات النمساوية
  • شاهد | الولايات المتحدة تواجه معضلةً بشأن في اليمن
  • إيران: خلافات لا تزال قائمة في المحادثات مع الولايات المتحدة
  • إيران: المفاوضات مع الولايات المتحدة تقتصر على القضية النووية