بتجرد:
2025-04-24@23:30:50 GMT

هكذا تفوق حسن الرداد على نجوم العالم في السعودية

تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT

هكذا تفوق حسن الرداد على نجوم العالم في السعودية

متابعة بتجــرد: استطاع الفنان حسن الرداد أن يتفوّق على عدد من النجوم المصريين والعالميين في دور العرض السعودية بفيلمه الجديد “بلوموندو” الذي حقق إيرادات عالية في شباك التذاكر بالمملكة العربية السعودية، حيث احتل المركز الأول في قائمة الإيرادات اليومية.

وتفوّق فيلم “بلوموندو” على الفيلم الأجنبي “نابليون”، والفيلم المصري “شماريخ”، الذي يلعب بطولته الفنانان آسر ياسين وأمينة خليل، حيث كسرت إيراداته حاجز الـ 70 مليون جنيه بعد أسابيع من عرضه.

ويُشارك حسن الرداد في بطولة فيلم “بلوموندو” عدد من الفنانين، بينهم: هاجر أحمد، محمد رضوان، رحاب الجمل، إنجي وجدان…، وهو من تأليف حازم ويفي وإخراج ياسر سامي، وتدور أحداثه حول شاب في الثلاثين من عمره يُطلق عليه لقب “بلوموندو”، يستغل سفر زوجته للولادة، ويقرر تنظيم حفل صغير في منزل صديقه، لكن سرعان ما يزداد عدد الحاضرين ويخرج الأمر عن نطاق السيطرة.

يُذكر أن فيلم “بلوموندو” حقق أيضاً إيرادات عالية في مصر منذ عرضه قبل أسبوعين، وأعلن الرداد حينذاك عن عدم إقامة عروض خاصة للفيلم بسبب أحداث غزة.

main 2023-12-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ما هي حكاية يوم الأرض الذي يحتفل به العالم في 22 أبريل من كل عام؟

تحتفل دول العالم بـ"يوم الأرض" في الثاني والعشرين من نيسان/ أبريل من عام. وهو حدث سنوي يقام بهدف زيادة الوعي المجتمعي بالقضايا البيئية، ويتم الاحتفال به في جميع أنحاء العالم من خلال المسيرات والمؤتمرات والمشاريع المدرسية وغيرها من الأنشطة.

بدأ الاحتفال بيوم الأرض عام 1970، حين أطلقه السيناتور الأمريكي غايلورد نيلسون للمرة الأولى في 22 نيسان/ أبريل من ذلك العام.

ففي عام 1969، وخلال زيارة نيلسون ومساعده، طالب الدراسات العليا في جامعة هارفارد دينيس هايز، إلى مدينة سانتا باربارا بولاية كاليفورنيا، شاهدا كميات ضخمة من النفط تلوّث مياه المحيط الهادئ بالقرب من السواحل الأمريكية، وتمتد لعدة أميال، في مشهد يهدد حياة الأسماك والطيور البحرية.



وعندما عادا إلى واشنطن، قدّم السيناتور نيلسون مشروع قانون لجعل يوم 22 نيسان/ أبريل من كل عام عيداً قومياً للاحتفال بكوكب الأرض.

كانت الفكرة من "يوم الأرض" أن يصبح وسيلة لإشراك المواطنين في قضايا البيئة، ودفع تلك القضايا إلى صدارة الأجندة الوطنية.

وأقنع نلسون النائب بيت مكلوسكي من كاليفورنيا ليكون رئيسا مشاركا، وعين الناشط السياسي دينيس هايز منسقا وطنيا، ومع فريق مكون من 85 موظفا اختارهم هايز، تمكنوا من حشد 20 مليون شخص في جميع أنحاء الولايات المتحدة في 22 نيسان/ أبريل 1970.


لماذا 22 أبريل؟
اختار الفريق يوم 22 نيسان/ أبريل، لأنهم اعتقدوا أن يوما يقع في عطلة الربيع واختبارات نهاية العام سيشجع أكبر عدد من الطلاب على المشاركة، وفي هذا اليوم نظّمت آلاف الكليات والجامعات احتجاجات ضد التدمير البيئي، لكن لم يقتصر الأمر على الطلاب فقط، فقد حظي الحدث باهتمام وسائل الإعلام الوطنية وتجمع العديد من الأشخاص في الأماكن العامة للحديث عن البيئة وإيجاد طرق للدفاع عن الكوكب، ووصلت المشاركات الإجمالية لحوالي 10% من إجمالي سكان الولايات المتحدة.

وكتب نلسون في دورية عام 1980 "في ذلك اليوم أوضح الأميركيون أنهم يتفهمون ويشعرون بقلق عميق إزاء تدهور بيئتنا وتبديد مواردنا".

وفي عام 1990، أصبح "يوم الأرض" حدثاً عالمياً، يشارك فيه الآن أكثر من مليار شخص من مختلف الأعمار، موزَّعين على نحو 200 دولة، وفقاً للمنظّمين.

في العام نفسه، تأسست منظمة دولية ضمّت 141 دولة، بهدف تعزيز الاهتمام ببيئة كوكب الأرض. ويُحتَفَل حالياً بهذا اليوم في 184 بلداً حول العالم.

وسرعان ما ظهرت حملات كبرى ركّزت على قضايا تغيّر المناخ، مثل ظاهرة الاحتباس الحراري والطاقة النظيفة.

وفي عام 1997، اعترف قادة العالم، خلال اجتماعهم في كيوتو باليابان، بأن أحد أبرز أسباب تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري هو استمرار انبعاثات الكربون الناتجة عن استهلاك الوقود الأحفوري، مؤكدين ضرورة التصدّي لتلك الانبعاثات المضرّة بكوكب الأرض.

وفي عام 2009 أقرّت الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا يوم 22 نيسان/ أبريل يوما دوليا للأرض. وفي يوم الأرض 2016، تبنت الأمم المتحدة اتفاقية باريس للمناخ التي جعلت الدول في جميع أنحاء العالم تهدف إلى إبقاء الاحترار العالمي أقل من 1.5 درجة مئوية (2.7 فهرنهايت)، وأقل بكثير من 2 درجة مئوية (3.6 فهرنهايت) مقارنة بمستويات ما قبل الصناعة.

فعاليات هذا العام
وهذا العام، يسعى "يوم الأرض" إلى التركيز على الطاقة المتجددة للأسباب التالية:
انخفضت تكلفة تصنيع الألواح الشمسية بشكل كبير خلال العقد الماضي - بنسبة تصل إلى 93 في المئة بين عامي 2010 و2020، وهذا يجعلها خياراً أكثر توفيراً.

يُقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري من تلوث الهواء، مما يُخفّض من خطر الإصابة بأمراض خطيرة.

يعود بالنفع على الاقتصاد حيث إن الاستثمار في تقنيات الطاقة المتجددة يُمكن أن يُوفر ما يُقدر بـ 14 مليون فرصة عمل حول العالم.

تُنتج حوالي 50 دولة حول العالم بالفعل أكثر من نصف احتياجاتها من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة.


مقالات مشابهة

  • أحمد داش يتفوق على «ربيع» في إيرادات أفلام عيد الفطر 2025 بهذا الرقم| صور
  • إيرادات السينما المصرية أمس.. فأر بـ 7 أرواح واستنساخ يتنافسان على ذيل القائمة
  • السعودية تدين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي وقع في جامو وكشمير
  • ما هي حكاية يوم الأرض الذي يحتفل به العالم في 22 أبريل من كل عام؟
  • إجمالى إيرادات الأفلام.. عصام عمر وطه دسوقى يتفوقان على الجميع
  • بيتر نافارو خبير الاقتصاد الذي تفوق على ماسك في كسب ثقة ترامب
  • المسلمانى: اليوم عودة نجوم مصر ونجماتها من صنّاع قوتنا الناعمة إلى ماسبيرو من جديد
  • منجي بدر: الحرب الاقتصادية بين أمريكا والصين ستؤثر على جميع دول العالم| فيديو
  • أغنى امرأة في العالم تفوق ثروتها الـ 100 مليار دولار
  • إيرادات السينما المصرية أمس| سيكو سيكو يواصل تصدر شباك التذاكر